سبحان الله وبحمده سبحان الله وبحمده بارك الله فيك أخي الكريم
@امينمشأاللهصوتجميليرحمهاللهداد4 жыл бұрын
جزاك الله خيرا على هذا الدرس المهم
@Ilhamilham-cb5xw4 жыл бұрын
لا اله الا الله محمدا رسول الله
@مروانطه-غ8ع4 жыл бұрын
اللهم ثبتنا على ديننا الذي هوا الاسلام وقوي ايماننا
@الوطنالجريح-ط5ص4 жыл бұрын
اللهم اجعل اخر كلامي في الدنيا لا اله الا الله محمد رسول الله
@zahratlouts32224 жыл бұрын
*ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين......يامثبت القلوب ثبت قلوبنا على دينك🍁🍃*
@ahmedbakkar8014 жыл бұрын
خلقتنا من عدم وأكرمتنا بالنعم وعلمتنا بالقلم
@اناشيددينية-ر4غ4 жыл бұрын
بارك الله بكم وجزاكم خيرا ونورك الله من نوره
@zakariar87584 жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله و براكاته 🤗 ▪︎ في عصر الإستهلاك هذا ، أصيبت الإنسانية بنوع من الإستياء المزمن و محاولة الهروب من اللحظة و الواقع بشكل مستمر . هذا من أسباب ضعفنا في الأيام الحالية و أصله بلا شك من قلة فهمنا لديننا و ضعف صلتنا بببارئنا . فالسم الذي يجري مجرى الدم في عروقنا ينبع من قلة تأملنا في كثرة النعم من حولنا و كفرانها . صرنا ندعو الله لإشباع أهواءنا دون شكر بالمقابل مع العلم أن الله تعالى غني عن العالمين ، يعطي بلا مقابل و بلى طلب ، يسقي سبحانه و يطعم الكافر و المؤمن ، الفاجر و الصالح ، يحيي و يميت بيده الخير و هو على كل شيء قدير . فلو أخدنا الوقت في التأمل الدقيق في نعم الله تعالى من حولنا لاعترفنا بكل تواضع عن عجزنا لشكر نعم الخالق الكريم علينا . لكن الله تعالى أكرمنا و سهل علينا هذا الباب بآيت من آيات كتابه المجيد .. • قال العزيز الحميد : { وَمَا لأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَىٰ } * { إِلاَّ ٱبْتِغَآءَ وَجْهِ رَبِّهِ ٱلأَعْلَىٰ } * { وَلَسَوْفَ يَرْضَىٰ } . فالحكمة من هذه الآية حل مطلق لمشكل كفران النعم و تجاهلها في حياتنا .. توحي إليك ببساطة أنه إذا أكرمك الله تعالى بنعمة من نعمه صغيرة كانت أو كبيرة في عيناك تقدم باستعمالها في مرضاته تعالى ، و هكذا تفوز بأجر الشكر و أجر الزيادة ، و تحفظ نفسك من زوالها و غضبه تعالى . • قال تعالى : { وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ } زيادة على ذلك أن عدوك الشيطان يستدرجك بأساليبه المختلفة لصدك عن عبادة الشكر . • قال المولى في قول إبليس الرجيم : { وَلاَ تَجِدُ أَكثَرَهُم شَاكِرِينَ } . فبمخالفة همزاته و خواطره تقوي بصيرتك و تزيد من إيمانك بإذن الله . فعن رسول الله صلى الله عليه و سلم و كثير من الصحابة الكرام أن الإيمان غير مستقر يزيد و ينقص و سرعان ما يصل إلى قمته حينما تكون مسابقا في عبادة الشكر و دقيقا في هذه الطاعة القلبية و الإدراكية . فلكن من الحامدين الشاكرين حتى يصب علينا اللطيف الكريم من كراماته و يزيدنا من فضله تعالى و عسى أن يكون ذاك سببا في رحمته لنا يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم . و لنكن أيضا مسارعين في الخيرات و مجتنبين للمعاصي و المقبوحات . قال المولى عز و جل : { فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } فسبحان الذي يكرمك بنعمة الشكر لتشكره ، و عجبا لمن لم يسلم لشرع هذا الخالق العظيم . و الصلاة و السلام على أشرف المخلوقين سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين ❤ ▪︎بلغو من فضلكم و لا تبخلو و اشكرو و لا تكفرو 🌹
@bouzgarn4 жыл бұрын
آمين يارب.
@ahmedbakkar8014 жыл бұрын
القرآن حبل نازل من السماء، بمقدار تمسك الإنسان به تكون نجاته في المحن وثباته عند الفتن (عبدالعزيز الطريفي)
@امعبدالعزيز-ت7ك4 жыл бұрын
الحمدلله الذي انعم علينا بالاسلام وهدانا بالايمان
@zahratlouts32224 жыл бұрын
*{{إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم}}* *اللهم غيرنا للأفضل في أحوالنا وأنفسنا🍂🌿*
@zakariar87584 жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله و براكاته 🤗 ▪︎ في عصر الإستهلاك هذا ، أصيبت الإنسانية بنوع من الإستياء المزمن و محاولة الهروب من اللحظة و الواقع بشكل مستمر . هذا من أسباب ضعفنا في الأيام الحالية و أصله بلا شك من قلة فهمنا لديننا و ضعف صلتنا بببارئنا . فالسم الذي يجري مجرى الدم في عروقنا ينبع من قلة تأملنا في كثرة النعم من حولنا و كفرانها . صرنا ندعو الله لإشباع أهواءنا دون شكر بالمقابل مع العلم أن الله تعالى غني عن العالمين ، يعطي بلا مقابل و بلى طلب ، يسقي سبحانه و يطعم الكافر و المؤمن ، الفاجر و الصالح ، يحيي و يميت بيده الخير و هو على كل شيء قدير . فلو أخدنا الوقت في التأمل الدقيق في نعم الله تعالى من حولنا لاعترفنا بكل تواضع عن عجزنا لشكر نعم الخالق الكريم علينا . لكن الله تعالى أكرمنا و سهل علينا هذا الباب بآيت من آيات كتابه المجيد .. • قال العزيز الحميد : { وَمَا لأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَىٰ } * { إِلاَّ ٱبْتِغَآءَ وَجْهِ رَبِّهِ ٱلأَعْلَىٰ } * { وَلَسَوْفَ يَرْضَىٰ } . فالحكمة من هذه الآية حل مطلق لمشكل كفران النعم و تجاهلها في حياتنا .. توحي إليك ببساطة أنه إذا أكرمك الله تعالى بنعمة من نعمه صغيرة كانت أو كبيرة في عيناك تقدم باستعمالها في مرضاته تعالى ، و هكذا تفوز بأجر