رحم الله المربي الكبير العظيم الذي انفرد من بين جميع العلماء بالتأثير في النفوس والتغلغل في القلوب ومن يشاهده مرة لا ينساه مدى حياته ويبقى مشغوفا بشخصة، فكان بحق ومن غير مغالات بل حقيقة لمن لازمه سيكون في عقيدته الخامس عشر بعد تسلسل المعصومين ع وهذا ما نعتقده انا واسرتي وساوصي الأجيال بعدنا بحبه وحب اسرته،، فهو بحق لا مثيل له كما وصفه الامام الخوئي(قدس) اما النجل البار ابا زيد الطيب السيد علي (ايده الله تعالى) فهو بحق خير خلف لخير سلف دام وجوده وبقاءه.