لحظات انفعال والي بنك المغرب أثناء سؤاله عن الأبناك الإسلامية

www.barlamane.com

[@yousefyousef4774]

التعامل بالربا هي سبب رئيسي في تدهور الاوضاع الاقتصادية للبلاد ...واي شخص يتعامل بالربا اقسم انه سيخسر وسيتدهور حاله مع مرور الوقت .

[@aminerf3488]

صحيح كما تدهورت الأوضاع الاقتصادية في أمريكا وأوروبا حين تعاملوا بالربا 😅

[@eddariiayoub6164]

@@aminerf3488 الأزمة لكمر منها دول الغرب كفاش امكن ليك تشرحها ؟

[@theconsciousness6082]

هضرة شرعية لا علاقة ليها بالواقع الإقتصادي

[@theconsciousness6082]

@@eddariiayoub6164 ممكن تعيطنا أمثلة

[@eddariiayoub6164]

@@theconsciousness6082 سات انا راه نتحاكم مع العقل انا غير عطيت مثال لمسألة الأزمة الخانقة لكمر منها الاتحاد الاوروبي او حتى الولايات المتحدة الأمريكية اما إلا جاتي ااستاذ تناقش معايا مسألة نبعدو على شريعة او نطبقو العقل "علم الاقتصاد" انا راه مقبل على دكتورة في الفيزياء بلا متحاول تناقش معايا . قرا الكومنطير لقبل مني او شوف اش قال او نتاقدو .

[@mr_bo_najib3606]

الربا هي سبب الفقر والبنوك هي سبب المعاناة، اسي الوالي ره الربا حرام ونتوم عارفين، وبقاو في الحرب مع الله حتى يقصمكم.

[@tahahasson5695]

Rah l bank al maghreb ma3ndox hadaf rib7 hoa dar bax yndm l abnak o l lflous

[@amohammed1034]

@@tahahasson5695 إوا صافي هو راس الحربة ههه هو لكيحدد عتبة نسبة الفائدة.. زيد عليها حتى البنك المركزي (بنك المغرب) ممكن يشري سندات ويأخذ عليهم فوأئد.... القضية مشبكة

[@youneschahbi2255]

Bank lislame bla riba Mtalan. Rah Tahoi feeh riba. C est pareille ghir wa7ad tygoulhalak wa7ad kykhbeeha 3leek

[@mohamedsabri9099]

واش هذا مستوى ديال والي بنك المغرب ديكتاتوري حتا في الحوار

[@Mohamed-zl1rv]

‏حسب رأسه شي حاجة

[@damirreinaldo1112]

Hit hadak chi taykhebbi fih de3f dialou mehimar

[@ghitacool3641]

البنوك الربوية حرام والعمل فيها حرام واخا يبقى يغوت منهنا حتا لصباح ولو كان فعلا ضميره مرتاح ما كان لينفعل هكذا لمجرد ان شخص اخر اختلف معه

[@walobigg]

طبعا تفهمين أكثر منه أختي تفضلي سَيِري الأمور أنت بعاطفتك أعتقد أنك تعيشين في كوكب اخر الواقع شئ و الأفكار الموروثة شئ كلنا مسلمين و الحمد لله لكن لا العاطفه في مصلحة البلاد

[@ghitacool3641]

@@walobigg المسالة ليست مسالة عاطفة وانما مسالة مبادىء

[@ghitacool3641]

الكل مسلم لكن ليس الكل يطبق الاسلام. عندما كنا نطبق هذه المبادىء كنا اعزاء فحين ابتغينا العزة في غير الاسلام اصبحنا ادلاء نقلد الغرب في الصالح والطالح.

[@walobigg]

@@ghitacool3641 عايشه فكوكب آخر ختي تعمقي مزيان و بعدها حكمي خلي العاطفه شويه متخسري والو

[@reda4135]

@@walobigg اش جاب العاطفة اخويا للشرع ؟؟ واش دبا نتا باغي تحلل ما حرم الله ؟؟😅😅 العفو ... الحرام راه ديما حرام وكلام السيدة صحيح

[@gentelMan-uu7lu]

باسم الله الرحمان الرحيم # يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ ۝ فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لا تَظْلِمُونَ وَلا تُظْلَمُونَ # صدق الله العظيم

[@fethiaouadi5061]

انت جبت اية وهل فهمت معنى الربا وهل فهمت اللغة العربية وهل فهمت كيف تعمل البنوك واش معناها النقد كلكم صرتم تفهمون وانتم والله لا فهم لكم

[@reda4135]

@@fethiaouadi5061 اشرح لنا الربا يا صديقي هل البنوك لا تتعامل بالربا ان قلت لا سأقول لك يا لك من غبي 😔😔😔

[@fethiaouadi5061]

@@reda4135 المشكل فيكم انكم متكابرون وعندكم طول اللسان من غير علم ساعطيك مثلا.. اعطيتك الف. دينار وقلت لك ارجعلي 1500 دينار بعد مدة بدأت في إرجاع المال ووصلت الي. 1150 دنار ارجاعثم. عجزت ان تواصل فالزمتك ان تكمل إرجاع الباقي هنا بدأ الربا هنا دخلت في الحرام لأنك لا تقدر إرجاع الباقي وانا الزمتك به... وحتيداآ الاستفتاء في مصر اجتهد العلماء بأن فاءدة البنوك مش ربا انا جاوبت وانت عليك أن تثبتلي العكس واذا لا تثبت فانك جاهل وحمار وغبي ولا تفتح فمك مرتا اخرا وقلك انك. لا تعلم فقط تتكلم. بغر علم

[@reda4135]

@@fethiaouadi5061 أقسم بالله العلي العظيم لأنك اجهل الجهلاء والله العظيم انك مخطئ واضحك على جهلك عندما تقول فائدة البنوك ليس ربا هههه نكتة السنة ✅ انت يا اخي اصلا مغفل تستدل بدار الافتاء وتركت قول الله اولائك اصلا لا يؤخد بفتاويهم مدام انه حاكمهم زنديق ويقول لهم ما يفعلون وهيئة الازهر لم تحلل الربا ربما انك فقط اتبعت ااحد المغفلين واضلك معه✅ وفوق هذا الثقة في النفس المصيبة انك تدافع عن الحرام بكل قوة لا فرق بينك وبين ابليس في هاته الحالة ⛔⛔⛔ اذهب وابحث انك بعيد كل البعد عن المعنى الحقيقي وراجع الاحاديث حديث الثمر مع الزيادة وسترى كم انت مخطأ

[@Drisspak]

@@fethiaouadi5061 قل لنا مافهمت أنت ؟؟

[@asifdades]

هادو هما لي تيحللو لي بغاو او تيحرمو لي بغاو رباعت شلهبية

[@khalidrajab4181]

الربا تفسد كل شيء الصحة المال اولاد ومن فوق ذالك انك تحارب الله. اللهم ادخلنا مدخل صدق واخرجنا مخرج صدق

[@Atlas04]

و الحل؟

[@moromancco4124]

أخي راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا، نبد من تعريف الربا الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء أوضح 🧐 الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية: -{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276) -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280). -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130) -{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39). نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين. ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد. أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات. ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً. وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته. والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا. وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه. وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً

[@l.benrazi2550]

الحل نرضاو برزق االه و نعيشو بلا ربا

[@Atlas04]

@@l.benrazi2550 هاذا ليس جواب لانك تعرف لا سلف بدون ربا

[@l.benrazi2550]

@@Atlas04 تقدر تعيش بلا سلف الى بغيتي و تتوكل على الله اما الاعذار الواهية يتخذها الناس باش يبردو على راسهم و في الأخير كل واحد سبحاسب وحده أمام الله العليم بالجهر والسراءر

[@Yassineadw]

شوف كفاش كيهضر بعدا باش تعرفو الدولة ديال الحݣرة و العبودية والتهديد

[@theblackbox890]

اقسم بالله اغلبهم يهود

[@simo797]

تبرك الله عليه رجل ونص تم إختياره كأفضل مدير بنك مركزي في أفريقيا ومن بين ٦ في العالم معرو خلا درهم إنزل. بحال الجزائر 👍👍👍

[@Tv-dw5eh]

اشمن حقرة و عبودية نتا مريض و غي كاتخربق.

