بارك الله فيكم شيخانا الشيخ الدكتور وليد السمامعة والشيخ زيد المصري ونفع بكما البلاد والعباد وصلى الله على سيدنا وحبيبنا وشفيعنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
@amalelhussein5925 жыл бұрын
بارك الله فيكم الشيخ الدكتور وليد السمامعة والشيخ زيد المصري وصلى الله على سيدنا وحبيبنا وشفيعنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
@محمودعبدالعزيز-د3ل6 жыл бұрын
بارك الله فيك يا دكتور السمامعة
@houssamaldeen9 жыл бұрын
الله يحفظك يا شيخ و يجمعنا معك في الجنة
@عثمانالدرقاوي8 жыл бұрын
بارك الله فيك ياسيدي الحبيب الغالي أحبك في الله تعالى وأتمنى أن يجمعني الله بك في أطيب اﻷوقات
@hallimeghazzo81593 жыл бұрын
قواكم المولى وحفظكم وسددكم
@abuditemir406911 жыл бұрын
الحمد لله أبطال أهل السنة موجودون ليدافع عن دين محمد ومنهم هذا الشيخ باك الله به
@jibrilacer11088 жыл бұрын
بارك الله فيكم
@tgrsmith12 жыл бұрын
بارك الله فيك يا شيخ
@mohamedgabarah18285 жыл бұрын
جزاك الله خيرا
@hakimtek34339 жыл бұрын
Masaallah allah yehmeken insallallah
@fassiwalid13864 жыл бұрын
الله الله الله علامة الشيخ
@FoxBilal10012 жыл бұрын
قال الشافعي رضي الله عنه أيضا جامعا جميع ما قيل في التوحيد : (( من انتهض لمعرفة مدبره فانتهى إلى موجود ينتهي إليه فكره فهو مشبه وإن اطمأن إلى العدم الصرف فهو معطل وإن اطمأن لموجود واعترف بالعجز عن إدراكه فهو موحد)) (انظر شرح الفقه الأكبر ص 152 ).
@medali64044 жыл бұрын
رجل يدرس عقيدة أهل الجنة
@mundherabd78156 жыл бұрын
اهل الجماعة تفرقوا وصاروا فرق فكيف الحل
@musaozdoev66358 жыл бұрын
نقد تقسيم التوحيد إلى ألوهية وربوبية لحجة الإسلام يوسف الدجوي (الأزهر ي) 1365هـ ---------------------------------------------------------------------------------------- قال العلامة الحجة المتكلم أبو المحاسن جمال الدين يوسف بن أحمد الدِّجوي المالكي الأزهري المتوفى سنة 1365هـ : جاءتنا رسائل كثيرة يسأل مرسلوها عن توحيد الألوهية وتوحيد الربوبية ما معناهما ؟؟ وما الذي يترتب عليهما ؟؟ ومن ذا الذي فرق بينهما ؟؟ وما هو البرهان على صحة ذلك أو بطلانه ؟؟ فنقول وبالله التوفيق : إن صاحب هذا الرأي هو ابن تيمية الذي شاد بذكره ، قال : (( إن الرسل لم يبعثوا إلا لتوحيد الألوهية وهو إفراد الله بالعبادة ، وأما توحيد الربوبية وهو اعتقاد أن الله رب العالمين المتصرف في أمورهم فلم يخالف فيه أحد من المشركين والمسلمين بدليل قوله تعالى : ( ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولن الله ) )) اهـ . ثم قالوا : إن الذين يتوسلون بالأنبياء والأولياء ويتشفعون بهم وينادونهم عند الشدائد هم عابدون لهم قد كفروا باعتقادهم الربوبية في تلك الأوثان والملائكة والمسيح سواء بسواء ، فإنهم لم يكفروا باعتقادهم الربوبية في تلك الأوثان وما معها بل بتركهم