الشكر و أجر الزيادة ، و تحفظ نفسك من زوالها و غضبه تعالى . • قال تعالى : { وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ } زيادة على ذلك أن عدوك الشيطان يستدرجك بأساليبه المختلفة لصدك عن عبادة الشكر . • قال المولى في قول إبليس الرجيم : { وَلاَ تَجِدُ أَكثَرَهُم شَاكِرِينَ } . فبمخالفة همزاته و خواطره تقوي بصيرتك و تزيد من إيمانك بإذن الله . فعن رسول الله صلى الله عليه و سلم و كثير من الصحابة الكرام أن الإيمان غير مستقر يزيد و ينقص و سرعان ما يصل إلى قمته حينما تكون مسابقا في عبادة الشكر و دقيقا في هذه الطاعة القلبية و الإدراكية . فلكن من الحامدين الشاكرين حتى يصب علينا اللطيف الكريم من كراماته و يزيدنا من فضله تعالى و عسى أن يكون ذاك سببا في رحمته لنا يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم . و لنكن أيضا مسارعين في الخيرات و مجتنبين للمعاصي و المقبوحات . قال المولى عز و جل : { فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } فسبحان الذي يكرمك بنعمة الشكر لتشكره ، و عجبا لمن لم يسلم لشرع هذا الخالق العظيم . و الصلاة و السلام على أشرف المخلوقين سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين ❤ ▪︎بلغو من فضلكم و لا تبخلو و اشكرو و لا تكفرو 🌹
@sannadawar79954 жыл бұрын
سبحان ربي العظيم
@Mujahed-t6i2 күн бұрын
ربي يحفظه ويجمعنا واياه في الفردوس الاعلى ❤
@saadiamakhfauoi93254 жыл бұрын
جزاک اللہ خیرا
@zinahali2704 жыл бұрын
جزاكم الله خير وبارك الله فيكم
@ayaqonoufou94184 жыл бұрын
الحمد لله على نعمة الاسلام اللهم انصر الاسلام والمسلمين ودمر أعداء الدين وصلي اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا وجزاك كل خير يا دكتور وجعلك الله مفخرة العرب
@الحاجهالعراق4 жыл бұрын
الحمد لله بارك الله بك دكتور
@adamenouhe9374 жыл бұрын
لااله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
@المهاجرإلىالله-ص1ن4 жыл бұрын
[توفيت منذ فترة الكاتبة الكويتية نادية الجار الله رحمها الله وكانت قد كتبت قبل موتها ما يلي :] عند موتي لن اقلق ولن اهتم بجسدي البالي فالمسلمون سيقومون باللازم وهو: 1- يجردونني من ملابسي... 2- يغسلونني... 3- يكفنونني ... 4- يخرجونني من بيتي ... 5- يذهبون بي لمسكني الجديد ( القبر ) ... 6- وسيأتي الكثيرون لتشييع جنازتي... بل سيلغي الكثير منهم أعماله ومواعيده لأجل دفني ... وقد يكون الكثير منهم لم يفكر في نصيحتي يوما من الأيام ... ً 7- أشيائي سيتم التخلص منها ... مفاتيحي ... كتبي ... حقيبتي ... أحذيتي ... ملابسي وهكذا... وإن كان أهلي موفقين فسوف يتصدقون بها لتنفعني ... تأكدوا بأن الدنيا لن تحزن علي... ولن تتوقف حركة العالم ... واﻻقتصاد سيستمر ... ووظيفتي سيأتي غيري ليقوم بها ... وأموالي ستذهب حلالاً للورثة ... بينما أنا التي سأحاسب عليها !!! القليل والكثير ...النقير والقطمير ... و إن أول ما يسقط مني عند موتي هو اسمي !!! لذلك عندما اموت سيقولون عني أين " الجثة "..؟ ولن ينادوني باسمي ..! وعندما يريدون الصلاة علي سيقولون احضروا "الجنازة" !!! ولن ينادوني باسمي ..! وعندما يشرعون بدفني سيقولون قربوا الميت ولن يذكروا اسمي ..! لذلك لن يغرني نسبي ولا قبيلتي ولن يغرني منصبي ولا شهرتي ... فما أتفه هذه الدنيا وما أعظم ما نحن مقبلون عليه ... فيا ايها الحي الآن ... اعلم ان الحزن عليك سيكون على ثلاثة أنواع: 1- الناس الذين يعرفونك سطحياً سيقولون مسكين 2- أصدقاؤك سيحزنون ساعات أو أياماً ثم يعودون إلى حديثهم بل وضحكهم 3- الحزن العميق في البيت سيحزن أهلك أسبوعا... أسبوعين شهرا... شهرين أو حتى سنة وبعدها سيضعونك في أرشيف الذكريات!!! انتهت قصتك بين الناس وبدأت قصتك الحقيقيه وهي الآخرة لقد زال عنك: 1- الجمال ... 2- والمال ... 3- والصحة ... 4- والولد ... 5- فارقت الدور...والقصور 6- والزوج ... ولم يبق معك الا عملك وبدأت الحياة الحقيقية والسؤال هنا : ماذا أعددت لقبرك وآخرتك من الآن ؟؟؟ هذه حقيقة تحتاج الى تأمل ... لذلك احرص على : 1- الفرائض ... 2- النوافل ... 3- صدقة السر ... 4- عمل صالح ... 5- صلاة الليل... لعلك تنجو ان ساعدت على تذكير الناس بهذه المقالة وانت حي الآن اثناء اجابتك في الامتحان في الدنيا فلن تندم حين انتهاء الوقت وسحب ورقة الإجابة من يدك بغير إذنك !!! ستجد أثر تذكيرك في ميزانك يوم القيامة ... (وذكّر فإن الذكرى تنفعُ المؤمنين) لماذا يختار الميت “الصدقة”لو رجع للدنيا كما قال تعالى رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق ولم يقل : لأعتمر او لأصلي أو لأصوم قال العلماء : ما ذكر الميت الصدقة إلا لعظيم ما رأى من اثرها بعد موته فأكثروا من الصدقة فإن المؤمن يوم القيامة في ظل صدقته ومن افضل ما تتصدق به الآن 10 ثوان من وقتك لنشر هذا الكلام بنية النصح فالكلمة الطيبة صدقة موهبتي تصميم الفيديوهات الدينية اتمنى منكم تشجيع بقناتي الاسلامية وجزاكم الله خيرا
@إمعلي-ث3ر3ك4 жыл бұрын
بارك الله فيك ياهرم... شكرا على كنز المعلومة.. ادعو الله حسن العاقبة والختام... حفظك الله لنا والمسلمين.... 🌺✍️✍️✍️✍️✍️🌺
@kassimissat41964 жыл бұрын
ماشاء الله
@sidalisaci91724 жыл бұрын
اللهم اختم بالصالحات آجالنا . و لا حول و لا قوة الا بالله.