[@elliotalderson4467]

@@Tv-dw5eh هو مريض نتا لي فاهم مع كرك و الاخرين لا

[@aminelghazdissi3855]

من يفتقر للحق دوما ما يحاول تغطيته بغلاف الباطل ،بصراخه ومبرراته الفارغة، وهذا المسؤول خير نموذج

[@user-nr4gr3hb5b]

{الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ . يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ } [البقرة: 275، 276]،

[@Molay29]

صدق الله العظيم الله الكريم سير تكولها لو ما يعرف معا من تدوي

[@moromancco4124]

أخي راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا، نبد من تعريف الربا الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء أوضح 🧐 الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية: -{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276) -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280). -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130) -{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39). نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين. ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد. أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات. ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً. وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته. والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا. وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه. وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً

[@user-nr4gr3hb5b]

@@moromancco4124 انت من عليك أن تراجع ما قاله الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم نحن لا نعرف الحق بالرجال بل نعرف الرجال بالحق فالربا اليوم أصبحت علامة من علامات الساعة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((بين يدي الساعة يظهر الربا)) صحيح الجامع

[@user-hm3ip9qz3c]

@@moromancco4124 رحمة الله على الدكتور محمد شحرور... لكن أن لدي يقين أنه لو عاش إلى غاية هذه اللحظة بالتغيرات التي حصلت في العالم والمعلومات والتحليلات الجديد التي تدفقت علينا، لأضاف على اجتهاده معلومات أخرى ذاك قيمة بالغة، وهي أن الأرباح التي تجنيها البنوك من القروض التي تقدمها للمقرضين والضغوطات الاجتماعية المترتبة عن مرحلة تدبير إرجاع القروض، والتفككات الاجتماعية والآثار الأخلاقية والقيمية.... كل ذلك متداخل ومركب في إطار السيطرة والحد من حريات الناس عالميا... الوباء واللقاحات والحروب والأمراض والأمراض النفسية ووووو ضروري لها ارتباط بشكل معقد مع قضية القروض وإن كانت تظهر أنها حلال كما وضح ذلك الدكتور شحرور.... ثم أننا ممكن أن نجتهد حتى الحلال.... فهذا القرض البنكي الحلال ليس في مصلحة البشرية قاطبة.... ولو غير في هاذ الزمان.... كون الناس يمشيو على قد جهدهم وطاقتهم كون العالم بخير... تبارك الله عليك

[@ilias.6620]

​@@moromancco4124محمد شحرور هو أحد دجالين القرن 21م ينكر الأحاديث النبوية و السنة و يفسر أيات الله عز وجل على هواه أو توافق القيم الغربية و القوانين الدولية و الله أعلم إذا كان من أعضاء مؤسسة راند الأمريكية التي تسهر على صناعة إسلام أمريكي كيوت و علماني يوافق أنظمة الغرب لأن أحد أعضاء المؤسسة فأحظروا من هذا الكذاب

[@khalidislam]

التعصب دليل على الضعف من عدة جوانب موعدنا يوم الجنائز.

[@adiled-douzi9546]

وهل انت من المبشرين بالجنة؟ اتق الله و دع أمر الخلق للخالق و لا تزكي نفسك و اعلم ان الأعمال بخواتمها

[@youssefbenomar2756]

جنازة مارادونا. وجنازة تشافيز وجنازة الخميني..... حضرهما اكثر من عشرين مليون..... لا تجعل الامر ميزانا. لانه قاله رجل يصيب ويخطىء وليس كتابا ولا سنة صحيحة.

[@adiled-douzi9546]

@@youssefbenomar2756 واش متأكد حضرها عشرين مليون نسمة !!!!! يعني نصف سكان المغرب حضروا الجنازة !!!! أشمن شارع أو مقبرة ممكن تتحمل وجود هاد العدد الضخم جدا مممممممممممممم مممممااااااانعرف😰😰😰😰😰😰😰😰

[@adiled-douzi9546]

@Ossama Barki هاديك الدعيوة ديالك زيدها فراسك آ ميخي. انت من هادوك الناس اللي ملي كيشوفو بنادم واصل و عندو شأن و قيمة تيقولو حسدا نلتقي يوم الجنائز في إشارة مدلولها واااااااضح , السي الجواهري رجل كفؤ و معروووف من الطراز العالي و يجي واحد نكرة ماكيدير وااالو فهاد الحياة يقول ليا التعصب يبين ضعف من عدة جوانب !!!! آجي انت ا السي فاهيم شرح ليا آشمن جوانب ؟؟؟ بشخخخخخخ العلم و النباهة كتقطر منكم ، سير تحشم على راسك و اللي فراس الجمل فراس الجمال. و بلا ماتدير فيها محامي حيت ماعندكش الخرقة قاليك الدجاجة تبيض و الفروج يضرو قاعو 🤣🤣🤣 يالاه نوض تشلل

[@ja3454]

هذا راه باعتراف مؤسسات دولية عندو كفاأة وانقد القطاع المالي المغربي

[@maryouw1024]

الربا هي حرب مع الله و هذا سبب تدهور الأوضاع الإقتصادية في كل دول العالم . إذا دخلت في حرب مع الله فاعلم أنك أنت الخاسر .

[@nouveau7731]

عندما ظهرت هذه الابناك الربوية والتي اصبحو يسمونها اليوم اسلامية ليعطوها صبغة الشرعية . عرفنا الذل والفقر والهوان

[@elmoujahidothman6960]

Ta3li9 3a9im b7al hada maghansstafdo mnno walo .....jibnna lfetwa billa rah had lbounouk l2isslamiya 7ram b dalil char3i wlla blfetwa dyal chi 3alim mn lmadhab lmaliki

[@TheUnknown69000]

@@elmoujahidothman6960 هاذ اسمه إلتفاف باش تحسب الفوائد اغلى من البنك و تشري ديك الحاجة لي باغي الزبون و تبيعهالو بثمن باهض فراك العن من هاداك البنك لي كتسب فيه

[@RoseRose-wf8co]

@@elmoujahidothman6960 أخي الربا محرمة بنص صريح ماكاتحتاج فتوة من عند عالم، و بالنسبة نالبنوك اللي كيسميوها إسلامية فهي عندها نفس التعاملات بحالها بحال البنوك الأخرى و أي إنسان عندو شوية د العقل غايعرفها حرام، من غير واحد الفئة ديال الناس اللي كاتبغي تسكت الضمير ديالها و كاتقول حقا راه حلال أولا حقا ماعندناش البديل. إذا خديتي مثلا الخمر و كتبتي فوق منه عصير هادا ماكيعنيش أنه ولا حلال هذا كيعني أنك باغي تقنع راسك بواحد الحاجة اللي هي باينة و واضحة.

[@nina-tq3jw]

علماء في الاقتصاد الاسلامي مقالوش هاد الهضرة لي قلتي المرء يقرا ويتطالع عاد يكتب خصوصا في أمور الدينية

[@aboukacem6071]

هاي هاي على الذل والهوان، ،،بلا ميتعدى المسلمين على الاخرين قولي كيفاش اقتصادهم غادي يتطور بلافائدة بنكية هههه

[@zakariamorocco4982]

معرفاتش تقولو أنا صحافية و أنا هنا باش نسولك ماشي باش نجاوبك السيد الوالي

[@abdobaia7069]

هذا باينا فيه غير من الطريقة ديال الهضرة يهودي مغربي ما تسولونيش كيفاش عرفت و لي ما كيعرفوش مزيان يسول عليه

[@thetruman9886]

خصك تتفرج في اللقاء كامل باش تفهم علاش كيجاوبها فهاد اللقاء والسيد عبد اللطيف الجواهري رجل يعرف مابينه وبين الله ولولاه لغرق المغرب في مشاكل لن يخرج منها الا بعد قرون..

