الحضرة الصوفية (العمارة) بالزاوية الناصرية بطنجة. الجمعة 22 ربيع الأول 1435هـ/ 24 يناير 2014م
Пікірлер: 11
@mjidobel78233 жыл бұрын
اللهم صل على سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً
@ABDOU-mt1wz2 жыл бұрын
رب يبارك في سيادنا الصوفية وين ما كانوا
@hamidbenayad62465 жыл бұрын
الله يبرك فيكوم يمجمع دكيرين
@user-sultan-el-hadra2 жыл бұрын
جميل
@user-fu2yv7ou2k3 жыл бұрын
قال تعالى، وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا،استغفروا الله
@mohammedidrissi41462 жыл бұрын
اسم القصيده من فضلكم
@adilchairi95552 жыл бұрын
Said Belcadi
@abdrrahmanabdrrahman4411 Жыл бұрын
في المسجد
@abdrrahmanabdrrahman4411 Жыл бұрын
شنو تاياكلو هادو في المغرب (المعجون، الحشيش... خردالة)
@abdrrahmanabdrrahman4411 Жыл бұрын
ناقصينهوم فقط الشيخات
@user-qk4yh2ow1i3 жыл бұрын
فتوى الإمام الطرطوشي رحمة الله في مايفعله الصوفية من الغناء والرقص في بيوت الله تعالى . قال القرطبي ، المتوفى عام ( ٦٧١هـ ) في تفسيره : سئل الإمام أبو بكر الطُّرْطُوْشِيّ ، المتوفى عام ( ٥٢٠هـ ) رحمه الله تعالى ، ما يقول سيدنا الفقيه في مذهب الصوفية ، وأُعْلِمَ ، حرس الله مُدَّتَه ، أنه اجتمع جماعة من الرجال فيكثرون من ذكر الله تعالى ، وذكر محمد صلى الله عليه وسلم ، ثم إِنَّهم يُقِعُونَ بالقضيب على شيء مِن الأَدِيْم ، ويقوم بعضهم يرقص ، ويتواجد حتى يقع مغشياً عليه ، ويُحْضِرُون شيئاً يأكلونه ، هل الحضور معهم جائز أم لا ؟ أفتونا مأجورين ، يرحمكم الله . وهذا القول الذي يذكرونه : ياشيخ كُفّ عن الذنوب ..... قبل التَّفَرُّق والزلل . واعمل لنفسك صالحاً .... ما دام ينفعك العمل . أَمَّا الشباب فقد مضى .... ومَشِيْبُ رأسك قد نزل . وفي مثل هذا ونحوه . الجواب : يرحمك الله ، مذهب الصوفية بَطَالَة ، وجَهَالَة ، وضلالة ، وما الإسلام إلا كتاب الله ، وسنة رسوله الله صلى الله عليه وسلم . وأَمَّا الرقص ، والتواجد ، فأول من أحدثه أصحاب السامري لما اتخذ لهم عجلاً جسداً له خوار ، قاموا يرقصون حواليه ، ويتواجدون ، فهو دين الكفار ، وعباد العجل . وأَمَّا القضيب ، فأول من أحدثه الزنادقة لِيُشْغِلُوا به المسلمين عن كتاب الله تعالى . وإِنَّما كان يجلس النبي صلى الله عليه وسلم مع أصحابه كأَنَّما على رُءُوْسهم الطير ، من الوقار . فينبغي للسلطان ونوابه أن يمنعهم من الحضور في المساجد وغيرها ، ولا يحل لأحد يؤمن بالله واليوم الآخر أنْ يحضر معهم ، ولا يعينهم على باطلهم . هذا مذهب مالك ، وأبي حنيفة ، والشافعي ، وأحمد بن حنبل ، وغيرهم من أئمة المسلمين ، وبالله التوفيق ....