العسكر لو حاولوا التعويل علی ان الحراك قد تناقص .. سيلحقون الكيزان .. لان الثورة و الثوار اكثر و الشعب اكثر وعياً و تنظيماً .. عندما ثار الشعب ضد الكيزان لم يكن بهذا القدر من قوة التنظيم
@MultiYasir3332 жыл бұрын
العسكر ديل ما كيزان برهان لان كان بحرق في دارفور مع الجنجويد قال هو رب الفور ديل منو.
@abdelaalallem66342 жыл бұрын
I can say no more. Dr Sharaf
@abdelaalallem66342 жыл бұрын
دايرنك مناظرة، مع، الرزيقييييي،يا بطل
@abdelaalallem66342 жыл бұрын
مصر معاها، يا، استاز، حتي، سائقي، الشاحنااات،في المخابرات،
@بعيدوقريببعيدوقريب2 жыл бұрын
@@abdelaalallem6634 (المخابرات) باسمه المجرد ايجابا او سلبا طبيعي في المواطن المضري مهما تواضع منصبه.. فالمخابراتيه هبه من الله للمصري ولهم دورهم او نصيبهم في الصراعات العالميه الحديثه سلبا كانت او ايجابا.. دعك عن افريقيا ... فالسياسات الناضجه هي الفيصل في اكتساب مواهب شعوب الارض كافة ....
علي الطلاق جبت التايه المحلل الكبير اشرف ربنا يمتعك بالصحه والعافيه
@nadiasidahmed17722 жыл бұрын
لقد أمسكت تماما بمجامع الواقع السياسي والأمني بالسودان رعاك الله من صحفي شفاف ذو رؤية ثاقبة وضمير حي
@naeemnm86872 жыл бұрын
مفهوم أنا الرئيس ولازم أكون رئيس وقائد للمليشيات بالقوة؛ ومفهوم أنا لا أخطئ ولكن يخطئ الآخرون وأنا من يفصل بينهم وأعينهم وأعاقبهم وأدفع لهم؛ ومفهوم الأمير الذي ينوي أن يكون ملكاً يطبل له الطبالون وتحميه قبيلته والقبائل التي تأكل من خيره؛ هذه المفاهيم تلقى رواجاً الآن في السودان ويبقى السؤال: إلى متى تصبر الشعوب على المذلة؟ الشعوب التي تعتقد أن الملك والأمير لا يخطئوا ولا يقربهم الخطأ وإنما الحكومة والعاملين بالدولة هم من يخطئون ويعاقبون ويحاسبون؛ الأخلاق الأخلاق هي التي تضمن استمرارية الحكم الرشيد وتضمن العدالة والسلام والحرية للأسف قوات لا أخلاق لها مستعدة تقتل وتنهب وتغتصب بإسم القانون شيلوا القلم والكراس وتعلموا بدلاً من تشيلوا البنادق وتقتلو بعضكم. موعدكم يوم تهرب أمكم الطيرة تاركةً خلفها الكتاكيت موعدكم يوم ينقفل البلف عن الأمراء الخليج فيقفلون بلف المليشيات ويقتتل منسوبيها فيما بينهم. لا حول ولا قوة إلا بالله حسبنا الله ونعم الوكيل
@wadalbeely52612 жыл бұрын
شكرا استاذ أشرف والشكر موصول لراديو هلا ٩٦.. لا يزال الكيزان يخدعون الشعب والالتفاف مرة أخرى للعودة للحكم لكن هيهات...فعلى الكيزان ان يعلموا كيف سحب البساط من تحت ارجلهم لافعالهم القدرة التي يندى لها الجبين والمؤسف انها باسم الدين ووليعلموا ان قد تم كنسهم وللابد من ذاكرة الشعب لما فلعوه من بطش وقتل وترويع في حق أهلنا البسطاء وتلاعبهم بالمشاعر الدينية هي لله هي لله وقد اكتنزوا الأموال وامتلكوا فارهات السيارات والمباني جورا وظلما ونسوا ان الله يمهل ولا يهمل...شكرا خاص لهؤلاء الشباب الذين بذلوا أنفسهم رخيصة لأجل هذا الوطن المعطاء...الرحمة للشهداء ونسأل الله الشفاء العاجل للجرحى...الثورة مستمرة لكنس بقية الكيزان من المشهد والى الأبد...مضى عهد الكذب والخداع باسم الدين...فلا تنطلي الشعارات البراقة التي ما انفكوا يرفعونها لخداع الناس والتسلق نحو مستقبل مجهول لوطننا الغالي