السلام عليكم جزاكم الله خيرا وابلغ تحياتي لهذا الاستاذ القدير لشرحه المفهوم والمتسلسل مااحوج الطلبة الى اساتذة اكفاء في تبليغ رسالة العلوم للطالب بشكل واضح وفقكم الله
@عليمحمدالمرادي-ر2ن3 жыл бұрын
العولمة هي إلايمان وإلاستشراق العالمي
@التفاؤلبوابةالنجاح4 жыл бұрын
مخاطر العولمة علينا العولمة في الأصل هي: السيطرة على العالم، وجعله في نسق واحد، وذكر توماس فريدمان أن العولمة الحالية نوع من الهيمنة الأمريكية، والعولَمة لها تأثيرٌ كبير على حياتنا الدينية والاجتماعية والثقافية يظن كثيرٌ من الناس أن العولمة هي التقدُّم والرُّقي والانفتاح الاقتصادي، ومع أنَّ مفهوم العولمة لا يقتصر على الجانب الاقتصادي، بل يشمل الجوانب الاجتماعية والبيئية، والثقافية، والسياسية، إلاَّ أنَّ الجانب الاقتصادي هو أبرز مظاهر العولمة، فهي إذًا مصطلح يعني: جعل العالَم عالمًا واحدًا، موَجهًا تَوْجِيهًا واحدًا في إطار حضارةٍ واحدة، ويرتكز مفهومُ العولمة على التقدُّم الهائل في التكنولوجيا والمعلوماتيَّة، بالإضافة إلى الروابط المتزايدة على كافة الأصعدة على الساحة الدولية المعاصرة؛ يقول الرئيس الأمريكي السابق كلينتون: "ليست العولمة مجرد قضية اقتصادية، بل يجب النظر إلى أهمية مسائل البيئة والتربية والصحَّة. والعولمة في الأصل هي: السيطرة على العالم، وجعله في نسق واحد، وذكر توماس فريدمان أن العولمة الحالية نوع من الهيمنة الأمريكية، والعولَمة لها تأثيرٌ كبير على حياتنا الدينية والاجتماعية والثقافية، فالعولمة تعني بالضرورة: اختراق البنْية الثقافية المحلية، وتفاقم مخاطر الاستلاب والغزو والاستعمار الثقافي، بل مخاطر مَحْو الهُوية ونزع الخصوصية الشخصية التي ما زالت الأمم تضحِّي بالأرواح في سبيل الحفاظ عليها. فالذي نشاهده اليوم في ظلِّ هذا النظام الجديد، والتبشير بالعولمة: دولٌ تفكَّكَتْ كما يحدث الآن في أفغانستان، والصومال، والعراق، والسودان، ومذابح ضد الإنسان بشكْلٍ عام، والمسلم بشكل خاصٍّ، وارتكبت دون تحقيق دولي، وكما حدث في البوسنة والهرسك في قلب أوروبا، وما حدث في كوسوفا، وكما حدث في رواندا؛ حيث أُبِيد أكثر من نصف مليون مواطن، دون أن تُحَرِّك القوى المهيمنة ساكنًا، ومن هذا الباب سوف أكشف بعض مخاطِر العولمة على حياتنا اليومية والدينية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية، وأسال الله أن يوفقني فيما جمعْتُ وكتبْتُ. مخاطر العولمة على الجانب الديني: 1 - التشكيك وخَلْخَلة المعتَقَدات الدِّينية، وطمْس المقدَّسات لدى الشعوب المسلمة لصالح الفكر المادي اللا ديني الغربي، أو إحلال الفلْسفة المادية الغربية محل العقيدة الإسلامية، وإضعاف عقيدة الولاء والبراء، والحب والبغض في الله، وإن استمرار مشاهدة الحياة الغربية، وإبراز زعماء الشرق والغرب داخل بيوتنا مع ذِكْر أعمالهم وقوتهم وسيطرتهم على غيرهم، والاستمرار في عرض التمثيليات والمسلسلات المترجمة والرومانسية - سيخفف ويضعف ويكسر الحاجز الشعوري بقوة الإسلام، ويرسخ هيمنة الغرْب، فمع كثرة المساس يقل الإحساس. 2 - تقليد النصارى في عقيدتهم، وذلك باكتساب كثيرٍ من عاداتهم المحرَّمة وغير المناسبة، والتي ربما تقْدح في عقيدة المسلم وهو لا يعلم؛ كالانحناء، والتشبه بالنساء, ولبس القلائد والصلبان، وإقامة الأعياد العامة والخاصة، وهذا واضح ومنتشر بين الشباب في أشكالِهم وملابسهم. 