الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون | الشيخ صالح آل الشيخ

[@soufian3429]

جزاكم الله خيرا ونفع بكم في كل بيت

[@waleedalguthmi4040]

الله أكبر كبيرا و الحمد لله كثيرا و سبحان الله بكرة و أصيلا

[@alima3273]

جزاكم الله خير الجزاء على ما تقدموه من خدمه

[@alima3273]

ادعولي انجح في دراستي واحصل على المعدل الذي احلم به

[@رايةالمهديالبيعةلله]

سبحان الله وبحمده وسبحان الله العظيم

[@imane8664]

لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

[@aliullahraihan3609]

جزاكم الله شيخ

[@alima3273]

سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله الله اكبر استغفرالله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

[@jelljalala5755]

عند طرح مفهوم الأمن علينا ألا نغفل عن مفهوم الآمان، الأمن يمس الجانب المادي للإنسان وأما الآمان يمس الجانب المعنوي للإنسان.

[@molodbobokr2412]

جزاكم الله خيراً

[@eagle848]

جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل ونفع بك

[@ابراهيممحمد-ك9ث5ج]

‏‎#خطر انتشار المعاصي في المجتمع.. قال #ابن_القيم رحمه الله: والذي شاهدناه نحن وغيرنا وعرفناه بالتجارب أنه ماظهرت المعازف وآلات اللهو في قوم وفشت فيهم واشتغلوا بها *إلا سلّط الله عليهم العدو وبُلوا بالقحط والجدب وولاة السوء* والعاقل يتأمل أحوال العالم وينظر ، والله المستعان". مدارج السالكين(496/1) يقول ابن كثير في البداية والنهاية ثم دخلت سنة ثمان وسبعين وأربعمائة في المحرم منها زلزلت أرجان فهلك خلق كثير من الروم ومواشيهم ، وفيها كثرت الأمراض بالحمى والطاعون بالعراق والحجاز والشام ، وأعقب ذلك موت الفجأة ، ثم ماتت الوحوش في البرية ، ثم تلاه موت البهائم حتى عزت الألبان واللحمان ، ومع هذا كله وقعت فتنة عظيمة بين الروافض والسنة فقتل خلق كثير . الى ان قال :"وفيها خرج توقيع الخليفة المقتدي بأمر الله بتجديد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في كل محلة والأمر بإلزام أهل الذمة بالغيار وكسر الملاهي وإراقة الخمور وإخراج أهل الفساد ." ولمّا استرسل ابن كثير في" البداية والنهاية" في تصوير دقيق لجمال بغداد، ثم انقلاب حالها، قال: "وبُدلت بعد تلاوة القرآن بالألحان وبعد سماع الأحاديث بدرس الفلسفة وبعد الرئاسة والنباهة بالخساسة والسفاهة.. " قال في حروف دامعة : "وما أصابهم إلا ببعض ذنوبهم وماربك بظلام للعبيد. ☀ *يقول العلّامة عبد الرحمن بن حسن بن محمد بن عبدالوهاب (توفي 1285هـ) - مؤلف "فتح المجيد" - أدركَ الدولة السعوديةَ الأولى ، وعاينَ سقوطَها ، وتسلُّطَ العساكر التركية والمصرية على بلادهم بالقتل والتخريب والإفساد.* 🔸وبيّنَ - رحمه الله - السببَ لهذه المصائب والعقوبات ، فقال - وكلامُه فيه شَبَهٌ بحالنا - : ● فإنْ قيل : ما ذكرتموه حقٌّ ، لكنّ الله تعالى سلّطَ الدولةَ المصرية على بلدتهم ، وقَتَلوا مَن قتلوا ، وقطعوا النخيلَ ، وهدّموا المساكنَ ، وأخذوا ما بأيديهم من الأموال ، وعَمَّ فسادُهم بنجد. ● قلنا : *نعم ، هذه آثارُ الذنوب التي حدثَتْ ، لمّا عمّت البلوى فيهم بفتنةِ الشهوات.* ● وذلك بأسباب ، منها : 🔸 *توفُّرُ الدنيا عليهم ، وإقبالُهم على طَلَبِها ، والإسراف فيها.* 🔸 *وتمكُّنُ بِطانةِ السوء ، وكثرتُهم ، وقُرْبُهم مِن الإمام ، وقبولُ ما زيّنُوه وزخرفوهم....* 🔸 *فضَعُفَ الآمِرُ بالمعروف والناهي عن المنكر ، وقَلَّ جدّاً ، وكثُرَ عليه الأذى ، فوقعَ إهمالٌ ، وإعراض.* ● *فوقَعَت العقوبةُ بسبب ما وقعَ مِن التفريط ، والغفلة ، وتمكُّنِ أهلِ الأهواء ، ( ولا يَظلِم ربُّك أحدا ).* ▫"الدرر السنية" ١٢ / ٤١. "‏🛑فإن الناس إذا انتشر عندهم المنكر👈 أوشك الله أن ينزل بهم بلاءً || موعظة لعلامة ‎صالح اللحيدان" على KZbin kzbin.info/www/bejne/o3Ktk6Z3erF_nMU "احذر! إذا نزلت الفتن فإنها تعُمّ الجميع | للشَّيخ عبدالكريم الخضير" على KZbin kzbin.info/www/bejne/ppbOioWgr9ujj8k

