#bilakinaa "الذهب الأخضر" التونسي يستعد لغزو أسواق أوروبا رغم الصعوبات
Пікірлер: 4
@issamhorchani14107 ай бұрын
روعة❤
@chakirraoudha39547 ай бұрын
نقصونا في تسعيرة ياسر غالي علينا اربي يوفقكم
@habibhannachi95027 ай бұрын
الفلاح دمرتوه الله ايدمركم و يتوالاكم راكم كرهتونا حتي الواحد ما ايحبش ايسلم في ارضو ادمروه ربي يهلكم
@abderrazaklaajili28746 ай бұрын
للأسف اغلب البرامج الفلاحية الاعلامية تعتمد في التشخيص على طبقات النخبة و كبار الفلاحين و الصناعيين و غياب شبه داءم للفلاحين الصغار. مكاتب الدراسات تركز على الزراعات الكبرى و هذا يتماهى مع الأهداف التجارية او ما يسمى الإنتاج و الإنتاجية و استرجاع كلفة الاستثمار. اغلب التوانسة عددا و مساحة هم من صغار المنتجين و غير مؤهلين ماديا و علميا للاستفادة من المناهج العلمية الجديدة في صيانة أشجار الزيتون و تحسين مردودها. صغار الفلاحين هم أكثر الناس في حاجة إلى النصيحة و التمويل للحفاظ على غروس الزيتون المورد البسيط والشبه قار. اغلب صغار الفلاحين مجبرون على القيام باعمال الزبيرة و المداوت و الجني بطرق غير سليمة و مضرة لغابات الزيتون و كل الأشجار المثمرة الأخرى مع التركيز على الجانب البيولوجي و الاكيولوجي. نأمل من اتحاد الفلاحين و من وزارة الفلاحة انشاء خلايا إرشادية و ميدانية تتنقل او تستقر في كل عمادة ( أحداث مكاتب ارشاد و معاينة و متابعة و اتصال لكل عمادة او عمادتين حسب مساحة كل عمادة) بصورة منضمة و آلية. هذه المكاتب الفلاحية الريفية ستحدث ثورة في تنمية العقلية الإنتاجية لصغار الفلاحين و حافز في الاستغلال الامثل للعنصر البشري بوزارة الفلاحة.