الليل ضوّى على الشاعر بعد ما حَلك و الليل موحش من الوحشة يجيب الخمل يا كبر حظ الليال اتذوق شعر نحلك يا شاعر اللي على حَبك القصايد جمل في كل ممهودة تنقّل زهاب رحلك رحّال ما هو يكل أتعابك اللي يمل هواك بالديرة اللي لأجلها تسحلك ذكرى هنوفٍ مفلّى ذودها بك همل ما هو يشابه شفاك اللي بها منحلك كل العسل يا هنوفٍ تبري اللي دمل كنْ ضيق خصرك لمن الله تعالى أنحلك كـ ضيق حبل المشانق ما يكل الحِمل ما بين سقطة في بير و بين سقط وحلك قدرٍ عسى النيّة السمحة بقدر الأمل ضيعتني يومك تسلهم لي بمكحلك كـ ضيعة صغيّر الباشا بوسط الزمل ( النوم ساس اللوايم ) لا سقط في دحلك يا قدر ( طفلٍ ) رجع الوالده للشمل لو تمحل أرض الجفا حبي ما هو يمحلك في جوف صدري غلاتك مثل حب الرمل أن كان فالشعر فحلٍ فـ أنا كلي فحلك يا لين( بدر البدور فـ جونا يكتمل يدور بي حبّك المجنون دور زحلك و من دورة أشعر إني واحدٍ به ثمل معاذ العنزي