[@الشيخعبدالرزاقالبدر-ق2ص]

. 🌘 قال الإمام ابن الجوزي رحمه الله تبارك وتعالىٰ - : رأيت أقوامًا من المنتسبين إلى العلم ، أهملوا نظر الحق - عز وجل - إليهم في الخلوات ، فمحا محاسن ذكرهم في الجلوات ، فكانوا موجودين كل المعدومين، لا حلاوة لرؤيتهم ، ولا قلب يحن إلى لقائهم . • - فَاللهَ اللهَ في مراقبة الحق عز وجل ؛ فإن ميزان عدله تبين فيه الذرة ، وجزاؤه مراصد للمخطئ ، ولو بعد حين ، وربما ظن أنه العفو ، وإنما هو إمهال ، وللذنوب عواقب سيئة . • - فَاللهَ اللهَ ! الخلوات " الخلوات " ! البواطن البواطن ! النيات النيات ، فإن عليكن من الله عينًا ناظرةً ! وإياكم والاغترار بحلمه وكرمه ، فكم استدرج ! وكونوا على مراقبة الخطايا ، مجتهدين في محوها ! وما شيء ينفع كالتضرع مع الحمية عن الخطايا ، فلعلعه ، وهذا فضلٌ إذا تأمله المعامل لله تعالىٰ نفعه . • - ولقد قال بعض المراقبين لله تعالىٰ : قدرت على لذة وليست بكبيرة ، فنازعتني نفسي إليها ، اعتمادًا على صغرها ، وعظم فضل الله تعالىٰ وكرمه ، فقلت لنفسي : إن غلبت هذه ، فأنت أنت ، وإذا أتيت هذه ، فمن أنت ؟! وذكرتها حالة أقوام كانوا يفسحون لأنفسهم في مسامحة ، كيف انطوت أذكارهم ، وتمكنت عقوبة الإعراض عنهم منهم ، فارعوت ورجعت عَمّا همت به ، والله الموفق . 【 صيد الخاطر (١٤٨/١) 】 . ‏

[@محمدعبدالمحسنالعلي]