[@Mystery.unveiled5]

المخير هنا لي كايعاير السيد الوالي تسولو تقوليه شنو هما الابناك الاسلامية ولا شنو وقع فالاجتماع د 2007 ولا شنو هوا الفرق بين هاد الابناك والابناك العادية يبقا يبرقش فعينييه ...اعباد الله راه مايمكنش تكون أونتيسيستيم ونتا مافاهمش السيستام ... هادشي راه لي كايتناقشو فيه راه تايديرو فيه ناس التخصص بحوث التخرج النهائية سوا الاجازة او الماستر ... راه الجهل هوا لي خارج علينا فالمغرب ماشي المسؤولين ...من العيوب ديال الديموقراطية هي حتا الجهلاء كايكومونطيو وفرحانين بحال الا فاهمين الاقتصاد ديال المغرب ...سلامآ

[@albaba9919]

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد أورد الفخر الرازي وغيره خمسة أوجه لتحريم الربا، فقال: (المسألة الرابعة: ذكروا في سبب تحريم الربا وجوهاً: أحدها: الربا يقتضي أخذ مال الإنسان من غير عوض، لأن من يبيع الدرهم بالدرهمين نقداً أو نسيئة، فيحصل له زيادة درهم من غير عوض، ومال الإنسان متعلق حاجته، وله حرمة عظيمة، قال عليه الصلاة والسلام: "حرمة مال الإنسان كحرمة دمه". فوجب أن يكون أخذ ماله من غير عوض محرماً... وثانيهما: قال بعضهم: الله تعالى إنما حرم الربا من حيث إنه يمنع الناس عن الاشتغال بالمكاسب، وذلك لأن صاحب الدرهم إذا تمكن بواسطة عقد الربا من تحصيل الدرهم الزائد - نقداً كان أو نسيئة - خف عليه اكتساب وجه المعيشة، فلا يكاد يتحمل مشقة الكسب والتجارة والصناعات الشاقة، وذلك يفضي إلى انقطاع منافع الخلق، ومن المعلوم أن مصالح العالم لا تنتظم إلا بالتجارات والحرف والصناعات والعمارات. وثالثها: قيل: السبب في تحريم عقد الربا، أنه يفضي إلى انقطاع المعروف بين الناس من القرض... ورابعها: هو أن الغالب أن المقرض يكون غنياً، والمستقرض يكون فقيراً، فالقول بتجويز عقد الربا تمكين للغني من أن يأخذ من الفقير الضعيف مالاً زائداً، وذلك غير جائز برحمة الرحيم. وخامسها: أن حرمة الربا قد ثبتت بالنص، ولا يجب أن يكون حكم جميع التكاليف معلومة للخلق، فوجب القطع بحرمة عقد الربا، وإن كنا لا نعلم الوجه فيه). التفسير الكبير للإمام الرازي (3/74) عند تفسير الآية رقم (275) من سورة البقرة. وانظر التحرير والتنوير لابن عاشور (3/85). وأما قولك: بأن بعض الذين يتعاطون الربا، وخاصة الصور البنكية منه، ويتعللون بأن أخذ القروض الربوية لا يضر أي طرف فيجاب عنه بأن هذا تعليل باطل، والضرر حاصل، والمفاسد ظاهرة من محق البركة، ومحاربة المرابي لله ورسوله، وتكدس الأموال في يد حفنة قليلة من الناس دون غيرهم، وأخذ أموال الناس بالباطل، إضافة إلى غضب الله وسخطه على المرابين، ويكفي أن نذكر بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "الربا ثلاثة وسبعون باباً أيسرها مثل أن ينكح الرجل أمه" رواه الحاكم وصححه. وبقوله صلى الله عليه وسلم: "درهم ربا يأكله الرجل وهو يعلم أشد من ستة وثلاثين زنية" رواه أحمد. وقد لعن الله المرابين والمتعاونين معهم، قال صلى الله عليه وسلم: "لعن الله آكل الربا، وموكله، وكاتبه، وشاهديه. وقال: هم سواء" رواه مسلم. وأي ضرر أعظم على المرء من أن يكون في موقف من أعلن عليه الحرب من الله.

[@Mystery.unveiled5]

@@albaba9919 متافق معاك مئة فالمئة غير عندي واحد السوال نتا فين كاتحط فلوسك دبا ؟

[@abdellatifchbani6197]

تبارك الله عليه رجل محنك ومعقول ولد المهنة ماشاء الله الله يمتعو بالصحة والعافية

[@zangradzangrad8135]

على ما أظن إنه رجل نزيه ويتكلم عن علم وتجربة.

[@abderazak9219]

ديكتاتوري في الحوار وزيد على ذلك ليس عنده ما يقول ... مستوى ضعيف ويستدل بالقرآن ...

[@mohamedbesinti2917]

الرجل المناسب في المكان المناسب

[@fellaksaid3289]

الربا حرام حتى تقوم الساعة

[@moromancco4124]

أخي راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا، نبد من تعريف الربا الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء أوضح 🧐 الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية: -{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276) -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280). -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130) -{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39). نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين. ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد. أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات. ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً. وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته. والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا. وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه. وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً

[@abdolakhlili5827]

صدقت

[@kooora_news]

@@moromancco4124 محمد شحرور ضرب الدين طولا و عرضا ، ضرب الحجاب و الصيام و الصلاة و ما زلت تصدقه ؟ راجع نفسك

[@gelhalim]

@@moromancco4124 صعب عليكم تحريف القران فبدأتم في تحريف التفاسير وتفسرون حسب هواكم , الربا من الكبائر ومن المسلمات ولا نقاش فيها ولن تفهم كلامي الأن لكن ستفهم يوم القيامة وستقول : ياويلتنا ما لهذا الكتاب لا يترك صغيرة ولا كبيرة

[@albaba9919]

@@abdolakhlili5827 الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد أورد الفخر الرازي وغيره خمسة أوجه لتحريم الربا، فقال: (المسألة الرابعة: ذكروا في سبب تحريم الربا وجوهاً: أحدها: الربا يقتضي أخذ مال الإنسان من غير عوض، لأن من يبيع الدرهم بالدرهمين نقداً أو نسيئة، فيحصل له زيادة درهم من غير عوض، ومال الإنسان متعلق حاجته، وله حرمة عظيمة، قال عليه الصلاة والسلام: "حرمة مال الإنسان كحرمة دمه". فوجب أن يكون أخذ ماله من غير عوض محرماً... وثانيهما: قال بعضهم: الله تعالى إنما حرم الربا من حيث إنه يمنع الناس عن الاشتغال بالمكاسب، وذلك لأن صاحب الدرهم إذا تمكن بواسطة عقد الربا من تحصيل الدرهم الزائد - نقداً كان أو نسيئة - خف عليه اكتساب وجه المعيشة، فلا يكاد يتحمل مشقة الكسب والتجارة والصناعات الشاقة، وذلك يفضي إلى انقطاع منافع الخلق، ومن المعلوم أن مصالح العالم لا تنتظم إلا بالتجارات والحرف والصناعات والعمارات. وثالثها: قيل: السبب في تحريم عقد الربا، أنه يفضي إلى انقطاع المعروف بين الناس من القرض... ورابعها: هو أن الغالب أن المقرض يكون غنياً، والمستقرض يكون فقيراً، فالقول بتجويز عقد الربا تمكين للغني من أن يأخذ من الفقير الضعيف مالاً زائداً، وذلك غير جائز برحمة الرحيم. وخامسها: أن حرمة الربا قد ثبتت بالنص، ولا يجب أن يكون حكم جميع التكاليف معلومة للخلق، فوجب القطع بحرمة عقد الربا، وإن كنا لا نعلم الوجه فيه). التفسير الكبير للإمام الرازي (3/74) عند تفسير الآية رقم (275) من سورة البقرة. وانظر التحرير والتنوير لابن عاشور (3/85). وأما قولك: بأن بعض الذين يتعاطون الربا، وخاصة الصور البنكية منه، ويتعللون بأن أخذ القروض الربوية لا يضر أي طرف فيجاب عنه بأن هذا تعليل باطل، والضرر حاصل، والمفاسد ظاهرة من محق البركة، ومحاربة المرابي لله ورسوله، وتكدس الأموال في يد حفنة قليلة من الناس دون غيرهم، وأخذ أموال الناس بالباطل، إضافة إلى غضب الله وسخطه على المرابين، ويكفي أن نذكر بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "الربا ثلاثة وسبعون باباً أيسرها مثل أن ينكح الرجل أمه" رواه الحاكم وصححه. وبقوله صلى الله عليه وسلم: "درهم ربا يأكله الرجل وهو يعلم أشد من ستة وثلاثين زنية" رواه أحمد. وقد لعن الله المرابين والمتعاونين معهم، قال صلى الله عليه وسلم: "لعن الله آكل الربا، وموكله، وكاتبه، وشاهديه. وقال: هم سواء" رواه مسلم. وأي ضرر أعظم على المرء من أن يكون في موقف من أعلن عليه الحرب من الله.

