Рет қаралды 37,369
#السلفية
#الأشاعرة
#الصوفية
#الإعلام
#مؤسسة_راند
أهل البدع والضلالات، يختطفون مصطلح (أهل السنة والجماعة) برعاية غربية، ويحاربون أهل الحديث بتوصيات أمريكية.
تعرف على مؤسسة راند، وما تقوم به من دراسات تهدف إلى تحريف الإسلام، وصناعة إسلام جديد، مسخ صوفي أشعري، يحبونه ويلائمهم.
#سبل_الشيطان
خطَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ خطًّا بيدِه،
ثم قال: هذا سبيلُ اللهِ مستقيمًا،
وخطَّ خطوطًا عن يمينِه وشمالِه،
ثم قال: هذه السبلُ ليس منها سبيلٌ إلا عليه شيطانٌ يدعو إليه،
ثم قرأ: {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكم عَنْ سَبِيلِهِ}.
انطلاقا من هذا الحديث العظيم، نبدأ بعون الله سلسلة جديدة بعنوان؛
(سُبل الشيطان)
نتطرق فيها لـ بعض سُبل الشياطين في إغواء المسلمين، وحرفهم عن صراط الله المستقيم.
الحلقة الأولى من هذه السلسلة بعنوان:
(الإسلام الجديد)
نعرض فيها أحد أكثر السبل خطورةً على عقيدة المسلم، وهو طريق البِدعة والنفاق، ونذكر بعض رؤوس الشياطين التي تدعو إلى هذا السبيل.
كما أشرنا فيها إلى سعي الدول الغربية من خلال مراكزها ومؤسساتها البحثية إلى دعم وتمكين هؤلاء الشياطين بهدف تحريف الدين وتشويه عقيدة المسلمين، وترويج عقائد باطلة تخالف عقيدة خير القرون.
رابط المقطع على اليوتيوب:
• الإسلام الجديد - مؤسسة...
رابط صفحة الفيسبوك:
/ aqalmn3
رابط قناة التليجرام:
t.me/aqalmn3
الإسلام الديمقراطي المدني.
تُعتبر مؤسسة راند الأمريكية من أكبر المراكز الفكرية في العالم.
و تقوم بجمع المعلومات وتحليلها و إعداد الأبحاث بشأن قضايا الأمن القومي الأمريكي.
وللمؤسسة تأثيرٌ كبيرٌ على دوائر صنع القرار في أمريكا، وتعد شيرل بينارد عالمة الاجتماع اليهودية من كبار المحللين في مؤسسه راند.
كانت شيريل قد ألفت كتابها المثير للجدل: (الإسلام الديمقراطي المدني) في شكل تقرير صادر عن مؤسسة راند في عام 2003.
وفي عام 2007 صدر تقريرٌ آخر بعنوان؛ بناءُ شبكاتٍ مسلمةٍ معتدلة، لمحاولةِ وضعِ إسلام جديد بتفاصيل أمريكية (إسلام ليبرالي).
يقع التقرير في 217 صفحة ويطرح أفكارا جديدةً للتعامل مع المسلمين، وتغيير معتقداتهم تحت دعاوى الاعتدال بالمفهوم الامريكي.
ويحدد بدقة مدهشة صفات هؤلاء المعتدلين، ويطرح مقياسا أمريكيا من عشر نقاط، ليحدد بمقتضاه كل شخص هل هو معتدل أو متطرف.
من أسئلة المقياس الامريكي:
هل يتقبل الفرد العنف أو مارسه؟
هل تؤيد الديمقراطية بمعناها الواسع وحقوق الإنسان المتفق عليها دوليا؟ وحرية تبديل الدين؟
هل تؤمن بتطبيق الشريعة في التشريعات الجنائية أو المدنية؟
ما رأيك في القوانين المدنية ضمن نظامِ تشريع علماني؟
هل تؤمن بحصول الأقليات الدينية على حقوقٍ كحقوق المسلمين تماما؟
وإمكانية تولي أفراد الأقليات الدينية مناصب سياسية عليا في دولة مسلمة؟
هل تؤمن بحقوق الأقليات الدينية في بناء دور العبادة كالمعابد اليهودية أو الكنائس في الدولة المسلمة؟
يحاول التقرير وضع استراتيجية لتبديل الدين الإسلامي، وتغيير أحكام الشريعة، حيث جاء في هذا الصدد:
إن تحويل ديانةِ عالمٍ بأكمله ليس بالأمر السهل، فإذا كانت عملية بناءِ أمةٍ مَهمةً خطيرة؛ فإن بناءَ الدين مسألةً أكثر خطورةً وتعقيداً.
تتلخص فكرة التقرير حول ضرورة تشجيع العناصر الأكثر ملاءمةً للتعايش مع الغرب.
وقد قسم التقرير أطياف المجتمعات الإسلامية إلى أربعة كيانات؛
متشددين أو أصوليين،
وتقليدين،
وحداثيين،
وعلمانيين،
فنصح بمواجهة الأصوليين بطرق عديدة منها:
تحدي تفسيرهم للإسلام
والتركيز على أخطائهم
و إثبات عدم قدرتهم على الحكم
وطالب بدعم فئة التقليديين كالشيعة والصوفية لمواجهة الأصوليين؛
وشدد على دعم الحداثيين كصغار الدعاة ذوي الفكر المستنير ودعم نشر أفكارهم؛
وأكد على تشجيع العلمانيين وتصديرهم في الإعلام؛