العيش في محضره (2) - ما هو الانجيل - د. ماهر صموئيل

[@Giggle1009]

الرب يبارك حياتك وخدمتك دكتور ماهر

[@tassadit.1030]

Magnifique prédication Merci beaucoup Que dieu vous bénisse richement

[@maryfrancis1923]

خدمة اكثر من رائعة الرب يباركك ويحفظك

[@jimkris7984]

ربي وإلهي وسيدي وملكي ومخلصي وأبي ، ايها الملك الصالح العادل القدوس ، يا الله ، يا يهوه ، يامن أنت من هو أنت ، إلهي أنت ، عطشت إليك نفسي ، يشتاق إليك جسدي ، انت ملك في واقعي اليومي في صباحي وفي مسائي ، في صحوي وفي منامي ، انت صاحب الكلمة الاخيرة في حياتي ، في كل شيء أعود اليك ، أرجع اليك ، للأنسان تدابير القلب ولكن من الرب جواب اللسان ، وانا في حضرتك أرجوا ان تسقط كل قشور وغشاوه عن عيني وان تنزع كل برقع من على قلبي وان تكشف كل غطاء منع عني رؤية جمالك يا الله ، لا تسمح ان يكون إبتهاجي بك مؤقتاً لكن أعطني إبتهاجا عميقا في داخلي لأعرف روعتك وعظمتك أيها الملك فأقبل يا أبي ، إغسلني وكَحِّل عيوني برؤيتك ، إغفر خطيّتي عندما جعلني كبريائي أظنُّ اني أفهم ماهو صالح وماهو غير صالح ، فأنا أصغر من ان أحدد ماهو الصلاح ، فأقول الآن كما قال أيوب"نَطقتُ بما لم أفهم لِذا أسئلكَ الآن فتعلمني" ، فكما كلّمت موسى قائلا: "عرفتُكَ بإسمكَ ووجدت ايضاً نعمةً في عينيّ" ، وكلمك داود قائلا "دخولُ كلامكَ ينير ، يُعَقّل الجُهّال ، شهاداتُ الرب صادقة تصيّرُ الجاهل حكيماً ، أمرُ الرب طاهرٌ ينيرُ العينين ، وصايا الرب مستقيمة تُفرحُ القلب" ، فرّح قلوبنا وأنِرنا وغيّرنا ، وأفتح قلوبنا لدخول كلمتك المقدسة لكي تسكن فينا بغِنى فتعمّق الحق في داخلنا ، تحمينا من الأكاذيب ، تشفينا من الأمراض الروحية ، وتخلقُ فينا علاقة روحية صحيحة بك ، إغفر خطيتي ، فأنت لم تخلقني لأكون شيئاً تافهاً بل لأكون شيئاً عظيماً وأحققُ وجوداً عظيماً لأعمال سبق وأعددتها لي لكي اعملها لكي امثلك وأحمل حضورك فانت خلقتني على صورتك كشبهك لأمثلك في الارض فأعطني ياسيد من ماء الحياة لاشرب لكي تجري من بطني أنهار ماء حي لأكون إنعكاسأ لك وعلمني ان اشبع وأكتفي بك في يوم الغيم والضباب او في يوم الشمس المشرقة ، عندما تعطيني انت صالح ، وعندما تسمح ان يضيع مني انت صالح انت لست مصدر الأذى والضيق انت لست مصدر الشر الذي يصيبنا انت صالح ..في وقت ظلمتي وأذيتي وألمي اتمسك بك اكثر واقترب منك اكثر ايها الإله الصالح وأؤمن انك تجعل الاشياء تعمل معاً لخير الذين يحبونك ، الذين هم مدعوون حسب قصدك ، هذا وعدك لي ايها الصالح ، خبئني فيك وإغفر خطيتي وإجعلني لا أهتم بغيرك ، انت خيري ياسيدي ولا شئ غيرك ، يارب ان هذا يوم طويل ، وان لك مقاصد صالحة في حياتي ، وبداخلي جسد سيحاول جاهداً أن يعطل كل شيء صالح ، فأعنّي يارب ، أعنّي يارب ، إفتح عينيّ لكي أرى يارب ، أرى جمالك فلا أُغْوى ولا يغويني الجسد ببريق في هذا العالم ، أفتح أذني يارب لكي أسمع همسات روحك المشجّعة فلا أنهارُ تحت ثِقَل فكرة مخيفة يأتي لي بها العدو أو الجسد ، أحفظ لساني يارب لكي لا تخرج كلمة رديئة من فمي تُحزن روحك القدوس الساكن فيَّ ، يارب أعرفُ ان هناك أعمال صالحة سبقَ واعددتها لي ، يارب أعرف ان هناك خطة بديعة أنْ سلكتُ فيها ستعمل بي أشياء مباركة لمجدِ إسمِكَ ، يارب اعرف ان هناك أفراح عميقة ينبغي ان تغمُر قلبي وحياتي واعرف ان الافكار التي انت مُفتكرٌ بها عليّ افكار سلام ، وان هناك أمورٌ صالحةٌ وعظيمةٌ من نحوي ، اعرف يارب ان في قلبك الخير الكثير من نحوي ، اعرف هذا ، لكن اعرف ايضاً يارب ان بداخلي جسدٌ بغيض سيقاوم للنفس الأخير مشروعك العظيم في حياتي ، آتي اليك في الصباح يارب أستنجد بك ضد الجسد الذي فيّ ، جئت لك طالباً حفظك وحمايتك ، انا لست لذاتي ، ليس لي