حفظك الله ورعاك يا دكتور واطال في عمرك وجزاك كل خير وجعله في ميزان حسناتك ورزقك الجنة
@zakariar87584 жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله و براكاته 🤗 ▪︎ في عصر الإستهلاك هذا ، أصيبت الإنسانية بنوع من الإستياء المزمن و محاولة الهروب من اللحظة و الواقع بشكل مستمر . هذا من أسباب ضعفنا في الأيام الحالية و أصله بلا شك من قلة فهمنا لديننا و ضعف صلتنا بببارئنا . فالسم الذي يجري مجرى الدم في عروقنا ينبع من قلة تأملنا في كثرة النعم من حولنا و كفرانها . صرنا ندعو الله لإشباع أهواءنا دون شكر بالمقابل مع العلم أن الله تعالى غني عن العالمين ، يعطي بلا مقابل و بلى طلب ، يسقي سبحانه و يطعم الكافر و المؤمن ، الفاجر و الصالح ، يحيي و يميت بيده الخير و هو على كل شيء قدير . فلو أخدنا الوقت في التأمل الدقيق في نعم الله تعالى من حولنا لاعترفنا بكل تواضع عن عجزنا لشكر نعم الخالق الكريم علينا . لكن الله تعالى أكرمنا و سهل علينا هذا الباب بآيت من آيات كتابه المجيد .. • قال العزيز الحميد : { وَمَا لأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَىٰ } * { إِلاَّ ٱبْتِغَآءَ وَجْهِ رَبِّهِ ٱلأَعْلَىٰ } * { وَلَسَوْفَ يَرْضَىٰ } . فالحكمة من هذه الآية حل مطلق لمشكل كفران النعم و تجاهلها في حياتنا .. توحي إليك ببساطة أنه إذا أكرمك الله تعالى بنعمة من نعمه صغيرة كانت أو كبيرة في عيناك تقدم باستعمالها في مرضاته تعالى ، و هكذا تفوز بأجر الشكر و أجر الزيادة ، و تحفظ نفسك من زوالها و غضبه تعالى . • قال تعالى : { وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ } زيادة على ذلك أن عدوك الشيطان يستدرجك بأساليبه المختلفة لصدك عن عبادة الشكر . • قال المولى في قول إبليس الرجيم : { وَلاَ تَجِدُ أَكثَرَهُم شَاكِرِينَ } . فبمخالفة همزاته و خواطره تقوي بصيرتك و تزيد من إيمانك بإذن الله . فعن رسول الله صلى الله عليه و سلم و كثير من الصحابة الكرام أن الإيمان غير مستقر يزيد و ينقص و سرعان ما يصل إلى قمته حينما تكون مسابقا في عبادة الشكر و دقيقا في هذه الطاعة القلبية و الإدراكية . فلكن من الحامدين الشاكرين حتى يصب علينا اللطيف الكريم من كراماته و يزيدنا من فضله تعالى و عسى أن يكون ذاك سببا في رحمته لنا يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم . و لنكن أيضا مسارعين في الخيرات و مجتنبين للمعاصي و المقبوحات . قال المولى عز و جل : { فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } فسبحان الذي يكرمك بنعمة الشكر لتشكره ، و عجبا لمن لم يسلم لشرع هذا الخالق العظيم . و الصلاة و السلام على أشرف المخلوقين سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين ❤ ▪︎بلغو من فضلكم و لا تبخلو و اشكرو و لا تكفرو 🌹
@لينةلينة-ط2ه4 жыл бұрын
جزاك الله الخير
@maisebraheem4354 жыл бұрын
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين صلوا عليه
@zakariar87584 жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله و براكاته 🤗 ▪︎ في عصر الإستهلاك هذا ، أصيبت الإنسانية بنوع من الإستياء المزمن و محاولة الهروب من اللحظة و الواقع بشكل مستمر . هذا من أسباب ضعفنا في الأيام الحالية و أصله بلا شك من قلة فهمنا لديننا و ضعف صلتنا بببارئنا . فالسم الذي يجري مجرى الدم في عروقنا ينبع من قلة تأملنا في كثرة النعم من حولنا و كفرانها . صرنا ندعو الله لإشباع أهواءنا دون شكر بالمقابل مع العلم أن الله تعالى غني عن العالمين ، يعطي بلا مقابل و بلى طلب ، يسقي سبحانه و يطعم الكافر و المؤمن ، الفاجر و الصالح ، يحيي و يميت بيده الخير و هو على كل شيء قدير . فلو أخدنا الوقت في التأمل الدقيق في نعم الله تعالى من حولنا لاعترفنا بكل تواضع عن عجزنا لشكر نعم الخالق الكريم علينا . لكن الله تعالى أكرمنا و سهل علينا هذا الباب بآيت من آيات كتابه المجيد .. • قال العزيز الحميد : { وَمَا لأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَىٰ } * { إِلاَّ ٱبْتِغَآءَ وَجْهِ رَبِّهِ ٱلأَعْلَىٰ } * { وَلَسَوْفَ يَرْضَىٰ } . فالحكمة من هذه الآية حل مطلق لمشكل كفران النعم و تجاهلها في حياتنا .. توحي إليك ببساطة أنه إذا أكرمك الله تعالى بنعمة من نعمه صغيرة كانت أو كبيرة في عيناك تقدم باستعمالها في مرضاته تعالى ، و هكذا تفوز بأجر الشكر و أجر الزيادة ، و تحفظ نفسك من زوالها و غضبه تعالى . • قال تعالى : { وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ } زيادة على ذلك أن عدوك الشيطان يستدرجك بأساليبه المختلفة لصدك عن عبادة الشكر . • قال المولى في قول إبليس الرجيم : { وَلاَ تَجِدُ أَكثَرَهُم شَاكِرِينَ } . فبمخالفة همزاته و خواطره تقوي بصيرتك و تزيد من إيمانك بإذن الله . فعن رسول الله صلى الله عليه و سلم و كثير من الصحابة الكرام أن الإيمان غير مستقر يزيد و ينقص و سرعان ما يصل إلى قمته حينما تكون مسابقا في عبادة الشكر و دقيقا في هذه الطاعة القلبية و الإدراكية . فلكن من الحامدين الشاكرين حتى يصب علينا اللطيف الكريم من كراماته و يزيدنا من فضله تعالى و عسى أن يكون ذاك سببا في رحمته لنا يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم . و لنكن أيضا مسارعين في الخيرات و مجتنبين للمعاصي و المقبوحات . قال المولى عز و جل : { فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } فسبحان الذي يكرمك بنعمة الشكر لتشكره ، و عجبا لمن لم يسلم لشرع هذا الخالق العظيم . و الصلاة و السلام على أشرف المخلوقين سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين ❤ ▪︎بلغو من فضلكم و لا تبخلو و اشكرو و لا تكفرو 🌹
@axtrimax70464 жыл бұрын
اللهم صلي على سيدنا محمد وال بيته الطيبين الطهرين
@hsamali17654 жыл бұрын
سبحان الله
@mohammedalshalchi4 жыл бұрын
اللهم صل على نبينا محمد عبده ورسوله وعلى اله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً بارك الله بكم وجزاكم الله خيرا نحبكم في الله لاتنسونا بالدعاء 💞💞💞💞💞💞💞💞
@زهراءاحمد-ث7د7ت4 жыл бұрын
ما شاء الله
@saadiamakhfauoi93254 жыл бұрын
اللھم صل علی سیدنا محمد وعلی آلہ و صحبہ وسلم
@نورالإيمان-ص1ض4 жыл бұрын
كل كلامك صح وأكيد وجزاك الله خيرا حياة المؤمن أفضل من حياة الذي لم يؤمن بالله
@ibrahimsadi78544 жыл бұрын
جزاك الله خيراً أخي الحبيب . أنا متابع لقناتك وفيديوهاتك تثلج الصدور . أحمل درجة الماجستير في أصول الدين وخريج الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة . وأقوم بنشر فيديوهاتك الرائعة على قناتي حتى تزداد نوراً من خلال الحقائق العلمية التي تقدمها . أحبك في الله يا دكتور عبد الدائم الكحيل المحترم 🥰🇵🇸
@Ahmed969212 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا وبارك الله بكم ونور طريقكم في الدنيا والاخرة✨🌺🌺🌺✨ اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
@mislamsafa95204 жыл бұрын
Add English text too in your clips I my self studied Arabic language unfortunately for two months obviously it shows my laziness it is to be mentioned that I have memorized 7 juz of the last part of the Quran I am so interested to watch your videos
@emadn.98044 жыл бұрын
Masha-Allah. May Allah give you more strength to study Arabic. I hope you understand this series.
