مع مثل تلك النوعيات من مفسدى القيم والاخلاق والشرف لا تنتظر رأى العالم الازهرى إياه ان يتصدى لهم بل بالعكس قد يظهر علينا بأراء فقهية فردية لم يقرها جمهور الفقهاء ويؤيد ما تدعوا اليه تلك الشرزمة الفاسقة ، وبحمد الله فقد اقام محامى غيور على دينه ومتمسك بالقيم دعوى ضد المحامى الذى ناصر ذلك الرأى ، فلننتظر حكم القضاء والذى اتوقع ان يكون رادعا لمثل هؤلاء انشاء الله