الذاكرة الصورية الحلقة81 فنون صورية قديمة @surfox2

[@BinAidarous]

الله يرحم المتوفي ويبارك في الحي منهم ، شفت في الفيديو ناس أعرفهم عزيزين علي ومنهم أقارب ، الله يرحمهم برحمته ، آمين ، أشكر قناة صور فوكس على إظهار لمحات من ماضي حياة أهلنا ببساطته وعفوية أهله ، صور كانت ولا زالت لم تحكى قصصها بعد ...

[@musallammsalim897]

ولدي رحمة الله عليه واسكنه فسيح جناته كان مشارك في هذه الاحتفاليه لإظهار الفنون البحريه الملازمه لتدشين نموذج السفينه السبع الاسمنتيه وما يلزم من غناء وايقاعات ارساء سارية الشراع الأوسط الكبير "لصقب الدقل" و رفع الشراع حيث تختلف الاهازيج والكلمات المغنّاه "الشلّات" حسب نوع العمل الذي يقوم به البحاره من الشاطئ "الساحل" الى تدشين السفينه الشراعيه التي تتفكك جميع أدواتها الشراعيه للابحار الشراعي عند استراحتها وبحاراها موسم الصيف "ميحب التودي" استراحةالمحاربين لجميع طاقم السفينه بالقيظ وموسم صيانة السفينه الكبير بالميحب حيث يقوم النجارين بصيانة السفينه وملأها ودهن الواحها من الخارج والداخل بزيت كبد اسماك(الصل) القرش ومهروس العومه(صل الصيفه) وبدايةموسم الملاحه الشراعيه البحريه من صور الى البصره في اخر موسم هبوب الرياح الجنوبيه"كوس الخرف"بعد ما " يتربع الحضّار" طواقم السفن من ملاك وتجار و نواخذه وبحاره من بساتين النخيل "محاضرالصيف" اوديةجبال صور والكامل والوافي وساحل الباطنه الى مدينةصور يعاد انزال السفن من الميحب الى خور صور لتركيب ساريه السفينه "الدقل" او "الصواري" والحبال حيث تعاد جميع أدوات وآلات ومعدات الابحار الشراعي اللازمه الى السفن الشراعيه وتخرج الى مراسي غبّة صور "البارّة" حسب موقع كل قبيلة بصور بارّة بني بوعلي بارّة الجنبه لتتأهب للذهاب إلى خور يراما خور الحجر لاعادة تحميل أعمدة(الكندل أو الgندله أو الجندله) والاخشاب المستوردة من افريقيا للسفر بها كبضاعه مطلوبه بالخليج العربي ومنتهاها الكويت لتصل السفن خاليه الى البصره لتحميل التمور العراقيه والكيروسين (gas) من مصفاةعبادان ايران على شط العرب منذ عام ١٩١٣م والعوده بموسم هبوب الشمال (الأزيب) الى بعض جزر ايران وجميع سواحل عمان واليمن والهند وافريقيا

[@الصواري]

أحسنت علي هذه المعلومات القيمة

[@mesur2139]

ابو لو سمحت لاتخلي اشياء عند عرض الاشياء الشاشه تكون صغيرة

[@الصواري]

تعرف هذه المقاطع مسجله تاريخ كم الشاشات زمان كانت هكذا مقاطةستها لا تكون بالحجم ابذي عليه اليوم فهمت