@kel10984 жыл бұрын
ءاللهم صلى عل سيدنا وحبيبنا محمد و شفيعنا وعل آله واصحب أجمعين ❤❤❤وجزاك الله خير يادكتور الفاضل 💖💕💖
@adamenouhe9374 жыл бұрын
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين
@fggy57614 жыл бұрын
جزاك الله خيرا اخي العزيز
@princessjoury42394 жыл бұрын
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا دكتور با رك الله فيك لو كان رسول الله حيا لفتخاربيك والله قد أحبك رزقك الفردوس مع الرسول ونصرك في الدنيا والآخرة لاتنسي من الدعاء فا الله قد أحبك وجميع الناس
@zakariar87584 жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله و براكاته 🤗 ▪︎ في عصر الإستهلاك هذا ، أصيبت الإنسانية بنوع من الإستياء المزمن و محاولة الهروب من اللحظة و الواقع بشكل مستمر . هذا من أسباب ضعفنا في الأيام الحالية و أصله بلا شك من قلة فهمنا لديننا و ضعف صلتنا بببارئنا . فالسم الذي يجري مجرى الدم في عروقنا ينبع من قلة تأملنا في كثرة النعم من حولنا و كفرانها . صرنا ندعو الله لإشباع أهواءنا دون شكر بالمقابل مع العلم أن الله تعالى غني عن العالمين ، يعطي بلا مقابل و بلى طلب ، يسقي سبحانه و يطعم الكافر و المؤمن ، الفاجر و الصالح ، يحيي و يميت بيده الخير و هو على كل شيء قدير . فلو أخدنا الوقت في التأمل الدقيق في نعم الله تعالى من حولنا لاعترفنا بكل تواضع عن عجزنا لشكر نعم الخالق الكريم علينا . لكن الله تعالى أكرمنا و سهل علينا هذا الباب بآيت من آيات كتابه المجيد .. • قال العزيز الحميد : { وَمَا لأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَىٰ } * { إِلاَّ ٱبْتِغَآءَ وَجْهِ رَبِّهِ ٱلأَعْلَىٰ } * { وَلَسَوْفَ يَرْضَىٰ } . فالحكمة من هذه الآية حل مطلق لمشكل كفران النعم و تجاهلها في حياتنا .. توحي إليك ببساطة أنه إذا أكرمك الله تعالى بنعمة من نعمه صغيرة كانت أو كبيرة في عيناك تقدم باستعمالها في مرضاته تعالى ، و هكذا تفوز بأجر الشكر و أجر الزيادة ، و تحفظ نفسك من زوالها و غضبه تعالى . • قال تعالى : { وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ } زيادة على ذلك أن عدوك الشيطان يستدرجك بأساليبه المختلفة لصدك عن عبادة الشكر . • قال المولى في قول إبليس الرجيم : { وَلاَ تَجِدُ أَكثَرَهُم شَاكِرِينَ } . فبمخالفة همزاته و خواطره تقوي بصيرتك و تزيد من إيمانك بإذن الله . فعن رسول الله صلى الله عليه و سلم و كثير من الصحابة الكرام أن الإيمان غير مستقر يزيد و ينقص و سرعان ما يصل إلى قمته حينما تكون مسابقا في عبادة الشكر و دقيقا في هذه الطاعة القلبية و الإدراكية . فلكن من الحامدين الشاكرين حتى يصب علينا اللطيف الكريم من كراماته و يزيدنا من فضله تعالى و عسى أن يكون ذاك سببا في رحمته لنا يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم . و لنكن أيضا مسارعين في الخيرات و مجتنبين للمعاصي و المقبوحات . قال المولى عز و جل : { فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } فسبحان الذي يكرمك بنعمة الشكر لتشكره ، و عجبا لمن لم يسلم لشرع هذا الخالق العظيم . و الصلاة و السلام على أشرف المخلوقين سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين ❤ ▪︎بلغو من فضلكم و لا تبخلو و اشكرو و لا تكفرو 🌹
@amazingvideos45444 жыл бұрын
(الإفساد أم الإصلاح) *الخلافة* : 1▪ سورة البقرة (وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ 8 يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ 9 فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ 10 وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ *مُصْلِحُونَ* 11 أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ *الْمُفْسِدُونَ* وَلَٰكِن لَّا يَشْعُرُونَ 12 ) 2▪سورة البقرة ( وَإِذۡ قَالَ رَبُّكَ لِلۡمَلَٰٓئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٞ فِي ٱلۡأَرۡضِ *خَلِيفَةٗۖ* قَالُوٓاْ أَتَجۡعَلُ فِيهَا مَن *يُفۡسِدُ فِيهَا وَيَسۡفِكُ ٱلدِّمَآءَ* وَنَحۡنُ نُسَبِّحُ بِحَمۡدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَۖ *قَالَ إِنِّيٓ أَعۡلَمُ مَا لَا تَعۡلَمُونَ* 30 *وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا* ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَٰؤُلَاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ 31 قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا ۖ إِنَّكَ أَنتَ *الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ* 32 قَالَ يَا آدَمُ أَنبِئْهُم بِأَسْمَائِهِمْ ۖ فَلَمَّا أَنبَأَهُم بِأَسْمَائِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ 33 ) 3▪سورة ص - الآية 26 ( يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ *خَلِيفَةً* فِي الْأَرْضِ *فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَىٰ فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ* ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ ) 4▪سورة القصص - الآية 50 ( *وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِّنَ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِين* ) 5▪سورة طه - الآية 123 ( قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا ۖ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ *فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَىٰ* ) 6▪ *تكلّم سيدنا أَبو بكر الصديق رضي الله عنه بعد أن بَايَعَه الناسُ بالخلافة فَحَمِدَ الله وأَثْنَى عليه بالذي هو أهْلُهُ ثم قال* : *أما بعد، أَيُّها الناسُ إِني قد وُلِّيتُ عليكم ولست بخيركم فإِنْ أَحْسَنْتُ فَأَعِينُونِي وإِنْ أَسَأْتُ فَقَوِّمُوني. الصِدْقُ أمانةٌ والكَذِبُ خِيَانَةٌ . والضعيفُ فيكم قويٌّ عندي حتى أُرجعَ إليه حقَّه إن شاء الله، والقويّ فيكم ضعيفٌ عندي حتى آخذَ الحقَّ منه إن شاء الله. لا يَدَعْ قومٌ الجِهادَ في سبيل الله إلا خَذَلَهم الله بالذُلِّ ولا تَشِيعُ الفاحشةُ في قومٍ إِلا عَمَّهم الله بِالبلاءِ. أَطِيعُوني ما أَطَعْتُ الله ورسولَه فإِذا عَصَيْت الله ورسولَه فلا طاعةَ لي عليكم. قُومُوا إلى صلاتكم يَرْحَمْكُمُ الله* . 7▪ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( عَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي، وَسُنَّةِ *الْخُلَفَاءِ* الرَّاشِدِينَ *الْمَهْدِيِّينَ* ، عَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ ) __ ● الخلاصة :- {حاكم مخادع >> يتبع الهوى = ضال = *الفساد وسفك الدماء* حاكم على علمٍ بما أنزل الله على رسوله صلى الله عليه وسلم >> يتبع هدى الله العليم الحكيم علَّام الغيوب = *مُصْلِح* سورة التين - الآية 8 *(أليس الله بأحكم الحاكمين 8)* ؟
