ازيك يا هشام كنت حابه بس اقولك حاجه انا عندي تشكك كبير ف الدين و حجات كتيييييير قرأتها تعبتني و لسه ببحث فيها و سمعت كذا فيديو ليك انا حفظت القران كامل وانا عندي ١٦ سنه كنت خاتمه ليه و سمعت السور الي انت كتبتها متزعلش مني الي حافظ القران هيعرف الي انت كاتبه مش قرآن و متزعلش مني لازال هذا الكتاب غريب جدا بالنسبه ليا مع ان فيه حجات كتير متناقضه ولكن لما بقرأه و بقرا اي نص حد بيحاكيه سواء انت او الي كان عامل مسابقه مش فاكره اسمه المغربي اقدر اطلع نص القران من بين كل الي اتكتب لانه فعلا مختلف فهل هو فعلا كان كلام اله و بعدين بدلو فيه و حرفو بعضه ف ظهر بعض الاحتلافات او اشياء تتنافى مع العلم طريقه السرد و كتابه الايات مختلفه
@sheryyooo26038 ай бұрын
@@EnasAhmed-mj4xq بس ده مش ترجمه ده سرد نفسي ف آله ترجعنا بالزمن لورا و نعرف الصح ايه
@sheryyooo26038 ай бұрын
@@EnasAhmed-mj4xq انا قريت العهد الاول معقد جدا جدا اي نعم هو فيه نفس القصص ولكن السرد مختلف
@mhmt.mbalish3 ай бұрын
ماشاء الله حفظتِ القرآن الكريم في عمر ١٦ سنة هذه نعمة وتفضيل وتحصين من الله سبحانه وتعالى لكِ يا أختنا، كما أن القرآن يستحيل أن يحدث فيه أي تناقض أو تحريف حدث في أحد الأزمان بسبب كثرة الحافظين كان حفاظ القرآن من أفصح الناس يحفظون القرآن بالحركة والحرف وأي شخص يخطئ عندهم في موضع أو يتأخر في سرده يتم تصنيفه متوسط إلى ضعيف في الحفظ ولا يمكنه تدريس القرآن إلا بعد أن يُصنف حافظاً تماماً، ولهذا لا يمكن أن يحدث أن كل هؤلاء الحفاظ الذين حفظوا عن النبي مباشرة أن يخطؤوا كلهم في نفس الموضع أو تحدث فيهم مؤامرة مثلاً على تحريف القرآن وهذا لا يدخل العقل مطلقاً. كما أن الباحث في القرآن الكريم - أمثالكِ - بالطبع سيجدون أن القرآن منزل من خالقٍ عظيم خلق القرآن خلقاً وليس كتابة. فمثلاً تجدين مواضع إعجازية في مبنى القرآن مثل الآية الكريمة: "وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون" فالآية في غاية الجمال والوضوح ومعناها غير مختل وليس فيه غريب، مع ذلك تجدين أنه من بعد كلمة أربعين إلى آخر الآية أربعون حرفاً! ويتكرر الأمر في سورة أخرى فيقول الله في القرآن: "استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ذلك بأنهم كفروا بالله ورسوله والله لا يهدي القوم الفاسقين" فالآية سليمة لغوياً بل من أجمل ما يكون مع ذلك تجدين عند العد أنه من عند كلمة سبعين إلى آخر الآية سبعون حرفاً سبحان الله، ويعاود الله سبحانه وتعالى تكرار هذا الأمر ليدحض الصدفة فيقول: "فمن لم يجد فإطعام ستين مسكيناً ذلك لتؤمنوا بالله ورسوله وتلك حدود الله وللكافرين عذاب أليم" فمن عند كلمة ستين إلى آخر الآية ستون حرفاً مجدداً فسبحان الله. هذه ليست أقوى حجة أعرفها بل إن هناك الكثير غيرها إذا بحثت فسوف تجدين ما يدهشك وما يثير استغرابك وتعجُّبك ويطرد عنكِ كل شك بالقرآن الكريم.