شيء هنا ، انا محارب وخارج للحرب ، لا اريد الجسد ان يعطلني ، إمتلكني ، إحفظ لساني ، إفتح اذنيّ ، إفتح عينيّ ، لا أريد ان أخلد ليلاً الى فراشي متضايقاً وانا اشعر اني خسرت الجولة مع الجسد ، أريدُ ان أبقى طوالَ اليوم رافعٌ الراية ، الربّ رايتي. يا إلهي كم يحلو لي ان أعرفكَ أكثر ، قال عنك يسوع "أبي يعمل حتى الآن وأنا اعمل" لقد استرحت من عمل الخلق لكن ماخلقت قد فسد بسقوط الانسان وها انت اليوم تعمل عملَ الفداء ، قطعت العهد ان تفدي وارسلت ابنك الحبيب ان يموت على الصليب وأمرتنا ان نشترك معك في عملك وها أنا ذا أدخلُ معك في العهد الجديد لكي استطيع ان ادخل الى راحتك ، إغفر خطيّتي لأني لطالما تمركزتُ حول ذاتي وخلقتُ عالماً أنا مركزهُ بحثتُ فيه عن راحتي ، وأعود إليكَ اليوم لأراك مركز خليقتك والراحة هي راحتك ، إجذبني إليك وأدخلني الى العهد معك ، اربطني بك ودعني اتعب معك لكي استحق الدخول الى راحتك ، أُحارب ، أتكلم ولا أسكت ، اخدم ولا اكلّ ، اتعب واشقى في خطتك كي استمتع براحتك يا الله ، راحة المصلوب على الخشبة أتمتع بالخدمة معك لكي اقول معك بعد حين "قد أُكمل" أدخلني الى راحتك لكي أفهم الحياة الصحيحة واعمل مشيئتك المرضية عِندك لكي أُصلّي وأغني وأقول "مُكتئبين لكن غير مُتضايقين ، مُتحيرين لكن غير يائسين" اريد ان اصلي في تعبي لكي اقول " كفقراء ونحن نُغني كثيرين" "لا شئ لنا ونحن نملكُ كلّ شئ" الراحة ان احبك اكثر وابكي معك اكثر ، الراحة الحقيقية ان احمل صليبي واتبعك ، الراحة الحقيقية ان اخدمك يا الله حتى وان كان نهايتي ان اسجن او اقتل ، هي الراحة طالما انها معك ،أيها الكاهن يا شفيعي يا يسوع احتاجك معي ان تقول لي بأنك تعلم ضعفي ووجعي يا من عانيت الإحتقار والمسمار على الصليب ، انت تعرفُ وجع النفس والجسد لكنك اليوم تلمعُ بالمجدِ على العرش ، لتشفع فيَّ ، مُدَّ يدك الحنونة القديرة وإلمس وجعي وإرفعني ، ألبسني حذائاً جديداً يجعلُني أطَأُ الأشواك ولا أخاف ، منطِقني فلا أهتزُّ في سيري ، يا يسوع يا أبن الله أتقدم الآن الى عرشِ النعمة الذي لم يعد له باب او حجاب لأُطالِب بحقّي في ان أنالَ نعمةً عوناً في حينه ،الى من يارب نذهب وكلام الحياة الابدية عندك" ؟ بِكَ أحيا وأتحركُ وأُوجدُ ، وبدونك لا الحياةُ حياة ولا أنا أنسان ، بك ياسيدي أُثمرُ وأنفعُ وأكتملُ وأشبعُ ، أعيشُ أنا سعيداً ويسعدُ البشرُ من حولي من ثمري وخيري وفوق الكلّ أنت تسعدُ بما خلقت لأنك ترى صورتك فيَّ ، تمنحني في كل لحظة حياةً ورحمة "، عندما تتأزّمُ اموري ارفع عينيّ إليك فمعونتي تأتي من عندك ، وإذا شعرتُ بالحرب تشتد عليّ فأنت حِصني وملجأي ، عندما ينتابني الخوفُ انت أماني ، عندما تجتاحني رياحُ الشهوة أهربُ اليك ، عندما أشعرُ بالجهل وبالحيرة أنت حكمتي ، وإذا شعرتُ بالذنب فصليبك شفائي ، وغُفرانك علاجي ودوائي ، وإذا صَغُرتْ نفسي في عينيَّ فأنت مقامي ومكاني ، أنت الكلّ لي ، أسترِدُّ قيمتي في محضركَ عندما أسمعك تدعوني إبنك ، أنت كل شيء ، في المشاعر الخاطئة ، في المواقف الصعبة ، في الحياة العادية ، قبل ان أتناول طعامي وقبل ان ينطق لساني ، انت شريكي في كل شيء ، انا اخضَعُ لك بالكامل ، تُخضِعُ الأشياء تحتي ، تجعلُ قدميّ كالأيائلِ على المشعّبات ، تُمشّيني على المرتفعات ، تُحنى بِيَدَيَّ قوس من نحاس ، تكسّرُ المصاريع أمامي ، أنا خاضعٌ لك في كل شيء ، وفي كل وقت ، لذلك روحي تبتهج بك وأُسبِّحُك في كل لحظة ، فلتحفظ عنايتكَ روحي ، أعطني روح الحكمة والاعلان والأستنارةِ والسُلطان وجدِّد ذهني ، إصنع لكَ عندي منزلاً لتجدني مثمراً في كل حين ويدومُ ثمري وتولىّ إدارة حياتي في كل لحظة ،وأقبل طِلبتي بإسم يسوع ، يا الله إسمَع وإستجِب ، وأشكُركَ لأنك تستجيبُ لي دَوماً.