@zakariar87584 жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله و براكاته 🤗 ▪︎ في عصر الإستهلاك هذا ، أصيبت الإنسانية بنوع من الإستياء المزمن و محاولة الهروب من اللحظة و الواقع بشكل مستمر . هذا من أسباب ضعفنا في الأيام الحالية و أصله بلا شك من قلة فهمنا لديننا و ضعف صلتنا بببارئنا . فالسم الذي يجري مجرى الدم في عروقنا ينبع من قلة تأملنا في كثرة النعم من حولنا و كفرانها . صرنا ندعو الله لإشباع أهواءنا دون شكر بالمقابل مع العلم أن الله تعالى غني عن العالمين ، يعطي بلا مقابل و بلى طلب ، يسقي سبحانه و يطعم الكافر و المؤمن ، الفاجر و الصالح ، يحيي و يميت بيده الخير و هو على كل شيء قدير . فلو أخدنا الوقت في التأمل الدقيق في نعم الله تعالى من حولنا لاعترفنا بكل تواضع عن عجزنا لشكر نعم الخالق الكريم علينا . لكن الله تعالى أكرمنا و سهل علينا هذا الباب بآيت من آيات كتابه المجيد .. • قال العزيز الحميد : { وَمَا لأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَىٰ } * { إِلاَّ ٱبْتِغَآءَ وَجْهِ رَبِّهِ ٱلأَعْلَىٰ } * { وَلَسَوْفَ يَرْضَىٰ } . فالحكمة من هذه الآية حل مطلق لمشكل كفران النعم و تجاهلها في حياتنا .. توحي إليك ببساطة أنه إذا أكرمك الله تعالى بنعمة من نعمه صغيرة كانت أو كبيرة في عيناك تقدم باستعمالها في مرضاته تعالى ، و هكذا تفوز بأجر الشكر و أجر الزيادة ، و تحفظ نفسك من زوالها و غضبه تعالى . • قال تعالى : { وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ } زيادة على ذلك أن عدوك الشيطان يستدرجك بأساليبه المختلفة لصدك عن عبادة الشكر . • قال المولى في قول إبليس الرجيم : { وَلاَ تَجِدُ أَكثَرَهُم شَاكِرِينَ } . فبمخالفة همزاته و خواطره تقوي بصيرتك و تزيد من إيمانك بإذن الله . فعن رسول الله صلى الله عليه و سلم و كثير من الصحابة الكرام أن الإيمان غير مستقر يزيد و ينقص و سرعان ما يصل إلى قمته حينما تكون مسابقا في عبادة الشكر و دقيقا في هذه الطاعة القلبية و الإدراكية . فلكن من الحامدين الشاكرين حتى يصب علينا اللطيف الكريم من كراماته و يزيدنا من فضله تعالى و عسى أن يكون ذاك سببا في رحمته لنا يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم . و لنكن أيضا مسارعين في الخيرات و مجتنبين للمعاصي و المقبوحات . قال المولى عز و جل : { فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } فسبحان الذي يكرمك بنعمة الشكر لتشكره ، و عجبا لمن لم يسلم لشرع هذا الخالق العظيم . و الصلاة و السلام على أشرف المخلوقين سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين ❤ ▪︎بلغو من فضلكم و لا تبخلو و اشكرو و لا تكفرو 🌹
@jamilaarabi15194 жыл бұрын
اللهم صل وسلم وبارك وأنعم على سيدنا وحبيبنا وقرة أعيننا محمد النبي الأمي وعلى أزواجه امهات المؤمنين وعلى ذريته وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين كما صليت على سيدنا ابراهيم وعلى آل سيدنا ابراهيم إنك حميد مجيد
@saadmhmm4 жыл бұрын
استمر وفقك الله .."
@mouaazalmarei5414 жыл бұрын
جزاك الله خيراً❤️
@zakariar87584 жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله و براكاته 🤗 ▪︎ في عصر الإستهلاك هذا ، أصيبت الإنسانية بنوع من الإستياء المزمن و محاولة الهروب من اللحظة و الواقع بشكل مستمر . هذا من أسباب ضعفنا في الأيام الحالية و أصله بلا شك من قلة فهمنا لديننا و ضعف صلتنا بببارئنا . فالسم الذي يجري مجرى الدم في عروقنا ينبع من قلة تأملنا في كثرة النعم من حولنا و كفرانها . صرنا ندعو الله لإشباع أهواءنا دون شكر بالمقابل مع العلم أن الله تعالى غني عن العالمين ، يعطي بلا مقابل و بلى طلب ، يسقي سبحانه و يطعم الكافر و المؤمن ، الفاجر و الصالح ، يحيي و يميت بيده الخير و هو على كل شيء قدير . فلو أخدنا الوقت في التأمل الدقيق في نعم الله تعالى من حولنا لاعترفنا بكل تواضع عن عجزنا لشكر نعم الخالق الكريم علينا . لكن الله تعالى أكرمنا و سهل علينا هذا الباب بآيت من آيات كتابه المجيد .. • قال العزيز الحميد : { وَمَا لأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَىٰ } * { إِلاَّ ٱبْتِغَآءَ وَجْهِ رَبِّهِ ٱلأَعْلَىٰ } * { وَلَسَوْفَ يَرْضَىٰ } . فالحكمة من هذه الآية حل مطلق لمشكل كفران النعم و تجاهلها في حياتنا .. توحي إليك ببساطة أنه إذا أكرمك الله تعالى بنعمة من نعمه صغيرة كانت أو كبيرة في عيناك تقدم باستعمالها في مرضاته تعالى ، و هكذا تفوز بأجر الشكر و أجر الزيادة ، و تحفظ نفسك من زوالها و غضبه تعالى . • قال تعالى : { وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ } زيادة على ذلك أن عدوك الشيطان يستدرجك بأساليبه المختلفة لصدك عن عبادة الشكر . • قال المولى في قول إبليس الرجيم : { وَلاَ تَجِدُ أَكثَرَهُم شَاكِرِينَ } . فبمخالفة همزاته و خواطره تقوي بصيرتك و تزيد من إيمانك بإذن الله . فعن رسول الله صلى الله عليه و سلم و كثير من الصحابة الكرام أن الإيمان غير مستقر يزيد و ينقص و سرعان ما يصل إلى قمته حينما تكون مسابقا في عبادة الشكر و دقيقا في هذه الطاعة القلبية و الإدراكية . فلكن من الحامدين الشاكرين حتى يصب علينا اللطيف الكريم من كراماته و يزيدنا من فضله تعالى و عسى أن يكون ذاك سببا في رحمته لنا يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم . و لنكن أيضا مسارعين في الخيرات و مجتنبين للمعاصي و المقبوحات . قال المولى عز و جل : { فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } فسبحان الذي يكرمك بنعمة الشكر لتشكره ، و عجبا لمن لم يسلم لشرع هذا الخالق العظيم . و الصلاة و السلام على أشرف المخلوقين سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين ❤ ▪︎بلغو من فضلكم و لا تبخلو و اشكرو و لا تكفرو 🌹
@fggy57614 жыл бұрын
اكيد في الأعماق
@HhHh-ez7zo4 жыл бұрын
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا أستاذي الكريم نسأل الله أن يجعل في الميزان حسناتك على كل الجهود التي تبذلها لنشر الحق لدى سؤال يتعلق بالبحر الهائل الذي يوجد في الطبقة الرابعة من طبقات الأرض كيف تم اكتشافه هل بالقمر الاصطناعي ام بأجهزة أخرى و لدي سؤال آخر عندما يلتقي البحر مع النهر هل يحدث اختلاط بين الماءين بدون أن يغير أحدهما الآخر ام يمنع البرزخ الاختلاط بينهما و تقبل الله منكم صالح الاعمال
@محمدعلمالدين-خ6د4 жыл бұрын
جزاك الله على هذا الفيديو وبارك الله بك ردك على الملحدين والعلمانيين ردا علميا مؤدبا موثقا يجعل لما تقوله قيمة كبيرة وإن من أهم ما تنفق فيه الأوقات هو الوقوف على هذا الرباط في التصدي للملحدين والعلمانيين. اسأل الله أن يظهرك وحججك عليهم كما أظهر الإسلام على الدين كله.