[@gsmelectronique7626]

هاد السيد فيما بلغني يتقاضي شهريا 70 مليون مغربية وزيادة وأمثاله كثير!!!!

[@houssam37]

Hadak sud rah ms2oul 3la la politique monétaire dial mghrib kamla ou lkafa2a ou l'expérience li 3ndou jayba tzmzn f sou9 choughl la makhdmch waly bank lmghrib rah ayl9a b double d salaire li katgoul ki ched fles banques li 3la bra

[@najibo]

سبعين قليله ههههه

[@AmineLamrabet]

لايوجد شيء إسمه بنك إسلامي في المغرب و يمكن أصلا تطبيق. مقتضيات البنك الاسلامي لانه سيشكل خطر على البنك العادي .

[@chawadr]

هؤلاء و اللذين يتعاملون معهم يحاربون الله و رسوله! فماذا تنتظرون ان يفعلون بالناس !

[@fethiaouadi5061]

اقسم بالله انت ما فهمت شيء

[@abdoabdo-dh2lj]

البنوك بصفة عامة طريق إلى الهلاك لي عندو الفلوس استتمر فيهم اميديهمش إلى الابناك

[@walobigg]

أنت تشجع على الركود الإقتصادية أفكارك جزائريه مازالت عائشه فالتسعينيات

[@user-xy8ec9nw3u]

تفكير بدائي . لا بديل عن الأبناك

[@mbarkjoundi6388]

بسم الله الرحمن الرحيم وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يومنون بالاخرة وإذا ذكر الذين من دونه إذاهم يستبشرون

[@hamzaajakkaf7523]

صدق الله العظيم

[@khalidrajab4181]

احسنت خلاصة القول .

[@abbelhaninedaghmoumi4267]

اذا كانو قالولو راك ماشي مزيان كمل فالربا حنا كندعموك والله حتى جبرو فرحان

[@moromancco4124]

أخي راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا، نبد من تعريف الربا الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء أوضح 🧐 الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية: -{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276) -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280). -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130) -{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39). نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين. ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد. أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات. ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً. وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته. والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا. وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه. وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً

[@albaba9919]

@@moromancco4124 الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد أورد الفخر الرازي وغيره خمسة أوجه لتحريم الربا، فقال: (المسألة الرابعة: ذكروا في سبب تحريم الربا وجوهاً: أحدها: الربا يقتضي أخذ مال الإنسان من غير عوض، لأن من يبيع الدرهم بالدرهمين نقداً أو نسيئة، فيحصل له زيادة درهم من غير عوض، ومال الإنسان متعلق حاجته، وله حرمة عظيمة، قال عليه الصلاة والسلام: "حرمة مال الإنسان كحرمة دمه". فوجب أن يكون أخذ ماله من غير عوض محرماً... وثانيهما: قال بعضهم: الله تعالى إنما حرم الربا من حيث إنه يمنع الناس عن الاشتغال بالمكاسب، وذلك لأن صاحب الدرهم إذا تمكن بواسطة عقد الربا من تحصيل الدرهم الزائد - نقداً كان أو نسيئة - خف عليه اكتساب وجه المعيشة، فلا يكاد يتحمل مشقة الكسب والتجارة والصناعات الشاقة، وذلك يفضي إلى انقطاع منافع الخلق، ومن المعلوم أن مصالح العالم لا تنتظم إلا بالتجارات والحرف والصناعات والعمارات. وثالثها: قيل: السبب في تحريم عقد الربا، أنه يفضي إلى انقطاع المعروف بين الناس من القرض... ورابعها: هو أن الغالب أن المقرض يكون غنياً، والمستقرض يكون فقيراً، فالقول بتجويز عقد الربا تمكين للغني من أن يأخذ من الفقير الضعيف مالاً زائداً، وذلك غير جائز برحمة الرحيم. وخامسها: أن حرمة الربا قد ثبتت بالنص، ولا يجب أن يكون حكم جميع التكاليف معلومة للخلق، فوجب القطع بحرمة عقد الربا، وإن كنا لا نعلم الوجه فيه). التفسير الكبير للإمام الرازي (3/74) عند تفسير الآية رقم (275) من سورة البقرة. وانظر التحرير والتنوير لابن عاشور (3/85). وأما قولك: بأن بعض الذين يتعاطون الربا، وخاصة الصور البنكية منه، ويتعللون بأن أخذ القروض الربوية لا يضر أي طرف فيجاب عنه بأن هذا تعليل باطل، والضرر حاصل، والمفاسد ظاهرة من محق البركة، ومحاربة المرابي لله ورسوله، وتكدس الأموال في يد حفنة قليلة من الناس دون غيرهم، وأخذ أموال الناس بالباطل، إضافة إلى غضب الله وسخطه على المرابين، ويكفي أن نذكر بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "الربا ثلاثة وسبعون باباً أيسرها مثل أن ينكح الرجل أمه" رواه الحاكم وصححه. وبقوله صلى الله عليه وسلم: "درهم ربا يأكله الرجل وهو يعلم أشد من ستة وثلاثين زنية" رواه أحمد. وقد لعن الله المرابين والمتعاونين معهم، قال صلى الله عليه وسلم: "لعن الله آكل الربا، وموكله، وكاتبه، وشاهديه. وقال: هم سواء" رواه مسلم. وأي ضرر أعظم على المرء من أن يكون في موقف من أعلن عليه الحرب من الله.

[@elmehdibhm4000]

هذا هو اللي شاد الروبيني ديال الفلوس في المغرب. و شوف الطريقة الديكتاتورية باش كايتكلم.عجرفة و دوغمائية و تكبر. بحال هاد الناس هم سبب الأزمات اللي كاتعيشها بلادنا. راه كاينين كفاءات في المغرب اللي يخدمو حسن من هاد الشيبة العاصية.

[@meriemihab4065]

فيه من صفات اليهود العجرفة التكبر احتقار الاخر و التكلم بالدارجة

[@abdelsouli8089]

هذا يبان انه راه بازلها ، غير من الحركات دياله والصراخ ما عنده حتى جواب مقنع 🙌

[@noradinamouri4809]

اكتر من 40 عام ونتا شد داك لا منصب لا صق فيه بيديك ورجلايك وتجي متهضرش حتى بل اداب فقرتو شعب ودخلتوه في ريبة الله يهديكوم

[@najibo]

و شوف غب لبسه لي لابيس ههههه تعطيك لخبر كيبان حسين من ترامب

[@familieaa1968]

الله يأخذ فيهم الحق

[@jousefstar]

الذي يتعامل بالربا لن يكون ضميره مرتاح

[@hakim6411]

سيد الوالي نحن ان في 2021 او مازال ما كاينش تأمين تكافلي

[@user-ms4no1fv6v]

ذخلو لينا ريبا المغرب بأسماء الله حسنى النور توفيق او او

[@moromancco4124]

أخي راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا، نبد من تعريف الربا الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء أوضح 🧐 الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية: -{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276) -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280). -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130) -{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39). نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين. ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد. أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات. ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً. وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته. والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا. وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه. وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً

[@gd.899]

@@moromancco4124 جزاك الله عنا كل خير

[@mazine1910]

@@moromancco4124 محمد شحرور ليس واحدا من أهل العلم بل منافق و جاهل فقط

[@aboilyas6532]

شوف كتيتكلم مع الصحافة.موعدنا يوم الحساب ان شاء الله وغادي تشوف ضميري مرتاح كداير.