[@nazihashami4918]

ربنا يبارك حياتك 🙏

[@aymankaram]

اكثر من راءع

[@chimankaikhasraw51]

انت مش دكتور والقسيس والراعى فقط بل انت الأديب وشاعر يا رجل الله

[@mounirrizkalla4937]

الرب يباركك يا دكتور ماهر

[@adelhabib6771]

كل الكلام اللي حضرتك بتقولة عن الموضوع دة حقيقي وواقع عايشينة في الوسط الإنجيلي محتاجين نفهم يعني اية خلاص ..

[@nawalfarhoud9899]

ربنا يياركك يا د ماهر صموئيل

[@nawalfarhoud9899]

لو تعرف اديش حدمتك اترت في وبكل الي بخدمهن ربنا يزيدك من نعمو🙏🙏🙏

[@rashaalhaddad9185]

🌿🙏🏻✝️🌿

[@maitayar1405]

أشكر إلهي الصالح لأجلك سمعت في حياتي ومنذ الصغر كل هذه الاناجيل المزيفة ونفسي كانت تائهة لم تجد الراحة ابدا إلى أن دعاني يسوع ووجدت حاجتي التي لم أكن أعلمها وهي المحبة الأبدية الرب يباركك ويزيدك كل نعمة مازلت في كل عظة أتعلم المزيد و الرب يقودني أشهد من لحظة قبولي لدعوته ‘وَتَكُونُ هُنَاكَ سِكَّةٌ وَطَرِيقٌ يُقَالُ لَهَا: «ٱلطَّرِيقُ ٱلْمُقَدَّسَةُ». لَا يَعْبُرُ فِيهَا نَجِسٌ، بَلْ هِيَ لَهُمْ. مَنْ سَلَكَ فِي ٱلطَّرِيقِ حَتَّى ٱلْجُهَّالُ، لَا يَضِلُّ.’ ‮‮إِشَعْيَاءَ‬ ‭35:8‬ ‭

[@Poop-qj1cc]

إلا في خمسين لإسكات في المتحضرة بس في الأغنيات مثل انتا معلم في 2m