@zakariar87584 жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله و براكاته 🤗 ▪︎ في عصر الإستهلاك هذا ، أصيبت الإنسانية بنوع من الإستياء المزمن و محاولة الهروب من اللحظة و الواقع بشكل مستمر . هذا من أسباب ضعفنا في الأيام الحالية و أصله بلا شك من قلة فهمنا لديننا و ضعف صلتنا بببارئنا . فالسم الذي يجري مجرى الدم في عروقنا ينبع من قلة تأملنا في كثرة النعم من حولنا و كفرانها . صرنا ندعو الله لإشباع أهواءنا دون شكر بالمقابل مع العلم أن الله تعالى غني عن العالمين ، يعطي بلا مقابل و بلى طلب ، يسقي سبحانه و يطعم الكافر و المؤمن ، الفاجر و الصالح ، يحيي و يميت بيده الخير و هو على كل شيء قدير . فلو أخدنا الوقت في التأمل الدقيق في نعم الله تعالى من حولنا لاعترفنا بكل تواضع عن عجزنا لشكر نعم الخالق الكريم علينا . لكن الله تعالى أكرمنا و سهل علينا هذا الباب بآيت من آيات كتابه المجيد .. • قال العزيز الحميد : { وَمَا لأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَىٰ } * { إِلاَّ ٱبْتِغَآءَ وَجْهِ رَبِّهِ ٱلأَعْلَىٰ } * { وَلَسَوْفَ يَرْضَىٰ } . فالحكمة من هذه الآية حل مطلق لمشكل كفران النعم و تجاهلها في حياتنا .. توحي إليك ببساطة أنه إذا أكرمك الله تعالى بنعمة من نعمه صغيرة كانت أو كبيرة في عيناك تقدم باستعمالها في مرضاته تعالى ، و هكذا تفوز بأجر الشكر و أجر الزيادة ، و تحفظ نفسك من زوالها و غضبه تعالى . • قال تعالى : { وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ } زيادة على ذلك أن عدوك الشيطان يستدرجك بأساليبه المختلفة لصدك عن عبادة الشكر . • قال المولى في قول إبليس الرجيم : { وَلاَ تَجِدُ أَكثَرَهُم شَاكِرِينَ } . فبمخالفة همزاته و خواطره تقوي بصيرتك و تزيد من إيمانك بإذن الله . فعن رسول الله صلى الله عليه و سلم و كثير من الصحابة الكرام أن الإيمان غير مستقر يزيد و ينقص و سرعان ما يصل إلى قمته حينما تكون مسابقا في عبادة الشكر و دقيقا في هذه الطاعة القلبية و الإدراكية . فلكن من الحامدين الشاكرين حتى يصب علينا اللطيف الكريم من كراماته و يزيدنا من فضله تعالى و عسى أن يكون ذاك سببا في رحمته لنا يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم . و لنكن أيضا مسارعين في الخيرات و مجتنبين للمعاصي و المقبوحات . قال المولى عز و جل : { فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } فسبحان الذي يكرمك بنعمة الشكر لتشكره ، و عجبا لمن لم يسلم لشرع هذا الخالق العظيم . و الصلاة و السلام على أشرف المخلوقين سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين ❤ ▪︎بلغو من فضلكم و لا تبخلو و اشكرو و لا تكفرو 🌹
@jovekobalee90664 жыл бұрын
جزاك الله خيرا
@zakariar87584 жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله و براكاته 🤗 ▪︎ في عصر الإستهلاك هذا ، أصيبت الإنسانية بنوع من الإستياء المزمن و محاولة الهروب من اللحظة و الواقع بشكل مستمر . هذا من أسباب ضعفنا في الأيام الحالية و أصله بلا شك من قلة فهمنا لديننا و ضعف صلتنا بببارئنا . فالسم الذي يجري مجرى الدم في عروقنا ينبع من قلة تأملنا في كثرة النعم من حولنا و كفرانها . صرنا ندعو الله لإشباع أهواءنا دون شكر بالمقابل مع العلم أن الله تعالى غني عن العالمين ، يعطي بلا مقابل و بلى طلب ، يسقي سبحانه و يطعم الكافر و المؤمن ، الفاجر و الصالح ، يحيي و يميت بيده الخير و هو على كل شيء قدير . فلو أخدنا الوقت في التأمل الدقيق في نعم الله تعالى من حولنا لاعترفنا بكل تواضع عن عجزنا لشكر نعم الخالق الكريم علينا . لكن الله تعالى أكرمنا و سهل علينا هذا الباب بآيت من آيات كتابه المجيد .. • قال العزيز الحميد : { وَمَا لأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَىٰ } * { إِلاَّ ٱبْتِغَآءَ وَجْهِ رَبِّهِ ٱلأَعْلَىٰ } * { وَلَسَوْفَ يَرْضَىٰ } . فالحكمة من هذه الآية حل مطلق لمشكل كفران النعم و تجاهلها في حياتنا .. توحي إليك ببساطة أنه إذا أكرمك الله تعالى بنعمة من نعمه صغيرة كانت أو كبيرة في عيناك تقدم باستعمالها في مرضاته تعالى ، و هكذا تفوز بأجر الشكر و أجر الزيادة ، و تحفظ نفسك من زوالها و غضبه تعالى . • قال تعالى : { وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ } زيادة على ذلك أن عدوك الشيطان يستدرجك بأساليبه المختلفة لصدك عن عبادة الشكر . • قال المولى في قول إبليس الرجيم : { وَلاَ تَجِدُ أَكثَرَهُم شَاكِرِينَ } . فبمخالفة همزاته و خواطره تقوي بصيرتك و تزيد من إيمانك بإذن الله . فعن رسول الله صلى الله عليه و سلم و كثير من الصحابة الكرام أن الإيمان غير مستقر يزيد و ينقص و سرعان ما يصل إلى قمته حينما تكون مسابقا في عبادة الشكر و دقيقا في هذه الطاعة القلبية و الإدراكية . فلكن من الحامدين الشاكرين حتى يصب علينا اللطيف الكريم من كراماته و يزيدنا من فضله تعالى و عسى أن يكون ذاك سببا في رحمته لنا يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم . و لنكن أيضا مسارعين في الخيرات و مجتنبين للمعاصي و المقبوحات . قال المولى عز و جل : { فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } فسبحان الذي يكرمك بنعمة الشكر لتشكره ، و عجبا لمن لم يسلم لشرع هذا الخالق العظيم . و الصلاة و السلام على أشرف المخلوقين سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين ❤ ▪︎بلغو من فضلكم و لا تبخلو و اشكرو و لا تكفرو 🌹