كيف يفقد الأمن ؟، ومتى يتحقق ؟ قال تعالى ( الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَٰئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ (82)) الأنعام . ( وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ) اي بشرك ...قال تعالى ( وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (13)) لقمان الآيات البينات توضح بأن الأمن ( الفكري والروحي ) الذي يكون محصلة الهدى يفقده الإنسان في حال شركه، والشرك هو اتخاذ الشريك أو الند مع الله جل وعلا في الربوبية أو في العبادة أو في الأسماء والصفات، وإشراك الأفكار والمفاهيم والتصورات الخاطئة والفاسدة بأفكار الرسالة، والشرك ظلم عظيم . قال تعالى ( إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (99) إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُم بِهِ مُشْرِكُونَ (100)) النحل . به مشركون أي بالله مشركون . قال تعالى ( قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (39) إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ (40) قَالَ هَٰذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ (41) إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ (42)) الحجر . قال تعالى ( وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ ۖ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلَّا أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي ۖ فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنفُسَكُم ۖ مَّا أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُم بِمُصْرِخِيَّ ۖ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ ۗ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (22)) إبراهيم . هل في القرآن تناقض ؟! ، هناك آيات تبين أن للشيطان على الإنسان سلطان أي سلطة وتمكن وهيمنة، وهناك آية تبين بأن ليس له على الإنسان سلطان وسلطة وتمكن وهيمنة . في الحقيقة ليس هناك تناقض، وأضرب هذا المثال لتوضيح آلية الحركة، ولله المثل الأعلى . عندما يعوم الإنسان في البحر ويجد أمامه دوامة بحرية ( دردور ) باللهجة الكويتية، فهو سيبقى في مأمن من أن تسحبه الدوامة مادام بينه وبينها مسافة أمنة، ولكن إذا أقترب منها بمسافة غير أمنة ستقوم الدوامة بسحبه لتغرقه في وسطها إلى الأسفل، فقرار الاقتراب من مركز الدوامة وقرار الإبتعاد بيده . فهكذا وضعت وصيغت آلية سيطرة وتمكن الشيطان . ( وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلَّا أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي ) أي سيقول الشيطان في اليوم الآخر لمن اتبعوا خطواته، ما كان لي عليكم سلطان، أي سلطان وسلطة قهرعلى الإقناع إلا أن دعوتكم فأستجبتم لي بإختياركم، أي ان القرار كان بيد الإنسان، هل يمكن الشيطان منه ويفقد الأمن بعد ما يصبح للشيطان عليه سلطان وسلطة وهيمنة لأنه أشرك وأقترب من مركز الدوامة التي ستسحبه للأسفل ليعلو عليه الشيطان ؟، أو لا يمكنه منه ويحقق أمنه الفكري والروحي ويحفظ نفسه بالتوحيد ليعلو هو على الشيطان ؟ . إن من تجنب الشرك أصبح في مأمن من تسلط وتمكن الشيطان منه، فالآيات للبينات تبين تلك الحقيقة . قال تعالى ( وَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلَا تَخَافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُم بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا ۚ فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (81)) الأنعام . فأي الفريقين أحق بالأمن ( الفكري والروحي ) فريق الموحدين أم فريق المشركين؟. إن هناك سنن وقوانين وآليات للحركة وضعها رب العالمين علينا تدارسها حتى تصبح حركتنا في الحياة حركة موافقة للشرع ومتوافقة مع السنن والقوانين الحاكمة للوجود القائم التي وضعها رب العالمين، فالأمر ليس فوضى ولا يحتمل التذاكي والتشاطر و( الفهلوة ) على الله عز وجل الذي أحكم وأتقن صنعه وخلقه الظاهر والخفي، فهو عز وجل المهيمن المسيطر على ما داخل الذرة وما تحوي المجرة والكون وما فيه، فمن وجد نفسه غريقا في بحر الظلمات بسبب الشرك، عليه بطوق النجاة، وهو التوحيد . فالله عز وجل هو ( الحاكم المطلق للوجود القائم ) فهو من وضع السنن والقوانين للوجود القائم وهو من وضع في ما يقابلها هبات ومكرمات للموحدين، وعقوبات دنيوية شديدة ظاهرة وخفية، وعقوبات أخروية للكفار والمشركين والمنافقين، ومن العقوبات الدنيوية الشديدة الخفية تسلط الشياطين على غير الموحدين . والمشكلة ستكون عند من آلفوا الشرك والغرق وتوارثوه عن آبائهم واطمأنوا إليه ويحسبون إنهم مهتدين موحدين، وعند من اتبعوا الغرقى المحسوبين على أهل العلم كعلماء السلطة والمتاجرين بالدين الذين تعلو عليهم الشياطين وهم لا يشعرون .( بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَىٰ أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَىٰ آثَارِهِم مُّهْتَدُونَ (22)) الزخرف . فالشرك في حقيقته فخ وشرك تحت سلطة الشيطان، ومن وقع في الشرك فقد أمنه الفكري والروحي وفسد عقله وطمست بصيرته وفقد وعيه وشعوره وضاقت افقه ومداركه وهو على هذا الأساس لن يدرك حقائق الأشياء .