توحيد الألوهية بعبادتها ، وهذا ينطبق على زوار القبور المتوسلين بالأولياء المنادين لهم المستغيثين بهم الطالبين منهم ما لا يقدر عليه إلا الله تعالى .. بل قال محمد بن عبدالوهاب : (( إن كفرهم أشنع من كفر عباد الأوثان )) اهـ !! وإن شئت ذكرت لك عبارته المحزنة الجريئة ، فهذا ملخص مذهبهم مع الإيضاح ، وفيه عدة دعاوى ، فلنعرض لها على سبيل الاختصار ، ولنجعل الكلام في مقامين فنتحاكم إلى العقل ثم نتحاكم إلى النقل ، فنقول : قولهم : ( إن التوحيد ينقسم إلى توحيد الربوبية وتوحيد الألوهية ) تقسيم غير معروف لأحد قبل ابن تيمية ، وغير معقول أيضا كما ستعرفه ، وما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لأحد دخل في الإسلام : إن هناك توحيدين وإنك لا تكون مسلما حتى توحد توحيد الألوهية ، ولا أشار إلى ذلك بكلمة واحدة ، ولا سُمِع ذلك عن أحد من السلف الذين يتبجحون باتباعهم في كل شيء ، ولا معنى لهذا التقسيم ، فإن الإله الحق هو الرب الحق ، والإله الباطل هو الرب الباطل ، ولا يستحق العبادة والتأليه إلا من كان ربا ، ولا معنى لأن نعبد من لا نعتقد فيه أنه رب ينفع ويضر ، فهذا مرتب على ذلك كما قال تعالى : ( رب السموات والأرض وما بينهما فاعبده واصطبر لعبادته ) . فرتب العبادة على الربوبية ، فإننا إذا لم نعتقد أنه رب ينفع ويضر فلا معنى لأن نعبده ـ كما قلنا ـ ويقول تعالى : ( ألا يسجدوا لله الذي يخرج الخبء في السموات والأرض ) يشير إلى أنه لا ينبغي السجود إلا لمن ثبت اقتداره التام ، ولا معنى لأن نسجد لغيره . هذا هو المعقول ، ويدل عليه القرآن والسنة . أما القرآن فقد قال : ( ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة والنبيين أربابا ) ، فصرح بتعدد الأرباب عندهم ، وعلى الرغم من تصريح القرآن بأنهم جعلوا الملائكة أربابا يقول ابن تيمية ومحمد بن عبدالوهاب : إنهم موحدون توحيد الربوبية وليس عندهم إلا رب واحد وإنما أشركوا في توحيد الألوهية !! ويقول يوسف عليه السلام لصاحبي السجن وهو يدعوهما إلى التوحيد : ( أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار ) ، ويقول الله تعالى أيضا : ( وهم يكفرون بالرحمن قل هو ربي ) ، وأما هم فلم يجعلوه ربا ومثل ذلك قوله تعالى : ( لكنا هو الله ربي ) خطابا لمن أنكر ربوبيته تعالى ، وانظر إلى قولهم يوم القيامة : ( تالله إن كنا لفي ضلال مبين إذ نسويكم برب العالمين ) ، أي في جعلكم أربابا ـ كما هو ظاهر ـ وانظر إلى قوله تعالى : ( وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن أنسجد لما تأمرنا .. ) ، فهل ترى صاحب هذا الكلام موحدا أو معترفا ؟؟!! . ثم انظر إلى قوله تعالى : ( وهم يجادلون في الله ) ، إلى غير ذلك وهو كثير لا نطيل بذكره ، فإذا ليس عند هؤلاء الكفار توحيد الربوبية ـ كما قال ابن تيمية ـ ، وما كان يوسف عليه السلام يدعوهم إلا إلى توحيد الربوبية ، لأنه ليس هناك شيء يسمى توحيد الربوبية وشيء آخر يسمى توحيد الألوهية