@muhanadaabdulrazzaq47414 жыл бұрын
انا احد متابعيك واطلب من عندك يا اخ عبد الدائم ان تكون بدايه الفديوا غير الموجوده الان لانها لا تهجبني تستطيع ان تضع ممكانها
@اناشيددينية-ر4غ4 жыл бұрын
هذه العلمانية وعقولهم بكفرهم اتت علينا هذا الفيروس كورونا
@سميهحسن-ث4ج4 жыл бұрын
الفيديو اشتغل قبل ما يخلص وقف ومش عارفه اشغله
@meshoaliali3424 жыл бұрын
👆👆👆👆👆👆 #هذا_التعليق_شد_انتباهي في زمن التفاهات ليوتيوبر بنت عمرها 19 سنة اشترت بيت احلامها بملايين الدولارات كل اللي تقدمه عملت تتو ورحلة في جوالي وعملت مقلب بامي او اخوتي او او!! ====== واقول::- لو أن كل شخص مسلم تابع حساب من حسابات الدعاة الربانيين وأهل الخير دعما لهم لأخذ بذالك ثواب تكثير السواد والتعاون على نشر البر والتقوى وإلا فإنك لو نظرت إلى حسابات الممثلين ولاعبو الكرة وناس ما تعرف كرعة ابوه من وين لوجدت الملايين من المتابعين ولأهل الخير من ذلك القلة القليل وهي سنة الله ( وما ءامن معه إلا قليل ) ومن كثر سواد قوم فهو منهم والله المستعان
@zakariar87584 жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله و براكاته 🤗 ▪︎ في عصر الإستهلاك هذا ، أصيبت الإنسانية بنوع من الإستياء المزمن و محاولة الهروب من اللحظة و الواقع بشكل مستمر . هذا من أسباب ضعفنا في الأيام الحالية و أصله بلا شك من قلة فهمنا لديننا و ضعف صلتنا بببارئنا . فالسم الذي يجري مجرى الدم في عروقنا ينبع من قلة تأملنا في كثرة النعم من حولنا و كفرانها . صرنا ندعو الله لإشباع أهواءنا دون شكر بالمقابل مع العلم أن الله تعالى غني عن العالمين ، يعطي بلا مقابل و بلى طلب ، يسقي سبحانه و يطعم الكافر و المؤمن ، الفاجر و الصالح ، يحيي و يميت بيده الخير و هو على كل شيء قدير . فلو أخدنا الوقت في التأمل الدقيق في نعم الله تعالى من حولنا لاعترفنا بكل تواضع عن عجزنا لشكر نعم الخالق الكريم علينا . لكن الله تعالى أكرمنا و سهل علينا هذا الباب بآيت من آيات كتابه المجيد .. • قال العزيز الحميد : { وَمَا لأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَىٰ } * { إِلاَّ ٱبْتِغَآءَ وَجْهِ رَبِّهِ ٱلأَعْلَىٰ } * { وَلَسَوْفَ يَرْضَىٰ } . فالحكمة من هذه الآية حل مطلق لمشكل كفران النعم و تجاهلها في حياتنا .. توحي إليك ببساطة أنه إذا أكرمك الله تعالى بنعمة من نعمه صغيرة كانت أو كبيرة في عيناك تقدم باستعمالها في مرضاته تعالى ، و هكذا تفوز بأجر الشكر و أجر الزيادة ، و تحفظ نفسك من زوالها و غضبه تعالى . • قال تعالى : { وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ } زيادة على ذلك أن عدوك الشيطان يستدرجك بأساليبه المختلفة لصدك عن عبادة الشكر . • قال المولى في قول إبليس الرجيم : { وَلاَ تَجِدُ أَكثَرَهُم شَاكِرِينَ } . فبمخالفة همزاته و خواطره تقوي بصيرتك و تزيد من إيمانك بإذن الله . فعن رسول الله صلى الله عليه و سلم و كثير من الصحابة الكرام أن الإيمان غير مستقر يزيد و ينقص و سرعان ما يصل إلى قمته حينما تكون مسابقا في عبادة الشكر و دقيقا في هذه الطاعة القلبية و الإدراكية . فلكن من الحامدين الشاكرين حتى يصب علينا اللطيف الكريم من كراماته و يزيدنا من فضله تعالى و عسى أن يكون ذاك سببا في رحمته لنا يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم . و لنكن أيضا مسارعين في الخيرات و مجتنبين للمعاصي و المقبوحات . قال المولى عز و جل : { فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } فسبحان الذي يكرمك بنعمة الشكر لتشكره ، و عجبا لمن لم يسلم لشرع هذا الخالق العظيم . و الصلاة و السلام على أشرف المخلوقين سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين ❤ ▪︎بلغو من فضلكم و لا تبخلو و اشكرو و لا تكفرو 🌹
@amr98694 жыл бұрын
ماهي الصوفيه ؟
@sadabdalah85704 жыл бұрын
واضح تماما ان صاحب الفيديو يخوض حرب دونكيشوتيه مع وهم توهمه ، فهو يهاجم العلمانيه على اعتبار انها هي الالحاد ( عدم الايمان بالله ) وهذا وهم ، او تدليس ، ناتج عن العقل الترادفي ، العلمانيه لا تدعوا مطلقا للالحاد ، واقر لكل انسان بحريته بالاعتقاد . ولا تجبر احد على الالحاد . هكذا تم تشويه الوعي العربي ، باللعب على المصطلحات .