[@haynalemin]

جزاك الله خيرا

[@موسوعةالتفسيرالمأثور]

موسوعة التفسير المأثور: أكبر جامع لتفسير النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعين وتابعيهم معزوا إلى مصادره الأصلية مقرونا بتعليقات خمسة من أبرز المحققين في التفسير. _ مميزات الموسوعة :تحتوي الموسوعة على 45000 أثر تم إستخراجها من271 مصدر. _ كل مصدر من هذه المصادر قد يكون في مجلد واحد أو عدة مجلدات و بالتالي مجموع مجلدات هذه المصادر ما يقارب 1000 مجلد.و هي : 1_كتب التفسيرالمسندة المطبوعة. * 2_كتب التفسير المسندة * المفقودة و مافي حكمها. * 3_كتب علوم القرآن المسندة * 4 _كتب الحديث المسندة * 5_كتب العقيدة المسندة * 6_كتب السيرة و التاريخ و التراجم المسندة. * 7_كتب الزهد والرقائق المسندة.* 8_كتب الفقه و اللغة و الأدب المسندة *. * عناوين هذه الكتب في المجلد الأول من الموسوعة ابتداأ من الصفحة 52 تحت عنوان :"مصادر الموسوعة و منهج العزو إليها ". ---------------------------------------- بالإضافة إلى ما سبق، تحتوي هذه الموسوعة على أثار تفسير "الدر المنثور في التفسير بالمأثور " للسيوطي. لتحميل الموسوعة :www.almeshkat.net/book/14523 فيديو عن الموسوعة : kzbin.info/www/bejne/qnzImad-gbeamZI

[@fourqanealhaqq8542]