عند يوسف عليه السلام ، فهل هم أعرف بالتوحيد منه ويجعلونه مخطئا في التعبير بالأرباب دون الآلهة ؟! . ويقول الله في أخذ الميثاق : ( ألست بربكم قالوا بلى ) ، فلو كان الإقرار بالربوبية غير كاف وكان متحققا عند المشركين ولكنه لا ينفعهم ـ كما يقول ابن تيمية ـ ، ما صح أن يؤخذ عليهم الميثاق بهذا ، ولا صح أن يقولوا يوم القيامة : ( إنا كنا عن هذا غافلين ) ، وكان الواجب أن يغير الله عبارة الميثاق إلى ما يوجب اعترافهم بتوحيد الألوهية حيث إن توحيد الربوبية غير كاف ـ كما يقول هؤلاء ـ ، إلى آخر ما يمكننا أن نتوسع فيه ، وهو لا يخفى عليك ، وعلى كل حال فقد اكتفى منهم بتوحيد الربوبية ، ولو لم يكونا متلازمين لطلب إقرارهم بتوحيد الألوهية أيضا . ومن ذلك قوله تعالى : ( وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله ) ، فإنه إله في الأرض ولو لم يكن فيها من يعبده كما في آخر الزمان ، فإن قالوا : إنه معبود فيها أي مستحق للعبادة ، قلنا : إذن لا فرق بين الإله والرب ، فإن المستحق للعبادة هو الرب لا غير ، [و]ما كانت محاورة فرعون لموسى عليه الصلاة والسلام إلا في الربوبية وقد قال : ( أنا ربكم الأعلى ) ثم قال : ( لئن اتخذت إلها غيري لأجعلنك من المسجونين ) ولا داعي للتطويل في هذا . وأما السنة فسؤال الملكين للميت عن ربه لا عن إلهه ، لأنهم لا يفرقون بين الرب والإله ، فإنهم ليسوا بتيميين ولا متخبطين ، وكان الواجب على مذهب هؤلاء أن يقولوا للميت : من إلهك لا من ربك !! أو يسألوه عن هذا وذاك . وأماقوله : ( ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولن الله ) ، فهم يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم إجابة لحكم الوقت مضطرين لذلك بالحجج القاطعات والآيات البينات ، ولعلهم نطقوا بما لا يكاد يستقر في قلوبهم أو يصل إلى نفوسهم ، بدليل أنهم يقرنون ذلك القول بما يدل على كذبهم ، وأنهم ينسبون الضر والنفع إلى غيره ، وبدليل أنهم يجهلون الله تمام الجهل ويقدمون غيره عليه حتى في صغائر الأمور ، وإن شئت فانظر إلى قولهم لهود عليه الصلاة والسلام : ( إن نقول إلا اعتراك بعض آلهتنا بسوء ) فكيف يقول ابن تيمية : إنهم معتقدون أن الأصنام لا تضر ولا تنفع إلى آخر ما يقول ؟؟!! . ثم انظر بعد ذلك في زرعهم وأنعامهم : ( هذا لله بزعمهم وهذا لشركائنا فما كان لشركائهم فلا يصل إلى الله وما كان لله فهو يصل إلى شركائهم ) ، فقدموا شركاءهم على الله تعالى في أصغر الأمور وأحقرها . وقال تعالى في بيان اعتقادهم في الأصنام : ( وما نرى معكم من شفعائكم الذين زعمتم أنهم فيكم شركاء ) ، فذكر أنهميعتقدون أنهم شركاء فيهم ، ومن ذلك قول أبي سفيان يوم أحد : ( أعل هبل ) ، فأجابه صلى الله عليه وسلم بقوله : ( الله أعلى وأجل ) ، فانظر إلى هذا ثم قل لي ماذا ترى في ذلك من التوحيد الذي ينسبه إليهم ابن تيمية ويقول : إنهم فيه مثل المسلمين سواء بسواء وإنما افترقوا بتوحيد الألوهية ؟؟!! . وأدل من