La NATATION en Islam: HALAL ou HARAM? (Important)

Cette vidéo importante 🌴 VOUS AIDE À APPRENDRE les règles liées à la NATATION EN ISLAM: Les MUSULMANS ont-ils le droit de nager? 🏊‍♂️ Quelles mesures de sécurité doivent être respectées en piscine et en eau libre (océan, mer, rivières, lacs). 🚣‍♂️
Est-il permis de nager en Islam? Que dit l’Islam au sujet des canoës, kayaks, bateaux et navires. L’importance de l’utilisation des gilets de sauvetage. Comment aider quelqu'un qui se noie. Comment sauver une personne de la noyade. Comment faire le Woudou (ablutions) et le Ghousl (bain rituel) en eau libre. Est-il permis de nager en plein Ramadan? Cette vidéo no traite pas des questions de pudeur (burkini, hijab...).
La NATATION en Islam: HALAL ou HARAM?
Par: Lotfi AbdurRahman
► Visitez OneQibla → OneQibla.com/
Jazakoum Allah khayr & Baaraka Allah fikoum!
Merci d'avoir regardé! Abonnez vous :)
============
► S'abonner à OneQibla → www.youtube.co...
► Suivre OneQibla:
Telegram ► www.t.me/oneqibla
Instagram ► / oneqibla
KZbin ► / oneqibla
Twitter ► / qiblanation
Facebook ► / oneqibla
============
(إِنَّ فِى خَلْقِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ وَٱخْتِلَٰفِ ٱلَّيْلِ وَٱلنَّهَارِ وَٱلْفُلْكِ ٱلَّتِى تَجْرِى فِى ٱلْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ ٱلنَّاسَ وَمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مِن مَّآءٍۢ فَأَحْيَا بِهِ ٱلْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٍۢ وَتَصْرِيفِ ٱلرِّيَٰحِ وَٱلسَّحَابِ ٱلْمُسَخَّرِ بَيْنَ ٱلسَّمَآءِ وَٱلْأَرْضِ لَءَايَٰتٍۢ لِّقَوْمٍۢ يَعْقِلُونَ) سورة البقرة
قال ابن عبد البر: وأكثر أهل العلم يجيزون ركوب البحر في طلب الحلال إذا تعذر البر، وركب البحر في حيث يغلب عليه فيه السكون وفي كل ما أباحه الله... إلا أنهم يكرهون ركوبه في الاستغزار من طلب الدنيا والاستكثار من جمع المال. اهـ.
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (مَنْ رَكِبَ الْبَحْرَ عِنْدَ ارْتِجَاجِهِ فَمَاتَ فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ الذِّمَّةُ) صححه الألباني في السلسلة الصحيحة
قال في فتح الودود يريد أنه إذا مات لا يؤخذ بدمه. انتهى وقيل: إن لكل من الناس عهداً من الله تعالى بالحفظ والكلاءة ، فإذا ألقى بيده إلى التهلكة انقطع عنه.
الشوكاني في نيل الأوطار: والحديث يدل على عدم جواز ركوب البحر في أوقات اضطرابه
ونقل ابن عبد البر أنه يحرم ركوبه عند ارتجاجه اتفاقا
عن أبي هريرة ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الشُّهَدَاءُ خَمسَةٌ: المَطعُونُ، وَالمبْطُونُ، والغَرِيقُ، وَصَاحبُ الهَدْم وَالشَّهيدُ في سبيل اللَّه) متفق عليه
قال القرطبي في المفهم:هؤلاء الثلاثة ـ يعني الحريق والغريق وصاحب الهدم ـ إنما حصلت لهم مرتبة الشهادة لأجل تلك الأسباب، لأنهم لم يغرروا بنفوسهم، ولا فرطوا في التحرز، ولكن أصابتهم تلك الأسباب بقضاء الله وقدره، فأما من غرر أو فرط في التحرز حتى أصابه شيء من ذلك فمات، فهو عاصٍ، وأمره إلى الله، إن شاء عذب، وإن شاء عفا. اهـ.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: ركوب البحر للتجارة جائز إذا غلب على الظن السلامة، وأما بدون ذلك فليس له أن يركبه للتجارة ، فإن فعل فقد أعان على قتل نفسه ، ومثل هذا لا يقال: إنه شهيد. اهـ.
