البيت المعمور : الحلقة 3

[@SihemSassiagencepress]

الله يا دكتور انت محظوظ بالعلم ا

[@rajaanweress9546]

jazakom Allah 5ayran wa baraka Allah feekom

[@SihemSassiagencepress]

الرجاء تحسين الصوت

[@روعةالعقيدي]

أين بقيّة الحلقات 1 ، 2

[@ChangeUrSelf]

+‫روعة العقيدي‬‎ سيتم بإدن الله رفعها في الأيام المقبلة

[@ahmad87613]

يادكتور انت فين بتختفي

[@salahibraheem5979]

لم يقدم الدكتور اي برهان من كتاب الله على كل ماقاله (قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ)!! فهو أفترض ان كلمة (ضَامِرٍ) تعني (أغلق) ،، ولانعرف ماهو دليله من القرأن!! فالخطأ في التفسير حصل عندما أفترض ان كلمة (رِجَالًا) تعني الأرجل وهذا يناقض ماجاء في القرآن من معنى !! أولا: أن كلمة (رِجَالًا) في القرأن تعني المتقدمين للصفوف ،، والدليل في ألأية الكريمة (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا) فهنا كلمة رجالآ لاتعني الذكور فقط بل تعني المتقدمين للصفوف من الذكور وألأناث معا !! ثانيا: الله سبحانه قال (وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ) ولم يقل(وأذن بالناس في الحج)!! ثالثا: ان الحج كان موجود قبل ابراهيم ،، لذلك وبالرجوع للأية (وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ) فيكون معناها عندما ياتي الناس للحج (كل الناس) كن بينهم اثناء الحج وقم بالأذان،، عندها سوف يأتوك منهم من هم متقدمين للصفوف يرغبون معرفة المزيد(رِجَالًا) ومنهم من هم متأخرين للصفوف(ضَامِرٍ) لايريدون معرفة المزيد ،، ومستحيل ان يكون للأية أي علاقة بطريقة مجيئهم على أرجلهم أو راكبين!! وهذا توجيه من الله سبحانه لابراهيم عليه السلام في كيفية دعوة الناس للتوحيد اثناء الحج ليشرح ويوضح لهم لترك عبادة الأوثان ،،،، كذلك ان القول بضرورة الحلاقة هو قول مخالف لما مذكور في كتاب الله !! فالأية الكريمة تقول (وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّىٰ يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ) أي يمكنهم الحلاقة أو عدم الحلاقة بعد ان يبلغ الهدي محله،، ولم يقل سبحانه (أحلقوا رؤوسكم عندما يبلغ الهدي محله)!!،،،، أما القول (لبيك اللهم لبيك ...) فيُطلب من المؤمنين قولها في ايام الحج وغيرها من الأيام،،لأن مضمونه يدل على الأقرار بالتوحيد ولاملك ولامالك غيره سبحانه ،،،، أما تقبيل الحجر والرجم فهو ليس من الشعائر والدليل عدم وجود مايشير اليها في كتاب الله ،، والقول(خذوا عني مناسككم)!! فالقرأن كتاب الله ومايريده سبحانه من الناس سوف يذكره في كتابه الكريم ولايحتاج الى بشر مهما كانت منزلته ليضيف أو يُنقص من كتابه الكريم بحجة حديث أو صحابي أو غيرها من التسميات (وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ @ لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ @ ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ)