Рет қаралды 519
عشق مرصود - عندما تحولت الغيرة إلى لعنة قاتلة
لم تكن "" تعلم أن أقرب صديقاتها كانت تخفي لها كل هذا الحقد، ولم تكن تتخيل أن مجرد فستان هدية منها سيصبح مفتاحًا لكابوس سيقلب حياتها رأسًا على عقب. في ليلة خطوبتها، ارتدت الفستان الأبيض الفاخر الذي أهدته لها صديقتها المقربة، غير مدركة أن بين طياته كان يختبئ *"عمل سفلي"* مزروع في بطانته، محملًا بأخطر اللعنات: *استدعاء جن عاشق!*
منذ تلك الليلة، بدأت الأمور الغريبة تحدث. في البداية، كانت مجرد أحلام غريبة عن رجل وسيم يقترب منها في الظلام، يهمس باسمها، يلمس شعرها، ويخبرها أنها له ولن تكون لغيره. ثم بدأت الأمور تتطور إلى شيء أكثر رعبًا-تحسس أنفاسًا باردة على جسدها، إحساس بيد غير مرئية تمسك بها أثناء النوم، وخيال أسود يقف عند باب غرفتها كل ليلة، يراقبها دون حراك.
كلما اقترب موعد زفافها، ازدادت الظواهر المخيفة. أصوات همسات تحذرها، خطيبها بدأ يعاني من كوابيس مروعة، وعندما حاول الاقتراب منها، سقط فجأة وكأنه دُفع بقوة غير مرئية. بعد عدة محاولات فاشلة لإتمام الزواج، لجأت إلى الدجالين الذين أكدوا أن **"الجن العاشق تمكن منها تمامًا"**، وأنه لا يمكن إزالته بسهولة. حتى بعض المشايخ الذين استعانت بهم شعروا برعب غامض عند قراءة الرقية، وقال أحدهم: **"هذا ليس جنًا عاديًا... هذا عهدٌ مكتوب بالدم"**.
حين فقدت الأمل، اقترحت عليها إحدى صديقاتها اللجوء إلى الكنيسة، رغم أنها لم تكن تتوقع أي تغيير. لكن المفاجأة حدثت هناك. بمجرد دخولها إلى الكنيسة، شعرت بألم شديد في رأسها وكأن شيئًا يحترق بداخلها. بدأت بالصراخ، جسدها ارتجف، والهواء من حولها أصبح ثقيلاً. وعندما بدأ القس بالصلاة عليها، سمعت صوتًا غاضبًا يهمس في أذنها: **"لن تذهبي... أنتِ لي!"**. ولكن مع استمرار التلاوات المقدسة، شعرت وكأن قيدًا غير مرئي يُكسر، وصرخة مدوية ملأت المكان قبل أن يسود الصمت تمامًا.
هذا هو "العمل السفلي" الذي قيد حياتها، والذي لم يستطع أحد كسره سوى قوة لا تنتمي لهذا العالم!
#بدون_موسيقى
#تجربة_رعب
#مستر كايرو
#عراب_الجن
اعترافات_نزار#
#بدون_موسيقى
#تجربة_رعب
#مستر كايرو
#عراب_الجن
اعترافات_نزار#
على _صوت_المطر#
#جن_العراق
#تعود_بعد_موتها
الساحر_الاردنى#
#مغارة_الجن
#مغارة_الجن
على _صوت_المطر#
#جن_العراق