ذلك كله قوله تعالى : ( ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم ) ، إلى غير ذلك مما يطول شرحه ، فهل ترى لهم توحيدا بعد ذلك يصح أن يقال فيه إنه عقيدة ؟؟!! . أما التيميون فيقولون بعد هذا كله : إنهم موحدون توحيد الربوبية ، وإن الرسل لم يقاتلوهم إلا على توحيد الألوهية الذي لم يكفروا إلا بتركه !! ولا أدري ما معنى هذا الحصر مع أنهم كذبوا الأنبياء وردوا ما أنزل عليهم واستحلوا المحرمات وأنكروا البعث واليوم الآخر وزعموا أن لله صاحبة وولدا وأن الملائكة بنات الله ( ألا إنهم من إفكهم ليقولون ولد الله وإنهم لكاذبون ) ، وذلك كله لم يقاتلهم عليه الرسل ـ في رأي هؤلاء ـ وإنما قاتلوهم على عدم توحيد الألوهية ـ كما يزعمون ـ وهم بعد ذلك مثل المسلمين سواء بسواء !! أو المسلمون أكفر منهم في رأي ابن عبدالوهاب !! . وما علينا من ذلك كله ، ولكن نقول لهم بعد هذا : على فرض أن هناك فرقا بين توحيد الألوهية وتوحيد الربوبية ـ كما يزعمون ـ فالتوسل لا ينافي توحيد الألوهية فإنه ليس من العبادة في شيء لا لغة ولا شرعا ولا عرفا ، ولم يقل أحد إن النداء أو التوسل بالصالحين عبادة ، ولا أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم بذلك ، ولو كان عبادة أو شبه عبادة لم يجز بالحي ولا بالميت . فإن تشبث متشبث بأن الله أقرب إلينا من حبل الوريد فلا يحتاج إلى واسطة ، قلنا له : ( حفظت شيئا وغابت عنك أشياء .. ) ، فإن رأيك هذا يلزمه ترك الأسباب والوسائط في كل شيء ، مع أن العالم مبني على الحكمة التي وضعت الأسباب والمسببات في كل شيء ، ويلزمه عدم الشفاعة يوم القيامة ـ وهي معلومة من الدين بالضرورة ـ فإنها ـ على هذا الرأي ـ لا حاجة إليها ، إذ لا يحتاج سبحانه وتعالى إلى واسطة فإنه أقرب من الواسطة . ويلزم خطأ عمر بن الخطاب في قوله : ( إنا نتوسل إليك بعم نبيك العباس إلخ .. ) ، وعلى الجملة يلزم سد باب الأسباب والمسببات والوسائل والوسائط ، وهذا خلاف السنة الإلهية التي قام عليها بناء هذه العوالم كلها من أولها إلى آخرها ، ولزمهم على هذا التقدير أن يكونوا داخلين فيما حكموا به على المسلمين ، فإنه لا يمكنهم أن يَدَعوا الأسباب أو يتركوا الوسائط بل هم أشد الناس تعلقا بها واعتمادا عليها . ولا يفوتنا أن نقول : إن التفرقة بين الحي والميت في هذا المقام لا معنى لها فإن المتوسل لم يطلب شيئا من الميت أصلا ، وإنما طلب من الله متوسلا إليه بكرامة هذا الميت عنده أو محبته له أو نحو ذلك ، فهل في هذا كله تأليه للميت أو عبادة له ؟؟!! أم هو حق لا مرية فيه ؟؟ ، ولكنهم قوم يجازفون ولا يحققون ، كيف وجواز التوسل بل حسنه معلوم عند جميع المسلمين . وانظر كتب المذاهب الأربعة ، حتى مذهب الحنابلة في آداب زيارته صلى الله عليه وسلم تجدهم قد استحبوا التوسل به إلى الله تعالى ، حتى جاء ابن تيمية فخرق الإجماع وصادم المركوز في الفطر مخالفا في ذلك العقل والنقل اهـ . انتهى جواب العلامة حجة الإسلام يوسف الدجوي المالكي الأزهري رحمه الله تعالى