3 - نشْر الكفر والإلحاد؛ حيث إن كثيرًا من شعوب تلك الدول لا يؤمنون بدين، ولا يعترفون بعقيدة سماوية، فلا حرج عندهم إذا نشروا أفلامًا تدعو بطريقة أو بأخرى لتعلم السحر والشعوذة والكهانة التي يقحمونها في بعض ألعابهم وقتالِهم. 4 - استبعاد الإسلام وإقصاؤه عن الحكم والتشريع، وعن التربية والأخلاق، وإفساح المجال للنظم والقوانين والقيَم الغربية المستمدة من الفلسفة المادية والعلمانية البرجماتيَّة. 5 - تحويل المناسبات الدينية إلى مناسبات استهلاكية، وذلك بتفْريغها من القِيَم والغايات الإيمانية إلى قيَم السوق الاستهلاكية، فعلى سبيل المثال: استطاع التقدم العلمي والتقني الحديث أن يحوّل شهر رمضان (شهر الصوم والعبادة والقرآن)، وعيد الفطر خاصة، من مناسبة دينية إلى مناسبة استهلاكية. 6 - انتشرت الجمعيات الأهلية المدعومة غربيًّا، التي تقوم بمحاربة الهُوية الثقافية الإسلامية، وإثارة الشبَه والشكوك حول النظُم والتشريعات الإسلامية، وخاصة فيما يتعلق بالعلاقة بين المرأة والرجل وقضايا المرأة المسلمة، وتطالب بعضها جهارًا نهارًا الحكومات والمجالس البرلمانية إصدار القوانين وفق مواثيق الأمم المتحدة المتعلِّقة بحُقُوق الإنسان، بعيدًا عن النظُم والتشريعات الإسلامية. مخاطر العولمة في الجانب الاقتصادي: 7 - السيطرة على رؤوس المال العربية، واستثماراتها في الغرب، فالعالم العربي الذي تتفاقم ديونه بمقدار (50) ألف دولار في الدقيقة الواحدة هو نفسه الذي تبلغ حجم استثماراته في أوروبا وحدها (465) مليار دولار عام 1995م، بعد أن كانت (670) مليارًا عام 1986م، فنتيجة عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي والتبعية النفسية للغرب؛ تصب هذه الأموال هناك لتدار حسب المنظومة الغربية.
@yasmineelmessioui65683 жыл бұрын
صدقت👍
@ghaniabeddal-cu6sj Жыл бұрын
ممكن ترسلي هذا المقال في الخاص بارك الله فيك
@المعرفةوالمعلومات-ق5بАй бұрын
مقال رائع جزاك الله خير
@ابوفهد-ظ9ز3ز6 жыл бұрын
مش عارفه تفلضيه 😩🤣 26:59 يعطيك العافية على هالموضوع وشرح اكثر من رائع
@montsershabaro40299 жыл бұрын
شكرا اكتير مفيد وحلو يسلم ايديك
@Hashem_alsafadi968 жыл бұрын
يعطيك العافية
@عليمحمدالمرادي-ر2ن3 жыл бұрын
العولمة هي ناتج معرفة المستشرقون للتكنولوجيا والعقائد والعادات والتقاليد في جميع انحا العالم
@ablameramria84404 жыл бұрын
بورك فيكم
@alkazzaz82alkazzaz142 жыл бұрын
ماهو عنوان الكتاب؟
@sofianephilo62456 жыл бұрын
درس رائع
@habibahaddouchikoubei30723 жыл бұрын
مشاء الله
@algflouralg4947 жыл бұрын
بارك الله فيك ما اسمه الاستاذ شرحه جيدا جدا ؟
@user-lr4pd9pb4p6 жыл бұрын
الدكتور بشير حمو
@BenslamaLouizaАй бұрын
🇩🇿🇩🇿🇩🇿
@labellebrunette79697 жыл бұрын
ااكلمه الفرنسيه mondialisation موندياليزاسيون
@MK-fr1nq3 жыл бұрын
يا أخي 10 دقائق ولم تدخل في صلب الموضوع! كلام كثير الحشو ! ركز في الفكرة ولا تفتح أقواس تشتت التركيز في الموضوع وتجعل الشرح سطحي لا يصل إلى عمق الفكرة! شكرا
@s7113030306 жыл бұрын
مع كل احترامي للمدرس القدير إلا أن تدريسه أقرب إلى الخطاب العاطفي كنت أنتظر منه أن يكون مدرساً لطالبات جامعيات تناقش فيه الأفكار إيجابيات وسلبيات العولمة ضعفنا هو السبب في تقليدنا وانهزاميتنا وهلم جرا الأمر الآخر هناك نَفَس تكفيري معدٍ للطلاب