حلل و ناقش : حقائق تعرض لأول مرة للتبرعات المبعثرة لآلاف المليارات وتقصير من الهلال الأحمر التونسي

فيديو صادم للتبرعات المبعثرة و منتهية الصلوحية التي من المفروض ان تصل الى غزة الاف المليارات ملقات في مستودعات الهلال الأحمر بدون رقابة و بدون أدنى مراحل التخزين
حقائق تعرض لأول مرة

[@sourouryaakoubi6626]

بصراحة حوار قمة في الرقي بعيدا عن المهزلة الي نشوفو فيها اليوم في التلافز كلو بفضل المقدمة ماشاءالله عليها عرفت كفاه تطرح الأسئلة و تتعامل مع الضيوف الي توا نفتقروهم في تلافزنا اليوم ❤

[@Epmdv]

الحمد لم و لن اتبرع بدورو واحد لاي منظمة تونسيه! كان مش سراق راهم معندهمش حتي gestion ...

[@boukadidasalah5675]

هذا هو التخريب بعينه، هل من المعقول حقا ان هنالك مسؤولين في هذا المستوى من الانحطاط الاخلاقي و الإنساني من لهم من القساوة و التخريب لا مثيل له في تاريخ تونس الحديث؟. ان دل هذا على شيئ فهو يدل على ان البلاد مخترقة بالشبكات التي تعمل لصالح جهات متشابكة المصالح من الخارج و الداخل لتفكيك مؤسسات الدولة و قد بدأت تظهر هذه البوادر تعمل منذ 2011 في شكل اعتصامات في البرلمان و بكثرة الاضرابات. لا بد من مطاردة كل من ينخرط في التخريب مهما يكون اصله مع التركيز على مراقبة الجمعيات و الاحزاب او حلها. التجويع و التضليل و تشليك الدولة و التمرد و التنكيل بالشعب لخلق اجواء الفوضى هي ادوارهم، فضيحة تليها فضيحة أخرى و مسرحية تليها مسرحية اخرى. تقاسم الادوار كان محكما و منسقا و ليس كل هذا من باب الصدفة، و انما هو عمل خبراء و مدربين على عمل التخريب لا شك فيه. للتصدي للعدو بالعلم و المعرفة و امبر سلاح هو العمل في السر و سن القوانين الصارمة و تفعيل أجهزة الدولة المختصة بان يقوموا بالبحث و تحييد الخلايا الناشطة ضد البلاد كيفما كان الأمر سواء عبر الاستعانة بالمواطنين المبلغين وجهاز الاستعلامات او بالاستعانة بالدول الشقيقة ذوي الإمكانيات التكنولوجية الحديثة لكشف العملاء قبل فوات الاوان. نجاح البلاد يبقى رهينة تطهير الاحزاب و المنظمات من المندسين فيها من مخربين.