DEMONSTRATION OF THE EXISTENCE AND ONENESS OF GOD 1- introduction and divine uniqueness 2-existence of God 3-rules of application. 1- First of all, let us define reason and see its reliability: reason consists in understanding, ordering, prohibiting or administering through its distinction between good and evil to reach the reasonable one who serves and does not serve. Let's see if reason is reliable:everyone of good reason confirms that reason is educated by its environment from a young age in order to distinguish good from evil,true from false,it starts with: fire or needle hurts, milk makes good, then truth and lie, with internal and external verification by experience, then we generalize to the extension of reason (like happiness and unhappiness) and to the abstract by returning from time to time to the experience of reason by recognized examples, so we can say that reason is reliable. As for the ego, the self, it has its importance in my subject, because it compares and seeks (in cooperation with the reason) the ideal, the most powerful because the top is the most reasonable for him otherwise if a strong thing is not enough for him,he will get tired of it and look for something stronger than it, he'll be unhappy, in relative insecurity, because he's looking for the solid pillar, hence the expression "in myself something" to say that it's not satisfactory. Definition of worship in religion: to submit oneself to a being or a thing by love and veneration, to believe that it is useful and harmful (we see the link with the definition of reason and its combination with the ego and that then we live to worship anything and in a correct and reasonable way we seek "summit" happiness (for the ego, the summit is the most satisfying for the heart-ego) through that being or that thing since we take the reasonable). Definition of a god:a god is a being or a thing that we worship or is worshipful (worshipful=which deserves to be worshipped),we will be satisfied (this is the goal) to take the definition of a god as a being or a thing that is worshipful Equivalence "a god" and "he is a creator (from nothing)": A creator (from nothing) is a god: everything around us is made up of already existing elements, so creation from nothing is superior and it is the most impressive form of creation so it is summit (the heart and the ego confirm), so any creator from nothing is a god. Every god is a creator: if a god was not a creator then he would not deserve to be a god because God the Necessary Being (see part 2) is a creator (the creator see 2), therefore superior to that god, therefore that god does not deserve (for reason and ego) to be a god, he does not bring anything more, hence every god is a creator.Hence the equivalence. God the creator, the necessary being is the summit for the heart-ego: if he had a superior then that superior would be unknown, erased, moreover for the heart-ego it would imply that the necessary being is no longer a god (the heart-ego sees higher) therefore no longer a creator whereas it is the necessary being (contradiction) therefore that superior is not a god therefore is not a creator therefore God is uncreated and is at the summit. God is unique: if there were two different gods (at the summit), then either their will is different, then either each god applies his will (as they are gods it applies to the whole universe (not erased god)) then it is impossible (if their will is different at the same point),seeing the universe as it is without defect, and it is harmonious( else:if the different will of each god at a same point applies we then have a form of contradiction, from which we have the same will (contraposition)) and If one of the two gods imposes his will on the other, then the other is weak and therefore is no longer a god (contradiction), so their will coincides on everything, so it means that one flatters (strokes) the other, so it makes the ego-heart feel a weakness of this god in its power, so is no longer a god, so there is only one god, or again: if the two gods have their will which coincides in every point ,then they constitute a god of their union but God being at the top (the ideal), an indivisible god who creates, possesses and administers everything by himself is more impressive than several gods together, hence God is unique in every case. This reasoning applies even if there is a universe we do not know, because God (worshipful) must act everywhere otherwise he is no longer a god. 2-existence of God: There is an administrator for the universe:any example:a palace hyper organized in decorations,arrangements,household,if you are told:this palace does not have a butler(administrator),you will answer:it is not possible that it happens by itself without anybody,your distinctive healthy reason rejects it (you are not crazy),therefore all the more so (a fortiori): (organization much, much better than the palace) all the organization and harmony of nature and the universe make you reject that there is no administrator for the whole universe (we can already say that it is unique, the cycles and others are the mark of the same author, for example nike is the mark of a single manufacturer, example of all the atoms of the universe same process therefore same mark therefore same author), so there is an administrator for the whole universe, and even it is obliged to think that otherwise it is chaos,. ..and many many other examples like the ship without a captain,... there is a creator of the universe: You see a humanoid walking around and you're told no one created him. You're not crazy. Your reason will reject that.So a fortiori,all the more so Your good reason will reject that man has no creator.So There is a creator of the universe, and so on throughout creation, but again the whole universe has the same mark (like nike), so the same author, so the creator is unique and the administration of his creation is the same (layout, arrangement of the way of creating) so the creator is the administrator. As He is unique, He is the great owner of the universe, and He is the one who makes the rules of the universe (such as the instructions of the electrical appliances (operation, maintenance), so it has been proved that the universe has one Lord (the Creator, the owner and the administrator) and He is the only one who deserves to be worshipped, so He is the only God. Otherwise, as God the Creator is at the top, He is also the owner and the administrator. All this is the domain of the reasonable and if you come out of it you are no longer in the reasonable (chaos). Conclusion: Divine existence and oneness are then demonstrated by reason, but reason does not say everything that God wants from us, hence the prophets and messengers. 3- Application: The verse of the Qur'an that says that there is no god except Allah means that there is no one worthy of worship except Allah, so it means that there is no imperfection on any face, so the Qur'an, its word, has no imperfection since it is one of its characteristics and therefore one face of its perfection, Therefore, by the perfection of the Qur'an (read it in Arabic to see this reality and its explanation) and the uniqueness of the true (you must respect the rules of this book if you are honest) you must take the best interpretation of the verses and the Sunnah (path) of the Prophet (the Qur'an calls to follow the Prophet therefore apply his hadiths (hadiths=words in Arabic) and you must reconcile between the verses (of the Qur'an) and the verses, and verses/hadiths hadiths/hadiths (authentic) because the truth is quite unique and the best sought after is perfection (so correct yours intentions), for example the thief the penalty starts at 1/4 gold dinar, it costs (recently) 39€ for its weight in gold whereas a meal costs 5€, source: the pious predecessors (rule: the Koran says to follow the prophet and the prophet spoke of the first three generations which are the best and he said (ask your heart for clarification), and Allah calls in the Koran to the good and known between the good people (conciliation), etc,. .go on with the rest of the rules of Islam if you are honest (seek the best, perfection, truth, conciliation). There are rules in Islam and if you don't follow them you find imperfections (which reflect your bad intention), while when you correct your intention you find perfection (it exists, scholars communicate it to each other, I have been reading books about Islam in Arabic for a long time, I testify and I testify that this perfection exists. Why don't you take it if it is possible and the rules of Islam are to take it, hence your attacks are unfounded since this is not what God and his prophet mean (i.e : your words that it is imperfection). ..

[@الصين-ب5ي]

وين أمن العقيدة ؟؟!!

[@MohamedHamed-vg5sk]

ايه ياعم الكلام الكتير ده......اغلب من كلامك مالوش لزمه