ولكن من يسمح لك بذلك.. عليك أن تدرك بأننا مجرد دمى ( ماريونات) في أيادي خفية تحركنا كما تشاء، تتحكم في حياتنا وتعلمنا حسب انظمتها وبرمجها كي لا نفكر و لا نستيقظ.
@Rhozis11 күн бұрын
العالم يتقدم بسرعة نحو مستقبل لا نجاة فيه من الهلاك نحن لسنا متخلفين نحن بحاجة الى اعادة ضبط البوصلة .. التقدم التكنولوجي لا يعني بالضرورة ان هناك تقدم اخلاقي بل الاخلاق هي مركز انطلاقتنا و الدين هو الطريق الوحيد للسير في طريق الحق من جديد نحن أمة لديها مخزون كافي من الشرف و الكرامة اكثر من اي الامم الاخرى الغارقة في الجهل و الانحدار الاخلاقي.. كفاكم احباطا .. لا مكان لفلسفات سفيهة و فكر يقدس جلد الذات كن مسلم و ساعد اخاك المسلم على السير في طريق الحق من جديد او اذهب و انضم الى الغارقين في بحور اللذات الخاسرين في الدنيا و الاخرة من كفرة و منافقين
@وجهةنظربالدراجة10 күн бұрын
"كلام في الصميم! فعلاً نحن بحاجة لإعادة ضبط أولوياتنا والبوصلة نحو القيم والأخلاق اللي هي أساس أي حضارة قوية. التكنولوجيا ممكن تكون وسيلة، ولكن الهدف الحقيقي هو بناء مجتمع متماسك يحترم الدين والأخلاق كمرجعية. الأمة الإسلامية عندها كنوز من القيم والكرامة، ومحتاجين نوقف جلد الذات وندعم بعضنا للسير على طريق الحق. الأمل دائماً موجود، وواجبنا كلنا أن نكون جزء من الحل، مش جزء من المشكلة. بارك الله فيك على هذا التذكير الجميل!"
@azizabaloul417412 күн бұрын
بالتوفيق ان شاء الله ❤❤جميل جدا جدا❤❤
@Crazyman-t3h12 күн бұрын
بارك الله فيك ♥
@mazaribenyamina34306 күн бұрын
المدرسة و المسجد و الإعلام بما فيه التلفزيون يمكنهم أن يجعلونا نقفز قفزة عظيمة لو تمكنا من استخدامهم و السيطرة عليهم خاصة أن الإعلام أصبح سهل الوصول آليه و أصبح النشر أسهل من قبل و أصبح بالإمكان إنشاء قنوات تلفزيونية خاصة إذا نورنا عقلية شعوبنا فهذا سيدفعهم حتما للمضي قدما و للإنتاج و لنصرة ديننا و أوطاننا
@alaaatia441511 күн бұрын
رغم ذلك نحن المسلمون خير الامم
@yassersaber474711 күн бұрын
الحل هو في الرجوع الي اتباع ديننا الصحيح ففيه صلاح الدنيا والاخرة..والدليل عندما كنا نتبع ديننا كنا نقود الشرق الغرب ولما ابتعدنا عن ديننا اصبحنا في ذيل الامم
@Crazyman-t3h10 күн бұрын
بالطبع، الحل يكمن في العودة الحقيقية لديننا الصحيح وتطبيقه في كل جوانب حياتنا، لأن الإسلام مش فقط عبادات، بل منهج حياة شامل. لما كنا نتمسك بديننا ونعمل بتعاليمه، كنا أمة تقود العالم بالعلم والأخلاق والقوة. والدليل واضح من تاريخنا: كنا رواد الحضارة في وقت كانت فيه الأمم الأخرى غارقة في الظلام والجهل. ولكن لما ابتعدنا عن قيم ديننا، أصبحنا في حالة ضعف وتشتت. العودة لديننا ما تعني فقط مظاهر التدين، بل تعني فهم الدين الصحيح وتطبيقه بالعدل، العلم، والعمل الصالح. هكذا فقط يمكننا أن نستعيد مكانتنا ونحقق النجاح في الدنيا والآخرة.