[@ja3454]

هذا راه باعتراف مؤسسات دولية عندو كفاأة وانقد القطاع المالي المغربي

[@sakimed3242]

الطوووووز

[@ayoublaaraj5737]

كيعصبو بنادم لي ما فاهم تا وزة فالاقتصاد و كيبقا غي يخور

[@TheUnknown69000]

الله يرحم ليك الواليدين هذا هو المشكل

[@user-wi4ks2hz8x]

منذ متي الرباء اصبح اقتصاد

[@ayoublaaraj5737]

@@user-wi4ks2hz8x على بحالك كنتكلمو . اش كتفهم فالربا . من ربا يربو ماشي الرباء . ضربك شي واحد على يدك تمشي للبنك . لا ايوا ديها فراسك لا باغي تجاهد جاهد فدارك هي الاولى بعدا

[@mohamedzaifri8892]

@@ayoublaaraj5737 جاياك النفس على الربا ههههه تفش راك غاطرطق

[@Abdelwahed9]

الاقتصاد قالك

[@rayhanatbeur5814]

مستبد واش كاين غير هاد الشارف فالمغرب رغم الخبرة هناك شباب اكثر منه ذكاء وافكار لتسيير بنك المغرب

[@suprimeqtr242]

كيفاش هاد الشارف بغيتي زعما احطوووك نتي تما ولا كيفاش... الله اعطينا وجهكم وغول امين... لي درتي اغولو ليك فيها عيب ...

[@rayhanatbeur5814]

نحن أمة محمد صلى الله عليه وسلم انا لله وانا اليه راجعون

[@rayhanatbeur5814]

@Ait Elhaj اياه هو لي انقد المغرب من الأزمة الاقتصادية الله يجازيك بالخير حتى انت الله يجازيك هاذي معروفة الربا راه مفروض علينا من النظام الاقتصادي العالمي

[@rayhanatbeur5814]

@Ait Elhaj مولاي عبد الحفيظ العالمي سير اقرا CV dialo وزيد وزيد مالكوم أخاي تيعجبكوم Uhu دبا فاش يموت ماغديش نبقاو بحلوا صافي المغرب غادي يتأزم اقتصاديا المغرب راه عندوا رجالوا

[@AL_saoud_the_century_of_satan]

لصوص اموال الشعب تفو عليكم يا لصوص

[@sabahsami1703]

Fouad 7abib الأيام الماجية غادية تبين اللصوص الحقيقيين شكون هما رآه ما خفي كان اعضم

[@Meow-p1h]

A very respectable guy!!!

[@ASO-xh5vu]

Not really

[@oessie]

Haha

[@Molay29]

You talk about the opposite, right?

[@Molay29]

عندكم يسحب لكم واش فاهم إنجليزي غي قوقل ترانسليت هذا(Google translate)

[@moromancco4124]

أخي راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا، نبد من تعريف الربا الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء أوضح 🧐 الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية: -{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276) -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280). -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130) -{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39). نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين. ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد. أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات. ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً. وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته. والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا. وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه. وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً

[@nadiiinenadiiine4301]

يا حليلي طلع والي بنك المغرب مسلم ,,,,يا عيني على الاضافة هههههه وتبارك الله على الربا

[@playlist-do2pw]

سبحان الله🕋 الحمدلله🌙 لا إله إلا الله🗻 الله اكبر🌌 😁اللهم صل و سلم وبارك على سيدنا محمد و على آل محمد

[@lawchannel7669]

المفروض الجواب يكون بشكل حضاري

[@mohammedhonkong393]

عريتو الشعب ضمرتو البيوت وإستعبدتم العامل والموظف

[@kgargati]

طريقته في الكلام توحي بأنه شخص متعجرف و غير مؤدب، للأسف عندنا الكثير من هؤلاء حاسين بريوسهم، حان الوقت لتغيير هاد الموديلات القديمة.

[@ja3454]

هذا راه باعتراف مؤسسات دولية عندو كفاأة وانقد القطاع المالي المغربي

[@kgargati]

من فضلك أعد قراءة تعليقي و حاول أن تفهمه قبل أن ترد عليه. أما إذا كنت تظن أن الكفاءة المهنية تبيح لصاحبها أن يتكلم مع الآخرين و كأنه يحتقرهم أو أن يبقى في منصبه حتى يموت، فالمغرب بقا تما...مزال غايخصنا بضع قرون باش نزيدو القدام.

[@ja3454]

@@kgargati ماتنساش اخي فارق السن بينه وبين الصحافة ممكن عصبيته فقط بسبب الضغط أو عامل السن راه قرب على التقاعد لكنه كايبقى كفاءة وطنية

[@kgargati]

@@ja3454 ليس وحده كفاءة وطنية، و ليس من مبرر أن يحتكر المنصب حتى التقاعد أو الموت. هذا النوع من المناصب لا يجب أن يدوم أكثر من خمس سنوات.

[@ja3454]

@@kgargati فعلا هو خاصو يتقاعد ولكن نستافدو من الخبرة ديالو ونحتافظو عليه كمؤطر او مكون لأطر كفؤة

[@user-td4no6bp4o]

مشكل اقتصادنا هو تعاملنا بالربا والله يحاربونا ،اضافة الى اننا لا ننتج لا نصدر ،وحاجتنا كذلك الى ناس فيهم تمغربيت تتجري فعروقهم يكونوا مسؤولين وهدفهم خدمة الوطن لا الجيب

[@moromancco4124]

أخي راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا، نبد من تعريف الربا الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء أوضح 🧐 الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية: -{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276) -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280). -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130) -{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39). نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين. ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد. أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات. ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً. وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته. والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا. وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه. وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً.

[@albaba9919]

@@moromancco4124 الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد أورد الفخر الرازي وغيره خمسة أوجه لتحريم الربا، فقال: (المسألة الرابعة: ذكروا في سبب تحريم الربا وجوهاً: أحدها: الربا يقتضي أخذ مال الإنسان من غير عوض، لأن من يبيع الدرهم بالدرهمين نقداً أو نسيئة، فيحصل له زيادة درهم من غير عوض، ومال الإنسان متعلق حاجته، وله حرمة عظيمة، قال عليه الصلاة والسلام: "حرمة مال الإنسان كحرمة دمه". فوجب أن يكون أخذ ماله من غير عوض محرماً... وثانيهما: قال بعضهم: الله تعالى إنما حرم الربا من حيث إنه يمنع الناس عن الاشتغال بالمكاسب، وذلك لأن صاحب الدرهم إذا تمكن بواسطة عقد الربا من تحصيل الدرهم الزائد - نقداً كان أو نسيئة - خف عليه اكتساب وجه المعيشة، فلا يكاد يتحمل مشقة الكسب والتجارة والصناعات الشاقة، وذلك يفضي إلى انقطاع منافع الخلق، ومن المعلوم أن مصالح العالم لا تنتظم إلا بالتجارات والحرف والصناعات والعمارات. وثالثها: قيل: السبب في تحريم عقد الربا، أنه يفضي إلى انقطاع المعروف بين الناس من القرض... ورابعها: هو أن الغالب أن المقرض يكون غنياً، والمستقرض يكون فقيراً، فالقول بتجويز عقد الربا تمكين للغني من أن يأخذ من الفقير الضعيف مالاً زائداً، وذلك غير جائز برحمة الرحيم. وخامسها: أن حرمة الربا قد ثبتت بالنص، ولا يجب أن يكون حكم جميع التكاليف معلومة للخلق، فوجب القطع بحرمة عقد الربا، وإن كنا لا نعلم الوجه فيه). التفسير الكبير للإمام الرازي (3/74) عند تفسير الآية رقم (275) من سورة البقرة. وانظر التحرير والتنوير لابن عاشور (3/85). وأما قولك: بأن بعض الذين يتعاطون الربا، وخاصة الصور البنكية منه، ويتعللون بأن أخذ القروض الربوية لا يضر أي طرف فيجاب عنه بأن هذا تعليل باطل، والضرر حاصل، والمفاسد ظاهرة من محق البركة، ومحاربة المرابي لله ورسوله، وتكدس الأموال في يد حفنة قليلة من الناس دون غيرهم، وأخذ أموال الناس بالباطل، إضافة إلى غضب الله وسخطه على المرابين، ويكفي أن نذكر بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "الربا ثلاثة وسبعون باباً أيسرها مثل أن ينكح الرجل أمه" رواه الحاكم وصححه. وبقوله صلى الله عليه وسلم: "درهم ربا يأكله الرجل وهو يعلم أشد من ستة وثلاثين زنية" رواه أحمد. وقد لعن الله المرابين والمتعاونين معهم، قال صلى الله عليه وسلم: "لعن الله آكل الربا، وموكله، وكاتبه، وشاهديه. وقال: هم سواء" رواه مسلم. وأي ضرر أعظم على المرء من أن يكون في موقف من أعلن عليه الحرب من الله.