وقال في الفتاوى الكبرى: من أراد سلوك طريق يستوي فيها احتمال السلامة والهلاك وجب عليه الكف عن سلوكها، فإن لم يكف فيكون أعان على نفسه، فلا يكون شهيدا. اهـ.
قال الجصاص في تفسيرها: وعلى كل أحد أن ينجي غيره إذا خاف عليه التلف مثل أن يرى إنسانا قد قصده غيره بالقتل أو خاف عليه الغرق وهو يمكنه تخليصه.
قال الإمام الشوكاني : فمن ترك مسلما يغرق وهو يقدر على إنقاذه واستمر في صلاته فقد ارتكب أعظم المنكرات وترك أهم المعروفات فلا هو عمل بالأدلة الواردة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولا عمل بما ورد في حق المسلم على المسلم ....... السيل الجرار المتدفق على حدائق الأزهار
وقال الشوكاني في كتابه السيل الجرار: لا شك أن إنقاذ الغريق من أهم الواجبات على كل قادر على إنقاذه ، فإذا أخذ في إنقاذه فتعلق به حتى خشي على نفسه أن يغرق مثله فليس عليه في هذه الحالة وجوب لا شرعا ولا عقلا
حديث النبي صلى الله عليه وسلم: (كلُّ شيءٍ ليس من ذكر اللهِ عزَّ وجلَّ فهو لَغْوٌ و لهوٌ أو سهوٌ إلا من أربع خصالٍ : مشيِ الرجلِ بين غَرضَينِ ، وتأديبِه فرسَه ، و ملاعبتِه أهلَه ، و تَعَلُّمِ السَّباحةِ) "ص" الصحيحة ، حسنه ابن حجر ، "إسناده صحيح" شعيب الأرناؤوط
التنوير شرح الجامع الصغير: (الغرض الهدف وهو ما يرمى فيه، والمشي بين الهدفين هو للرمي)
(كَتبَ عمرُ رضيَ اللَّهُ عنهُ إلى أبي عُبَيْدةَ بنِ الجرَّاحِ : أن علِّموا غِلمانَكُمُ العومَ ، ومقاتلتَكُمُ الرَّميَ...) المسند ، "إسناده صحيح" تخريج أحمد شاكر ، "إسناده حسن" تخريج شعيب
=
وَقَالَ الْحَسَنُ : لا بَأْسَ بِالْمَضْمَضَةِ وَالتَّبَرُّدِ لِلصَّائِم ... وَقَالَ أَنَسٌ : إِنَّ لِي أَبْزَنَ أَتَقَحَّمُ فِيهِ وَأَنَا صَائِمٌ
قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري: الأبزن : حجر منقور شبه الحوض ، وكأن الأبزن كان ملآن ماءً فكان أنس إذا وجد الحر دخل فيه يتبرد بذلك
نقل البجيرمي في حاشيته عن الأذرعي قوله: لو عرف من عادته أنه يصل الماء إلى جوفه من ذلك لو انغمس ولا يمكنه التحرز عن ذلك ، حرم عليه الانغماس.
ما جاء عَنْ لَقِيْطٍ بنِ صَبِرَة رَضِيَ اللَهُ عَنْهُ قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , أَخْبِرْنِي عَنْ الْوُضُوءِ ؟ قَالَ : ( أَسْبِغْ الْوُضُوءَ , وَخَلِّلْ بَيْنَ الأَصَابِعِ , وَبَالِغْ فِي الاسْتِنْشَاقِ , إِلا أَنْ تَكُونَ صَائِمًا) .
(وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا) سورة المائدة