Рет қаралды 8,226
كُتِبتْ ومازالت ١٤٤٣ هـ
ليلة ٥ محرم ١٤٤٣ هـ
طلعت جاريه امن الدار .. موچب شافته اعله الباب
رادت تگرب اتنشده .. لاچن غدت منه اتهاب
لمن شافها مسلم .. من عدها الگلب مرتاب
گاللها اردين ماي
حر العطش فت احشاي
گالتله بوسط عيناي
جابتله او شرب منه .. او صارت وگفته يمها
گالتله ارشد بنيتك .. موچب لا تظل عالباب
تدري الحرم ما تأمن .. ومن الاجنبي ترتاب
شوف الليل يعيوني .. ذبله اعله الوسيعه احجاب
وخاف الناس تتعده
او تگول الموچب اشعده
علينه من الخلگ نگده
او تدري العرب يوليدي .. تحافظ عن محارمها
ابعذرها من سمع مسلم .. ظل من هالعذر مرتاب
گالللها غريب آنه .. او مالي ابهالثنيه دار
يحره ما تخليني .. ابدارچ للصبح خطار
گالتله هلك چا وين
گاللها هلي ابعيدين
مسلم وابن عم حسين
بيَّه غدرت الكوفه .. او طاعت لعد ظالمها
لمن عرفته مسلم .. صاحت يا هله وحياك
يبو طاهر يماي العين .. آنه او كل هلي نفداك
طب للدار يعيوني .. وابگه اشما تريد اهناك
طب مسلم لعند الدار
وامسه ابسبرت الخطار
لاچن الفجر من صار
ابنها راح للعدوان .. واعليه غده ايحشمها
الشاعر المرحوم: السيد عبدالحسين الشرع
المصدر: منهل الشرع (الجزء الأول)
بصوت الخطيب: الشيخ سلام العسكري
#كتبت_ومازالت
#حسينية_ابوطالب
حساب الحسينية على منصة الإنستقرام
@hussainyat.abutaleb
/ hussainyat.abutaleb