[@wikkoumohamed9468]

جاوب الصحافة . راه الرئيس الأمريكي وكايسولوه . ونتا حاسب راسك ملك العالم .

[@hayatnaciri1228]

يقول المثل صفي تشرب وهذا المثل لا ينطبق على هذا الكلام تاع القمع،🤫🤫😷😷

[@housnihousni5927]

الي مابغاوش ايفهمو المسؤولين المغاربة أن الصحفي صوره طرح أسئلة يبحت الرأي العام عن إجابة عنها لمادا يسألها عن أن اقتنعة عليه إقناع الرأي العام ليس الصحفي

[@oumchar]

قاليك انا مسلم...الاكنتي مسلم اسي المتعجرف كون قريتي قوله تعالى. (الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّـهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىٰ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّـهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَـٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ.

[@oneofall8539]

المغاربة: عنصريين/ عصبيين/ حكامين/ مخزنيين/ مهما كان منصبهم...رجل بسيط أو والي بنك

[@rabhaherrag2047]

ماشاء الله والله اكبر على هدا الرجل الفاضل كم احترمه الرجل المناسب ف المكان المناسب ترفع لك القبعة

[@user-nr4gr3hb5b]

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ . فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ} [البقرة: 278، 279].

[@Molay29]

صدق الله العظيم الله الكريم

[@moromancco4124]

أخي راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا، نبد من تعريف الربا الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء أوضح 🧐 الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية: -{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276) -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280). -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130) -{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39). نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين. ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد. أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات. ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً. وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته. والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا. وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه. وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً

[@azizmadi4057]

وسيرو اتقي الله الربا هلكتو بها العباد اتقو لله

[@djyf2837]

حنا لي خاصنا نتاقو الله.... حنا لي كانمشيو ناخدو لكريدي بخاطرنا او عارفين انه ربااا 😂😂

[@moromancco4124]

أخي راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا، نبد من تعريف الربا الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء أوضح 🧐 الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية: -{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276) -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280). -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130) -{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39). نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين. ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد. أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات. ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً. وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته. والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا. وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه. وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً

[@albaba9919]

@@moromancco4124 الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد أورد الفخر الرازي وغيره خمسة أوجه لتحريم الربا، فقال: (المسألة الرابعة: ذكروا في سبب تحريم الربا وجوهاً: أحدها: الربا يقتضي أخذ مال الإنسان من غير عوض، لأن من يبيع الدرهم بالدرهمين نقداً أو نسيئة، فيحصل له زيادة درهم من غير عوض، ومال الإنسان متعلق حاجته، وله حرمة عظيمة، قال عليه الصلاة والسلام: "حرمة مال الإنسان كحرمة دمه". فوجب أن يكون أخذ ماله من غير عوض محرماً... وثانيهما: قال بعضهم: الله تعالى إنما حرم الربا من حيث إنه يمنع الناس عن الاشتغال بالمكاسب، وذلك لأن صاحب الدرهم إذا تمكن بواسطة عقد الربا من تحصيل الدرهم الزائد - نقداً كان أو نسيئة - خف عليه اكتساب وجه المعيشة، فلا يكاد يتحمل مشقة الكسب والتجارة والصناعات الشاقة، وذلك يفضي إلى انقطاع منافع الخلق، ومن المعلوم أن مصالح العالم لا تنتظم إلا بالتجارات والحرف والصناعات والعمارات. وثالثها: قيل: السبب في تحريم عقد الربا، أنه يفضي إلى انقطاع المعروف بين الناس من القرض... ورابعها: هو أن الغالب أن المقرض يكون غنياً، والمستقرض يكون فقيراً، فالقول بتجويز عقد الربا تمكين للغني من أن يأخذ من الفقير الضعيف مالاً زائداً، وذلك غير جائز برحمة الرحيم. وخامسها: أن حرمة الربا قد ثبتت بالنص، ولا يجب أن يكون حكم جميع التكاليف معلومة للخلق، فوجب القطع بحرمة عقد الربا، وإن كنا لا نعلم الوجه فيه). التفسير الكبير للإمام الرازي (3/74) عند تفسير الآية رقم (275) من سورة البقرة. وانظر التحرير والتنوير لابن عاشور (3/85). وأما قولك: بأن بعض الذين يتعاطون الربا، وخاصة الصور البنكية منه، ويتعللون بأن أخذ القروض الربوية لا يضر أي طرف فيجاب عنه بأن هذا تعليل باطل، والضرر حاصل، والمفاسد ظاهرة من محق البركة، ومحاربة المرابي لله ورسوله، وتكدس الأموال في يد حفنة قليلة من الناس دون غيرهم، وأخذ أموال الناس بالباطل، إضافة إلى غضب الله وسخطه على المرابين، ويكفي أن نذكر بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "الربا ثلاثة وسبعون باباً أيسرها مثل أن ينكح الرجل أمه" رواه الحاكم وصححه. وبقوله صلى الله عليه وسلم: "درهم ربا يأكله الرجل وهو يعلم أشد من ستة وثلاثين زنية" رواه أحمد. وقد لعن الله المرابين والمتعاونين معهم، قال صلى الله عليه وسلم: "لعن الله آكل الربا، وموكله، وكاتبه، وشاهديه. وقال: هم سواء" رواه مسلم. وأي ضرر أعظم على المرء من أن يكون في موقف من أعلن عليه الحرب من الله.

[@ja3454]

هذا راه باعتراف مؤسسات دولية عندو كفاأة وانقد القطاع المالي المغربي

[@handsomeguy8199]

شياطين البشر. الدولة كلها تتعامل بالريبة. اكلتو اليابس والأخظر.

[@adammaurus]

Un lobbie financier existe bel et bien et ne souhaite pas l'installation de banques islamiques

[@saidachaaraoui1584]

هذا دكتاتور خطير

[@gsmsoufian4096]

رجل مثل هذا الاقتصادي الفذ والمواطن الحر النقي قل نظيره نعم الرجل المناسب في المكان المناسب

[@Wadii.Karfa.2025]

عندك سالير تاعو

[@daruom13]

( افتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض ) صدق الله العظيم هذا هو الاختصار لما وقع فيه وشهد على نفسه

[@user-ms4no1fv6v]

دير بحال العائلة راتشرد ماسونية

[@najimayach9037]

راه كنيش من الكنيشات دياولهم كل مديري البنوك المركزية في دول العالم هم منفذون و مطيعون و موظفون دونيون لدى بنوك ريتشالد و روكفيلر و باقي عائلات الدم و المال

[@adammaurus]

Les anciennes méthodes de l'ancien régime Basri pour détourner la question

[@GeniusMoroccanKid]

Si seulement tu avais réfléchi un peu avant de gerber une telle sottise

[@ahmedcasti3168]

قلت الأدب مع الله والعباد حسبنا الله ونعم الوكيل

[@rachidobanni8645]

Hade syide ma3andoche facen de hiware

[@fatimaakram3246]

سبحان الله على مستوى الحديث ديالو👎👎👎

[@hafidastore5588]

الصحفية حطة يدها على الجرح

[@user-eo7ub9hy9x]

البنوك التشاركية بحال التقليدية

[@ahmedlalmiche1100]

كون بحالها كون مزيان راها أغلى منها...فهم تصطا..

