مفاجأة سارة أن اتعرف على الاستاذ اهداف كأديبة متمكنة من اذواتها. كنت اعرفها كمناضلة حقوقية . كما اعرف أيضا في نفس الإطار اختها الاستاذه ليلى سويف .
@maguabariha39574 жыл бұрын
من أمتع البرامج
@وطنيمهجتي4 жыл бұрын
اول تعليق
@faraliberal6324 жыл бұрын
أليس غريباً أن تحضر الروائية أهداف سويف لتتحدّث عن الماما والبابا فقط؟! ألهذا حضرت اللقاء؟ أين الأدب من كل هذا؟
@taybamohammed43693 жыл бұрын
كله كلام فى الادب ...
@richardwestwood82122 жыл бұрын
وهل هي كاتبة ؟ ليس كل من نشر كتابا أو خمسين كتابا كاتب، كثير مما يكتب و ينشر في العالم العربي مآله إلى القمامة. تبذير للحبر والورق.
@freshface64542 жыл бұрын
@@richardwestwood8212 إن" تقييم الكُتّاب لا ينبغي أن يخضع للعاطفة، إنما للنقد الأدبي. برأيك أنّ مَن يكتب كتاباً أو خمسين كتاباً ليس ذا قيمة، ترى أين القيمة الحقيقية؟ ومن أين نستقي المعرفة؟ وإذا كان النتاج الأدبي/ المعرفي حبر على ورق، كما تقول، فما هو النتاج الناضج والذي يستحق القراءة؟ سؤال أخير، كم كتاباً قرأت في حياتك وما هو الكتاب الذي ما زال عالقاً في ذاكرتك؟
@richardwestwood82122 жыл бұрын
@@freshface6454 ما كتبته ليس تقليلا من شأن الكتابة والكتاب، على العكس من ذلك فإنني أقول أن الكاتب الحقيقي هو الذي ينشر ابداعات حقيقية تنتصر على الزمن ويبقى لها حضور في التراث الإنساني على مر العصور. بينما اليوم فنحن نجد كثيييرررااا من الكتاب العرب المحترفين يكتبون بلغة ركيكة فيها إسفاف على مستوى الأسلوب والعبارة، أما عن الأخطاء النحوية فحدث ولا حرج. ليس لديكم روائي كبير في مستوى دستيوفيكي ، تولستوي، بروست، وجيمس جويس وغيرهم. أما عن نجيب محفوظ على سبيل المثال فالقارئ لرواياته كالذي يشاهد فيلما مصريا من الستينات و السبعينات، وفي إحدى رواياته التي أصبحت فيلما غير المخرج النهاية من جريمة قتل إلى زواج (أو ربما العكس / لا أهتم لذلك لأن هذا الكاتب لا يشدني بفنه أو فكره)، ولما سألوه عن رأيه في الفيلم قال أنه أعجبه، وهذا يدل على أنه ليس كاتبا مسؤولا !!!! العبرة ليست بعدد الكتب أو الجوائز المحلية و العالمية، لأن هناك اعتبارات سياسية وثقافية وكذلك التوزيع الجغرافي وغير ذلك تدخل في عملية منح الجوائز، وكثير من الذين حازوا على نوبل على سبيل المثال هم من الكتاب المغمورين الآن، ومنهم من توقفت كتبه عن الصدور. لو كانت لأكاديمية السويد دراية بالادب لمنحت الجائزة للكاتب الروسي تولستوي الذي رشح نفسه ست مرات ولم ينلها، والسؤال هو هل يوجد كاتب واحد من بين كل الذين نالوا الجائزة بمستوى هذا العملاق ؟ لو كانت لأكاديمية السويد دراية تامة بالابداع الأدبي لما تجاوزت كثيراً ممن يستحقون الجائزة ألف مرة ولم ينالوها، بما فيهم أكبر رواءيين في القرن العشرين مارسيل بروست و جيمس جويس. وفي الختام أقول لولا الأدب العربي القديم لندمت على تعلمي اللغة العربية، لأن قراءة الأدب العربي المعاصر ضياع للوقت. أقول هذا من وجهة نظري كقارئ غربي ورث التراث اليوناني و الروماني و تراث عصر النهضة (دانتي و شكسبير و جوته وغيرهم)، وكذلك أدب وثقافة عصر التنوير، ثم الأدب والفلسفات والفكر الغربي المعاصر . ملاحظة أخيرة ، يجب على الإنسان العربي ألا يكذب على نفسه ، وأن يقف عاريا أمام مرآة التاريخ ليرى حجمه الحقيقي، ونحن نعرف أن كبار العلماء والمفكرين العرب في العصرين الأموي والعباسي لم يكونوا عربا. وإنه لمن المؤسف كل الأسف أن يعتبر أحد موقفي هذا عنصريا ، لو كنت عنصريا لما تعلمت اللغة العربية
@freshface64542 жыл бұрын
@@richardwestwood8212 شخصياً، سمعت مثل هذا الكلام في مطاعم المكدونالدز وفي مقاهي أجور روود وكوينزوي في لندن، سمعته من مثقفين عرب عاطلين عن العمل، غير أني لم أسمع شيئاً مثل هذا في باريس ولا حتى في الولايات المتحدة الأمريكية. علماً أني أكاديمي أمريكي ولست عربياً، وما دفعني إلى تعلّم اللغة العربية ليست أفكار ابن تيمية التكفيرية ولا الأساطير المنسوجة حول صلاح الدين الأيوبي، إنما فلسفة ابن رشد، و"فتوحات" ابن عربي، وشعر المتنبي. الفن الروائي عند العرب لا يُقارن بالشعر فالأخير هو ديوانهم، وليست هناك أُمّة أنتجت شعراً وشعراءً كالعرب (قديماً وحديثاً)؛ وقد قلت هذا فثمة أعمال روائية رائعة، مكتوبة باللغة العربية، نالت قسطاً كبيراً من الترويج والنقد الأدبي، ولكن يبدو أنّ إنشغالك أو عدم متابعتك هو السّبب في حكمك. نجيب محفوظ ليس مسؤلاً عن اخراج الفيلم فلكل من الكاتب والمخرج رؤية فنية تختلف عن الآخر، ومع ذلك فكلّ كاتب مهما عظم شأنه فلديه أعمال باهتة حتى العظيم شكسبير. فمن مجموع 38 مسرحية اشتهرت منها أربع مسرحيات (ماكبث، هاملت، يوليوس قيصر وروميو وجوليت) ومن قصائده اشتهرت أربع أو خمس قصائد، علماً أنه كتب 160 سونيتة. وكذلك الشاعر الرومانسي العظيم وليم وردسورث، فهذا الرجل كان مكثراً ومجدّاً غير أنه اشتهر في ثلاث قصائد وهي قصيدة تمهيد وقصيدة أزاهير النرجس وقصيدة أُخرى أحفظها على ظهر قلب غير أني لا أذكر عنوانها الآن. والشيء بالشيء يُذكر، فقد رأيت قصيدة أزاهير النرجس مترجمة إلى العربية في متحفين في بريطانياً وقد قام بترجمتها كاتب ومترجم عربي.. وللأمانة فهي ترجمة ممتازة، وهذا أقل ما يمكن أن أقول عنها. عود على بدء، عندنا في "الغرب" الكثير من الكُتّاب والكثير من الأعمال الروائية، ولكن هل جميعها بنفس المستوى؟ الجواب، طبعاً لا! هناك الغث والسمين في كلّ مجالات الحياة. أخيراً، جائزة نوبل لا تعنيني لأنها مسيّسة. الوسط الثقافي في أمريكا يعرف ذلك جيداً، ولو لم تكن كذلك لما رفضها سارتر.. حين أقتني كتاباً لأقرأه لا أُفكّر في أن الكاتب قد نال جائزة أم لم ينل، ففي جميع الثقافات هناك نتاجات أدبية وفنية معتبرة مثلما هناك نتاجات بائسة.