Рет қаралды 8,479
جواب الكهالي ( مرحبا زيد السليماني ذهب صافي بمجلا=واهل ذي ناخب ترحب بالمربع والتخاميس )
زيادة حجم الخط مسح إنقاص حجم الخط
جواب الشاعر محمد سالم الكهالي على الشاعر زيد حسين السليماني (يوليو 1982م):
والكهـالـي قـال بـالـضـيـف الـكـبـيـر اهـلا وسـهـلا
وزن ذي ناخب بعود اخضر نفح جوف القراطيس
مرحـبـا زيـد الـسـلـيـمـانـي ذهـب صـافـي بـمـجـلا
واهل ذي ناخب ترحـب بـالـمـربـع والـتـخـامـيـس
واضـح الـرؤيـا ولــو عــاد الــريــا مــن دون حــلا
قد بنمشي خط مـعـروف اتـجـاهـه والـمـقـايـيـس
قد قسمـنـا يـا الـوطـن مـا نـخـدعـك حـاشـا وكـلا
ويل من باعوا وطنهم واصبحوا ضده جواسـيـس
خـط ابـو نـادر وصـلـنـا يـا ظـبـأ مُـقـرن وحَـجْــلا
جاب حرف السين ذي طعمه على الشاعر بسابيس
انـمـا يـقـنـع مـعـي عـالـحـاصـلـه خـبــزه بــمــقــلا
ناجحه والا عـجـيـنـه قـصـدنـا رقـع الـفـواحـيـس
با نسير أرويـد بـالـمـشـي الـبـطـي هـرشـه ومـهـلا
ويش بلانا نسابـق بـالـمـشـاطـي والـمـطـاحـيـس
قالمحـطـه واضـحـه حـيـث اسـتـراحـتـنـا بـتـحـلا
نـا وابـو نـادر وبـا نـرتـاح لـو قـدنــا قــنــابــيــس
الـحـلـم يـا زيــد عــبــرتــه تــعــابــيــرات شــعــلا
حسبما تهجس براسك جاتني نـفـس الاهـاجـيـس
جاء بتعبيـري انـك اتـخـايـلـتـهـا طـاشـت وحُـبـلا
دون صورة شـرعـيـة واضـح ولا فـيـهـا تـلابـيـس
انـمـا بـاقـول مـقـلـوب الــحــلــم حــيــشــا وكــلا
بس من كثر السمن شاهدتـهـا مـثـل الـجـوامـيـس
بـنـت فـهـمـانـه ذكـي يـشـتـونـهـا مــائــع وهــبــلا
خارجي عن شورها شلـه مـن الـنـاس الـدنـبـايـس
شـوف ذي حَـبَّـوا الـرفـاهـيـة وحـلّـو لـحـم لَـطْــلا
هم قليلين الادب ذي زحزحوا ليـلـى عـلـى قـيـس
انما كن مـطـمـئـن شـف قـيـس مـا تـنـسـاه لـيـلـى
ذي منحها حُب صادق من شـعـوره والاحـاسـيـس
كم بذل مـن جـهـد مـتـواصـل لـكـي تـرفـع وتـعـلا
كان شمعتها المضيئة يشـهـد اعـداه الاخـاسـيـس
والرجال الـمـؤمـنـه ايـضـا تـبـا مـن قـيـس وصـلا
فرحـة الـعـشـاق لـمـا يـبـصـروا لـيـلـى مـع قـيـس
مـا الـذي مـاهـل لـقــيــوهــا لــقــيــه مــا هــم الاَّ
ناس تتقلب لشان المـصـلـحـة مـثـل الـنـواقـيـس
قصدهم يتمظهروا ويـتـمـيـزوا فـي عـشـق لـيـلـى
بـالـثـيـاب الـطـاهـرة والأوبـئـة تـحـت الاداريـس
والحقيقة واضحة كالشمس يشـتـوا الـمـهـر يـغـلا
من يسلم مهـرهـا بـا يـعـقـدوا لـه حـتـى ابـلـيـس
آه يا لـيـلـى عـشـقـتـي نـاس مـا هـم كـفـو واهـلا
كم وكم بشرح لبـو نـادر بـذي تـحـت الـكـوالـيـس
ريت لـيـلـى مـن صـداقـتـهـم تـخـذ عـبـره وتـحـلا
قبل لا تصبح ضحـيـه بـيـن الأخـضـر والـيـوابـس
تمنح الدكتـور فـحـص الـجـسـم فـي دقـه وعـقـلا
يقطع الخايس حفاظا عالجسد من قبل ليـخـيـس
ما يوثـق شـي الـسـكـن لـو كـانـت الاحـجـار رقـلا
لا رحم باني بـيـطـرح سـاس داره عـالـمـنـايـيـس
زيـد شـف مـا بـاه يـلـفـانـي ولا يــلــفــاك مــشــلا
انـمـا لـو بـهـذلـوا لـيـلـى الـشـهـاده بـالـمـتـاريــس
ختمـهـا بـالـمـصـطـفـى مـا بـيـت الـجـاهـم وظـلا
وارتوه فيه الصحاري القـاحـلـه بـعـد الـيـوابـيـس