[@user-eo7ub9hy9x]

@@ahmedlalmiche1100 واييه اخويا وشحال فيهم تاع القوالب

[@moromancco4124]

أخي راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا، نبد من تعريف الربا الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء أوضح 🧐 الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية: -{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276) -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280). -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130) -{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39). نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين. ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد. أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات. ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً. وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته. والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا. وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه. وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً

[@user-eo7ub9hy9x]

@@moromancco4124 محمد شحرور الى مزبلة التاريخ

[@noproblemnoproblem6602]

وا الاخوان راه البنوك التشاركية او لا الاسلامية فالمغرب حتى هي كتعامل بالربى . بحال بحال ربا ربا غار زواق تحث مسمى اسلامي

[@user-nw4ds7ql1r]

اليوتيوب يقترح فيديوهات بيريمي وقدام عندهم سنوات معرفناش شكون هاد اللوبي لي كيخفي و منبعد يقترح فيديوهات وهادا لي كيخلي اليوتيوب موقع غير صالح للاستهلاك الآدمي

[@katialami7913]

فينكم الرجال !!!!عوالين عليكم من بعد الله تاخذوا حقكم وحنا ايضا ناخذوا حقنا ..الى تراجع الرجال الى الوراء آش خلاوا للنساء ؟ شنو زعما فلوس لورن و اعضاءها مشاوا ؟ والله هاد شي غير معقول وهاد شي غدي يخرج على بنك المغرب نفسه لما ما تبقى الثقة فيه ..شكون من بعد غدي يدخر ماله في بنك المغرب وفروعه؟؟

[@moulaydrisselboumeshouli7387]

كاينة الصحافة اللي غادي تقادك معا راسك غير بلاتيك ملي اوقف عليك عزراين قوليه كذا وكذا غير بلاتي

[@errabia3]

هذا عندو جنون العظمة !!!! قال المديرية ديالي ! خلاهالك باك ورثيها

[@mbarekhaddad2944]

Le gouverneur de la banque du Maroc c est lui qui doit s'occuper du chômage du pays c est lui ordonne les commercial banque a facilité les credit pour la crossance

[@nadouya4955]

انا من التلفون وخلعني وحق الله 😅😅😅😅

[@teimuhevonen7957]

العفوية كاتخلع والله ههه طيرني عمي الحاج ههه

[@kingland1512]

رؤساء البنوك في الدول الاسلامية يتم تعيينهم من طرف امريكا واليهود وحتى الملوك والرؤساء لا يمكنهم تسريحهم

[@abdalmoulamoudden2149]

ضميرك مرتاح الشفار ولاكن حسابك وحسابهم عند الله عسير الربى وما ادراك مى الربى

[@moromancco4124]

أخي راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا، نبد من تعريف الربا الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء أوضح 🧐 الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية: -{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276) -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280). -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130) -{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39). نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين. ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد. أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات. ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً. وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته. والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا. وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه. وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً

[@albaba9919]

@@moromancco4124 الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد أورد الفخر الرازي وغيره خمسة أوجه لتحريم الربا، فقال: (المسألة الرابعة: ذكروا في سبب تحريم الربا وجوهاً: أحدها: الربا يقتضي أخذ مال الإنسان من غير عوض، لأن من يبيع الدرهم بالدرهمين نقداً أو نسيئة، فيحصل له زيادة درهم من غير عوض، ومال الإنسان متعلق حاجته، وله حرمة عظيمة، قال عليه الصلاة والسلام: "حرمة مال الإنسان كحرمة دمه". فوجب أن يكون أخذ ماله من غير عوض محرماً... وثانيهما: قال بعضهم: الله تعالى إنما حرم الربا من حيث إنه يمنع الناس عن الاشتغال بالمكاسب، وذلك لأن صاحب الدرهم إذا تمكن بواسطة عقد الربا من تحصيل الدرهم الزائد - نقداً كان أو نسيئة - خف عليه اكتساب وجه المعيشة، فلا يكاد يتحمل مشقة الكسب والتجارة والصناعات الشاقة، وذلك يفضي إلى انقطاع منافع الخلق، ومن المعلوم أن مصالح العالم لا تنتظم إلا بالتجارات والحرف والصناعات والعمارات. وثالثها: قيل: السبب في تحريم عقد الربا، أنه يفضي إلى انقطاع المعروف بين الناس من القرض... ورابعها: هو أن الغالب أن المقرض يكون غنياً، والمستقرض يكون فقيراً، فالقول بتجويز عقد الربا تمكين للغني من أن يأخذ من الفقير الضعيف مالاً زائداً، وذلك غير جائز برحمة الرحيم. وخامسها: أن حرمة الربا قد ثبتت بالنص، ولا يجب أن يكون حكم جميع التكاليف معلومة للخلق، فوجب القطع بحرمة عقد الربا، وإن كنا لا نعلم الوجه فيه). التفسير الكبير للإمام الرازي (3/74) عند تفسير الآية رقم (275) من سورة البقرة. وانظر التحرير والتنوير لابن عاشور (3/85). وأما قولك: بأن بعض الذين يتعاطون الربا، وخاصة الصور البنكية منه، ويتعللون بأن أخذ القروض الربوية لا يضر أي طرف فيجاب عنه بأن هذا تعليل باطل، والضرر حاصل، والمفاسد ظاهرة من محق البركة، ومحاربة المرابي لله ورسوله، وتكدس الأموال في يد حفنة قليلة من الناس دون غيرهم، وأخذ أموال الناس بالباطل، إضافة إلى غضب الله وسخطه على المرابين، ويكفي أن نذكر بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "الربا ثلاثة وسبعون باباً أيسرها مثل أن ينكح الرجل أمه" رواه الحاكم وصححه. وبقوله صلى الله عليه وسلم: "درهم ربا يأكله الرجل وهو يعلم أشد من ستة وثلاثين زنية" رواه أحمد. وقد لعن الله المرابين والمتعاونين معهم، قال صلى الله عليه وسلم: "لعن الله آكل الربا، وموكله، وكاتبه، وشاهديه. وقال: هم سواء" رواه مسلم. وأي ضرر أعظم على المرء من أن يكون في موقف من أعلن عليه الحرب من الله.

[@user-eo7ub9hy9x]

الربا محرم بالكتاب والسنة والإجماع

[@neilneilo7554]

الإستعلاء والتكبر هاهاها. يفرض عليهم المصادقة والموافقة على قرارته بتجبر ودون احترام. من لم يقتنع بكلامه فهو ضده هاها دمخراطية ياع

[@thefermorcheme9627]

Rachida cest ma cousin il est ou meknes

[@mourchideahmed5844]

ضميرك مرتاح ،سبحان الله

[@roverjerr3265]

هذا الرجل من رجال الاذكياء و ذوي المصداقية .

[@user-vz3hp1sm3k]

مهلا مهلا سوف تسالون امام الله . هيهات منا الذلة هيهات منا الذلة . هاد الطريقة هي باش كتهضر قدام الملك كلكم شفارة من الشيخ حتى الملك

[@jaguarmuslim4797]

دخلتونا في الربا بالقوة اللهم اغفرلي يارب ولاحول ولاقوة الا بالله اللي كان السبب

[@redlinee5841]

الله يفرج عليك يا أخي و ماتنساش التوبة

[@simodoane5123]

غدا أمام الله يبان الحساب يامول الحساب ياسي الوالي

[@bkabka5712]

هذا لازم يتغير و لو كان امهر الاقتصاديين في المغرب

[@maghreballstars9159]

بغينا بنوك اسلامية د بصح و فتح المجال لناس آخرين . ماشي تجيب لي بنوك ريباوية تعطينا كذوب و وهم .

