أستغفر الله العظيم و أتوب إليه 🤲🤲 اللهم فقهني في الدين أكثر فأكثر يااا كريم 🤲🤲 و إرحم فضيلة الشيخ
@خلوداركاني3 жыл бұрын
رحمه الله تعالى وغفر له واسكنه فسيح جناته ورفع درجته في العليين ويجعل قبره روضة من رياض الجنة والنجاة من النار اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين
@mashal142214 жыл бұрын
رحمه الله رحمة واسعة ، اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة
@SAUDIAARABIA196011 жыл бұрын
رحم الله الشيخ محمد
@alwessamking11 жыл бұрын
اللهم اعفوا عني وعن والدي وجميع المسلمين
@larbi007211 жыл бұрын
الحمد لله على نعمة الاسلام الله يرحمك يا شيخ
@McaNacer9 жыл бұрын
اللهم ارنا الحق حقاً و ارزقنا اتباعه و ارينا الباطل باطيلً و ارزقنا اجتنابه
@خلوداركاني3 жыл бұрын
جزاك الله خيرا بارك الله فيكم ربي يعطيكم الصحة والعافية ربي يحفظكم ويسعدكم في الدنيا والآخرة نفع الله بكم البلاد والعباد أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يرزقكم الفقه في الدين والحكمة في التأويل على ضوء الكتاب والسنة وعلى فهم سلف السنة احسن الله إليك اعانك الله وفقكم الله اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات انك انت الغفور الرحيم اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين
@abdulahmehdi75486 жыл бұрын
الله يرحمك يا شيخنا الكريم
@adelmaderid54146 жыл бұрын
الله يرحم الشيخ بن عثيمين
@maro69182 жыл бұрын
في العنوان اللَّـه****
@mansour32505 жыл бұрын
٢/١ إلى كل من يتحزّب ويتعصّب للحكام الذين يحكّمون القوانين الوضعية في بلدان المسلمين : تمهل تمهل؛ ثم اقرأ : رسالة "تحكيم القوانين" للشيخ العلّامة محمد بن إبراهيم آل الشيخ ت ١٣٨٩ رحمه الله. والشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ هو أبرز شيوخ الشيخ العلّامة عبدالعزيز بن باز ت ١٤٢٠ رحمه الله ثم اقرأ أيضاً كتاب " الكتاب والسنة يجب أن يكونا مصدر القوانين " لمحدّث الديار المصرية الشيخ العلّامة أحمد شاكر ت ١٣٧٧ رحمه الله. وأسأل الله حُسن الخاتمة كلما ذُكِرَ أحد هؤلاء أو من جاء بعدهم أو أمثالهم في بلدان المسلمين ؛ ﻷن بعضهم عاش وحكم أكثر من ثلاثين عاماً وهو مصرّ على اﻹعراض عن الخضوع واﻹنقياد لشرع الله عز وجل وتحكيم أحكام العليم الحكيم الخبير الرحمن الرحيم سبحانه، في الوقت الذي كان مصرّا على عكس ذلك بتحكيم أحكام الكفار (القوانين الوضعية) ومات كثير منهم وهم يجاهرون بهذا ! نعم، كان بعض هؤﻻء الحكام يصبّون المال صبا على أهلنا في بلدان المسلمين المختلفة ولكنهم كانوا يقدّمون رضى بريطانيا وأمريكا "والمجتمع الدولي" (الكافر) و طاغوت "الشرعية الدولية" على رضى الله واﻻنصياع لشرع العليم الحكيم الخبير سبحانه.
@Abdelkarim7264 жыл бұрын
انتبه الى قوله رحمه الله تنزيل القانون اللعين منزلة ما نزل به الروح الأمين فإن أهل السنة يقولون أن من اعتقد ان الحكم الوضعي مساو أو خير من الحكم الشرعي أو أن فيه الخيرة بينهما فهذا كقر بواح مخرج من الملة حتى لو لم يحكم به . أما لو حكم بالقانون الوضعي لضعف أو شهوة دنيوية مع اعتقاده ان حكم الله اولى واحكم وافضل فهذا لا يكفر الكفر البواح لكن كما قال السلف كفر دون كفر
@Abdelkarim7264 жыл бұрын
فليس كل تحكميم للقوانين المخالفة للشرع يكون كفرا والدليل من حديث الرسول صل الله عليه وسلم kzbin.info/www/bejne/lae3aXWPeJl_nbs
@mansour32504 жыл бұрын
٢/٢ ولو نظر المسلم مثلاً لرسالة (تحكيم القوانين) للشيخ العلّامة محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله، لوجد في مطلعها ما نصه: " إنّ من الكفر الأكبر المستبين، تنزيل القانون اللعين، منزلة ما نزل به الروح الأمين، على قلب محمد صلى الله عليه وسلم، ليكون من المنذرين، بلسان عربي مبين، في الحكم به بين العالمين، والرّدِّ إليه عند تنازع المتنازعين، مناقضة ومعاندة لقول الله عزّ وجلّ: {ْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا } ٥٩ النساء. وقد نفى الله سبحانه وتعالى الإيمان عمن لم يُحَكِّموا النبي صلى الله عليه وسلم، فيما شجر بينهم، نفيا مؤكداً بتكرار أداة النفي وبالقسم، قال تعالى: { فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا } ٦٥ النساء. " انتهى . وفي موضع آخر من نفس الرسالة يشرح قول الله سبحانه { أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْـزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْـزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالا بَعِيدًا } ٦٠ النساء. فيقول ما نصه: " فإنّ قوله عز وجل: {يَزْعُمونَ} تكذيب لهم فيما ادّعوه من الإيمان، فإنه لا يجتمع التحاكم إلى غير ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم مع الإيمان في قلب عبدٍ أصلاً، بل أحدهما ينافي الآخر، والطاغوت مشتق من الطغيان، وهو: مجاوزة الحدّ فكلُّ مَن حَكَمَ بغير ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، أو حاكَمَ إلى غير ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم، فقد حَكَمَ بالطاغوت وحاكم إليه " انتهى. وفي آخر الرسالة تجد ما نصه : " فهذه المحاكم في كثير من أمصار الإسلام مهيّأة مكملة، مفتوحةُ الأبواب، والناس إليها أسرابٌ إثْر أسراب، يحكُمُ حُكّامُها بينهم بما يخالف حُكم السُنّة والكتاب، من أحكام ذلك القانون، وتُلزمهم به، وتُقِرُّهم عليه، وتُحتِّمُه عليهم.. فأيُّ كُفر فوق هذا الكفر، وأيُّ مناقضة للشهادة بأنّ محمدًا رسولُ اللهِ بعد هذه المناقضة. " انتهى. وهذا رابط الرسالة كاملة ↓ ar.islamway.net/article/2292/رسالة-تحكيم-القوانين