@mokraneyekkne70184 жыл бұрын
الحراك بين حلم جزائر الغد ومخاوف السقوط في الدولة الاسلامية (الجزء الثاني) : حينما تقرأ الاسلام من الناحية التاريخية دون مكياج وتغليب العاطفة الدينية ستنتهي الى قناعة واحدة لا ثانية لها، وهي أن الاسلام المحمدي الذي وحد بين الاتباع إنتهى في نفس اليوم الذي مات فيه نبيه، حيث تركه المسلمون لثلاثة أيام دون دفن - حسب كتب السيرة - فقط لانهم كانوا منشغلين في السياسة وفي خليفته، وستدرك كذلك أن الصحابة أنفسهم لم يحتكموا الى الشريعة بل إجتهد كل واحد بعقله حسب قناعته ومصلحته وما يراه صحيحا، وكل هذا يوم إنقسم المسلمون الى قريشيين وأنصار بعد "مؤتمر" سقيفة بني ساعدة، أما بعد واقعة الجمل (قتل فيها 17 الف مسلم) وصفين (قتل فيها 70 الف مسلم، ) اللتين إنقسم المسلمون فيها الى شيّع ،مذاهب،طرق ، مدارس وأفكار فلم يعد حتى التفكير في إمكانية اتفاق المسلمين حول نفس الفكرة أمرا ممكنا . في جزائرنا ورغم أنها خالية من الطوائف الدينية تقريبا، الا أن الاباضيين عند اغلب السلفيين هم "خوارج" ، في نفس الوقت فإن أتباع الصوفية والاخوان حسب فتوى زعيم التيار المدخلي، الشيخ فركوس، هم ليسوا من أهل السنة والجماعة، بتعبير آخر هم ليسوا من درجة المداخلة كي لا نقول كفار، والجزائري الذي على اسلام الاخوان نراه اليوم يحارب في الوهابية والمداخلة ... وكل هذه الجماعات في صراع عقائدي قديم ضد الشيعة... هذا رغم أن كل هؤلاء في نفس طائفة المسلمين فقط فما بالك بالعلماني، المسيحي، اللاديني والملحد ... فأي من هؤلاء يكون له الحكم يجعل من خصومه أذلاء أو مواطنين من الدرجة الثانية إن لم يقم عليهم حد الردة إمتثالا لعقيدته . ومن هنا جاء التفكير في العلمانية كحل لجمع كل هذه النِحَل والفرق في مجتمع واحد توحدهم المواطنة التي تقف دولة المؤسسات فيها على نفس المسافة بين كل المواطنين مهما إختلفت افكارهم الدينية والسياسية ، فالدولة العلمانية (العلمانية المعتدلة وليست الاصولية) تحمي الوهابي وتصون له حريته في إقامة دينه وارتداء قميصه ولحيته وتعاقب أي معتدا يريد أن يفرض الحاده او مسيحيته عليه ، كما تعاقب ذلك الوهابي اذا حاول فرض أفكاره المذهبية على غيره او منع من ليس على مذهبه في اقامة شعائره . هذه الدولة المدنية العلمانية هي التي جعلت المسلمة المحجبة "حليمة يعقوب" تصل الى منصب رئيسة الدولة بسنغافورة ذات الأغلبية البوذية، وهي التي جعلت حكومة أردوغان الاخوانية تصل الى الحكم في تركيا أتاتورك ، وهي من تجعل المسلمين على اختلاف مذاهبهم يهربون من أنظمتهم الاسلامية بدولهم ليجدوا كل حريتهم في ممارسة طقوسهم في الدول الغربية العلمانية ... فإذا كان هناك نموذج سياسي لدولة اسلامية يحمي ويصون حرية بقية المواطنين على اختلاف أفكارهم ويجعل منهم مواطنين من نفس الدرجة فمرحبا به . لكن الواقع شيئ آخر فهذا يوسف القراضاوي وهو من كبار المنظريين للفكر الإخواني يقول عن المواطنة والديمقراطية: " ليس بمجتمع مسلم ذلك الذى تتقدم فيه العصبية الوطنية على الأخوة الإسلامية حتى يقول المسلم وطنى قبل دينى .... وأن دار الإسلام ليس لها رقعة محددة ( كتابة ملامح المجتمع المسلم الذى ننشدة،مكتبة وهبة ، 2001 ص 86 ، 80 ) وعن مفهوم المواطنة يقول " فى واقع مصر والعالم العربى .. شجع المستعمرون النعرة الوطنية هادفين إلى أن يحل الوطن محل الدين وأن يكون الولاء للوطن لا لله وأن يقسم الناس بالوطن لابالله ، ان يموتوا فى سبيل الوطن لافى سبيل الله.." (كتاب الإخوان المسلمون، مكتبة وهبة ، 1999، ص 19 ، 20 ) و يقول الاخواني محمد بديع : " لا نقبل أن ترتفع أصوات المواطنة والديمقراطية على صوت الدين والشريعة لان الديموقراطية هي زواج المثلين والوحدة الوطنية هي زواج المسلمة بالمسيحي " سئل مراد دهينة وهو الرجل الثاني في تنظيم رشاد الاخواني عن تعاملهم مع قضية تجارة الخمور في الجزائر في حكمهم الراشد، قال أنه اذا صوتت اغلبية الشعب لإلغائها نلبي طلب الاغلبية! ونتسائل هنا كيف يمكن للجزائري الذي يقصد حانة الخمور بإرادته وماله الخاص أن يزعج الجزائري المسلم المتعبد في مسجده ؟ و إذا كانت الديمقراطية هي إنفراد الأغلبية بالحكم وفرض منطقها على بقية الأطياف أو الأقليات فما هو الفرق بينها وبين الحكم الديكتاتوري الشمولي، الذي يفرض رأي جهة ما، أغلبية كانت أو أقلية (رأي الحاكم ، الملك)، على الجميع دون حق الرفض والإنتقاد ؟ وكيف يكون الحكم الاسلامي أفضل من حكم المؤسسة العسكرية وواجهتها المدنية الذي نحن فيه اليوم ؟ وهل من الديمقراطية أن تفرض رئيسة دولة سنغافورة المنحدرة من الاقلية المسلمة ( 15 %) شريعتها على الاغلبية البوذية وهم كفار بالنسبة الى دينها أم أن العلمانية عند الاسلاميين محبوبة في الدول التي يكون فيها المسلمين اقلية لأنها هي من تحميهم ومنبوذه في الدول الاسلامية من أجل اخضاع وتذويب الاقليات غير المسلمة ؟ اذا كانت العلمانية على هذا النحو فلما كل هذا التوجس منها في الجزائر ؟ بل ان السؤال الجوهري هو: هل لدينا علمانية في الجزائر ؟ أولا يجب أن نتفق على فكرة، كثيرا ما تغيب على الناس، وهي أنه لا يصلح القول بأن فلان علماني، لأن العلمانية مجرد نظام سياسي وإداري يخص القوانين وممارسات المؤسسات وليس الانسان الذي لا يمكن له أن يكون دون توجه ما ، اما ديني أو ايديولوجي، وبهذا فهو بعيد عن الحياد وغير مُطالب بأن يكون كذلك، المطلوب منه هو احترام قوانين الدولة العلمانية . ثانيا أغلبية دعاة العلمانية في الجزائر يقصون الاسلاميين من المواطنة ويرون أن الجلوس معهم في نفس الطاولة يجعل منك ارهابي حتى ولو كنت على غير عقيدتهم ! فهذه إذا علمانية أصولية اقصائية لا تختلف عن تطرف الإسلاميين الذين يكفرون العلمانيين، فهذا يقصي بإسم الدين وذلك بإسم الايديولوجيا ، ففكرة العلمانية المعتدلة التي يمكن لنا تقنينها مع الطبيعة الجزائرية لخلق علمانية جزائرية لازالت فتية وتحتاج على مفكرين للتنظير لها . وما نحن بحاجة اليه اليوم هو عقد إجتماعي يفرض على الجميع إحترام حد أدنى من المبادئ نابعة من فكرة أن الجزائر شارك في تحريرها الجميع ، المسلم والمسيحي، الاسلامي، العلماني، الشيوعي ... وبهذا فهي ملك الجميع، والسلطة تكون حسب البرامج التي تخدم الدولة ومصلحة جميع المواطنين كمواطنين وليس كمناضلين أو اتباع أو مؤمنين. يتبع ...
@مروانطه-غ8ع4 жыл бұрын
واش راك تغنجق هذا الكلام اللي راك تقول فيه مشي هذي بلاصتو
@محمدحمزة-ه6ظ4 жыл бұрын
سبحان الله وبحمده سبحان الله وبحمده بارك الله فيك أخي الكريم