[@user-nr4gr3hb5b]

عن عبد الله بن مسعود - رضي الله عنهما - قال: «لعن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - آكل الربا وموكله» . أخرجه مسلم

[@moromancco4124]

أخي راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا، نبد من تعريف الربا الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء أوضح 🧐 الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية: -{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276) -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280). -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130) -{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39). نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين. ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد. أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات. ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً. وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته. والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا. وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه. وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً

[@fouadhoblos3611]

لكن من يتزوج بنت السادسة باركه الله.. وعمله نبي.. يا لطيف..

[@albaba9919]

@@moromancco4124 الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد أورد الفخر الرازي وغيره خمسة أوجه لتحريم الربا، فقال: (المسألة الرابعة: ذكروا في سبب تحريم الربا وجوهاً: أحدها: الربا يقتضي أخذ مال الإنسان من غير عوض، لأن من يبيع الدرهم بالدرهمين نقداً أو نسيئة، فيحصل له زيادة درهم من غير عوض، ومال الإنسان متعلق حاجته، وله حرمة عظيمة، قال عليه الصلاة والسلام: "حرمة مال الإنسان كحرمة دمه". فوجب أن يكون أخذ ماله من غير عوض محرماً... وثانيهما: قال بعضهم: الله تعالى إنما حرم الربا من حيث إنه يمنع الناس عن الاشتغال بالمكاسب، وذلك لأن صاحب الدرهم إذا تمكن بواسطة عقد الربا من تحصيل الدرهم الزائد - نقداً كان أو نسيئة - خف عليه اكتساب وجه المعيشة، فلا يكاد يتحمل مشقة الكسب والتجارة والصناعات الشاقة، وذلك يفضي إلى انقطاع منافع الخلق، ومن المعلوم أن مصالح العالم لا تنتظم إلا بالتجارات والحرف والصناعات والعمارات. وثالثها: قيل: السبب في تحريم عقد الربا، أنه يفضي إلى انقطاع المعروف بين الناس من القرض... ورابعها: هو أن الغالب أن المقرض يكون غنياً، والمستقرض يكون فقيراً، فالقول بتجويز عقد الربا تمكين للغني من أن يأخذ من الفقير الضعيف مالاً زائداً، وذلك غير جائز برحمة الرحيم. وخامسها: أن حرمة الربا قد ثبتت بالنص، ولا يجب أن يكون حكم جميع التكاليف معلومة للخلق، فوجب القطع بحرمة عقد الربا، وإن كنا لا نعلم الوجه فيه). التفسير الكبير للإمام الرازي (3/74) عند تفسير الآية رقم (275) من سورة البقرة. وانظر التحرير والتنوير لابن عاشور (3/85). وأما قولك: بأن بعض الذين يتعاطون الربا، وخاصة الصور البنكية منه، ويتعللون بأن أخذ القروض الربوية لا يضر أي طرف فيجاب عنه بأن هذا تعليل باطل، والضرر حاصل، والمفاسد ظاهرة من محق البركة، ومحاربة المرابي لله ورسوله، وتكدس الأموال في يد حفنة قليلة من الناس دون غيرهم، وأخذ أموال الناس بالباطل، إضافة إلى غضب الله وسخطه على المرابين، ويكفي أن نذكر بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "الربا ثلاثة وسبعون باباً أيسرها مثل أن ينكح الرجل أمه" رواه الحاكم وصححه. وبقوله صلى الله عليه وسلم: "درهم ربا يأكله الرجل وهو يعلم أشد من ستة وثلاثين زنية" رواه أحمد. وقد لعن الله المرابين والمتعاونين معهم، قال صلى الله عليه وسلم: "لعن الله آكل الربا، وموكله، وكاتبه، وشاهديه. وقال: هم سواء" رواه مسلم. وأي ضرر أعظم على المرء من أن يكون في موقف من أعلن عليه الحرب من الله.

[@albaba9919]

@@fouadhoblos3611 ماهو قصدك؟

[@takielmostafa5862]

هد الابناك التي يقولون عنها ابناك إسلامية ما هي إلا ابناك ربوية مغلفة باسم تشاركية.

[@saadiyassin8015]

اتقوا الله يا عباد الله لا توجد بنوك اسلامية في كفنا تحايل على الدين الحلال بين والحرام بين ادنى شيئ هو حارس البنك او الدي يوزع ملفات الابناك فهو اتم قال الله واحل الله البيع وحرم الربى

[@simologo5301]

سماهم في وجوههم إنه وجه الشيطان وأعوذ بالله من الشيطان الرجيم،هؤلاء يحكمون المغرب

[@user-yv5lb4lk4m]

السيد الوالي مدام التعامل بالربا حرب مع الله ورسوله فاعلم أنك لا تخدم مصلحة البلاد والمسلم الحقيقي كما وصفت نفسك هو الذي يقف عند حدود الله

[@mohammedbousselam5467]

ابناك في المغرب يتم تسييرها من طرف عصابة ولوبيات اقتصادية كبرى تخدم اهداف لوبيات اقتصادية العالمية اهدافها تغرير بالناس لاخذ قروض وجعلهم يغرقون في الديون فمع ارتفاع نسبة الناس التي تأخذ القروض ترتفع سبة الفائدة وحتى ان لم تكن هناك سيولة يتم طباعة الاوراق النقذية بدون اعتماذ معيار الذهب او الفضة المعتمد عليه في سك العملة مما يساهم في خفض قيمة العملة وارتفاع نسبة التضخم مع كل طبعة لا تستند للمعيار الذهب والفضة وهذا هو حال الدرهم المغربي فبعض ناس لا يدركون ان الدرهم في 2000 ليس هو درهم حاليا في 2016 ودرهم 1980 ليس هو درهم 2000 فأبناك الاسلامية تعتبر تهديد لابناك الربوية والسبب هو ما ذكرت اعلاه

[@bklegacy9992]

He looked like is form isreal

[@abdoubelaz368]

هناك صحفيين وهناك شبه صحفيين

[@mohmedouhnach5183]

مادا قالت

[@hitlerlg9110]

كلشي راه واضح علاش هاذ الصحفية كتكمل البطارية ديالها الابناك كلشي ربوية حتى النخاع

[@user-vl3ji4yk6g]

تحاربون الدين بالربى و الفساد وتتبجح بقراءة القرآن و الكلام عن الدين تحاربون الله ورسوله فآذنوا منه بحرب

[@abdrahimkhribech1345]

شحال كتخلص في الشهر اعمي واحد الاخ قال لي كتاخذ تعويض اللباس يشري ليك شقة اويييلي

[@zeggafmohammed]

تحية لهذه الصحفية الشجاعة ، الجواهري من العهد الستاليني و لا يقبل النقاش .

[@thefermorcheme9627]

Bon courage

[@dreammind2149]

يا لطيف واش هاذا وااالي الله.. من فصيلة البصري.. يا ......على بنادم !كيف كيقمع فالصحفية... وبزاف ......عندو الزهر ما طاح مع شي طيابة دالحمام...

[@shotmyrun7380]

هذا والي على اشراف جهنم

[@azizdiki8434]

أحترم هذا الرجل

[@abdochacha8392]

وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا أي: ذروا أموالكم عندكم الناس، اتركوا الزيادة فيها، وخذوا رؤوس أموالكم فقط، فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ، وتمتثلوا لأمر الله  فماذا سيحدث؟ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ، هل هي حرب قتل وتدمير؟ هل هي حرب تجويع؟ هل هي حرب كوارث وزلازل؟ هل هي حرب أمراض وأوبئة؟ ما ذكر الله  نوع الحرب، فإذن هي عامة تشمل جميع أنواع الحرب التي يحارب الله بها العصاة، وأهل الربا، فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ، حرب من الله، وحرب من رسوله ﷺ في حياته، وبعد مماته حرب من نوابه القائمين على حراسة الشريعة.

[@hmdreal5070]

لماذا جعلتم الاسم .بنوك تشاركية وليس بنوك اسلامية. إلا لحاجة في نفس يعقوب

[@soulaymaneouhbouch-1421]

السلام عليكم: رحم الله من علمنا....