@МухаммадиМирзоев-ж3з4 жыл бұрын
شكرا حزيلا يا اخي
@AmAm-ew7pi4 жыл бұрын
كل حزب بما لديهم فرحون سيدي هل اتخذتم مع الله عهدا فلن يخلف الله وعده. انصحكم سيدي ان لا تأمنوا مكر الله. اعملوا فلا يغني عنكم رسول الله من الله شيئ. لانكم لستم احب اليهه من فاطمه الزهراء. افيقوا من نومكم فولله اشفق عليكم جهلكم. عذرا اخوتي
@ibrahimsatthri85574 жыл бұрын
واللہ بیان احسن اعلی جمیل/شرح صدر/سیدی شیخ سیف الحق
@FoxBilal10013 жыл бұрын
التحذير من الوهابية في عصرنا هذا فرض لأنهم خطر على المسلمين إذ أنهم يتكلمون بكلامنا ويتزيون بزينا ولكنهم دعاة على ابواب جهنم من استمع اليهم رموه فيها! لا فرق بينهم وبين اليهود في العقيدة إذ إن اليهود يقولون أن الله مستلقي على العرش والوهابية يقولون أن الله جالس على العرش والله يقول ليس كمثله شيء!! فما الفرق بين اليهودي و الذي يقول هذا
@جرحبنعويد7 жыл бұрын
بوركت اخي
@حسنالبصري-غ6و8 жыл бұрын
الوهابية إدز الأمم
@محمودعبدالعزيز-د3ل5 жыл бұрын
قطع الله دابر النجديين
@شغلمخك-ي4خ4 жыл бұрын
لو كانت الفرقة الوهابية هي الفرقة الناجية على ما يتوهم السلفيون المفلسون، فلماذا امرت المخابرات الغربية ال سعود بنشر الوهابية في كل العالم،...؟ ثم ان جميع الطوائف الاسلامية، وبل تلك التي تزعم انها اسلامية وهي ليست من الاسلام كالدروز والبهائية وللقاديانية والاحمدية، وبعض فرق الشيعة كالنصيرية، يزعم كل واحد منهم انه الفرقة الناجية، ويزعم كل واحد منهم انه يتبع ما ذكرت. ولعلمك، الجماعة الحق لا تقطع لنفسها بانها الفرقة الناجية، بل تظن بنفسها ذلك... والمسلم حتى يضمن انه ضمن الفئة الناجية، وعلى سبيل الظن ايضا، فيجب ان يمحص اقوال كل فرقة فيما يخص العقيدة اولا، ثم في منهج التفقه ثانيا، وبعد ذلك يحكم..... فهل لانك ولدت وهابيا في دولة وهابية، فهل هذا يجعلك على الحق...؟ فبحسب عقليتك هذه يا صديقي، فإنه لو ولدت شيعيا لاقسمت بالله انك الطائفة الناجية- ثم لبدات تسرد علينا مقولات الشيعة التي يرددونها تاييدا منهم لذلك... وسؤال اخر: وماذا لو كان المسلم عاميا، لا يعرف هذه من هذه، ولا يستطيع التميبز بينها..؟ يا صاحبي: لولا ان الفرقة الوهابية سرقت مصطلح (اهل السنة) من اهله، وكفرت المسلمين إلا نفسها، وحرفت الاقوال وعبثت بكتب التراث تحريفا، وانجبت لنا قطعانا من القتلة (القاعدة واخواتها)، ولولا انها استعملت لهدم ونخر الامة من الداخل، لما استمتنا الان في فضحها وفضح رموزها. فالله تعالى يقول: (وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ (251)ّّ ارجوا ان يكون جهدي في تحرير هذا الرد ، كافيا لك لتستيقظ، لا لتصدقني، بل لتبحث بنفسك عن مدى صدق كلامي من كذبه. والذي انا واثق منه، ان الوهابية ليست هي الفرقة الناجية. كيف ستكون كذلك وقد ذمها رسول الله، ليس باسمها طبعا، بل باوصافها وافعالها. mobile.twitter.com/anti_wahabi2فلصب