Рет қаралды 26,524
يذكر عبدالله الربدي أن أحد أوجه تشوه الاقتصادي الخليجي هو أنه يعيش تحت رحمة أسعار البترول، مما يجعله أكثر عرضه للأزمات. فالدور الذي تقوم به الحكومة اليوم للتعامل مع الأزمة ليس سوى “إصلاح مالي” وأشد ما نحتاجه اليوم هو “الإصلاح الاقتصادي” الذي تركز عليه رؤية 2030.
والتي تقوم على تنويع مصادر الدخل وتعزيز الاقتصاد المحلي ودعم نمو القطاع الخاص وقوته التنافسية لتوليد بيئة استثمارية قادرة على تصدير صادرات تضاهي بقيمتها الصادرات النفطية.
وعن أهم ركائز هذه الإصلاحات دور صندوق الاستثمارات العامة، الذي يهدف إلى زيادة تدفق الدولارات للسعودية عن طريق الاستثمارات الخارجية، والتي سيتم الاستفادة من عوائده في العديد من القطاعات في المستقبل.
فالتحدي اليوم يعتمد على التحول الاقتصادي، ليكون قائم على إيرادات تصدير القطاع الخاص لا على إيرادات القطاع الحكومي. فما هي الخطط التنموية لاستعادة التوازن الاقتصادي بعد الجائحة؟ وكيف نستطيع رفع مشاركة القطاع الخاص في توليد الفرص الوظيفية؟ وما هي مخاطر التعويم للاقتصادات التي تعتمد على مصدر واحد للدخل؟
للإستماع للحلقة كاملة على البودكاست:
links.thmanyah....
---------------------------
موقع ثمانية: thmanyah.com
ثمانية على تويتر: / thmanyah
ثمانية على إنستاگرام: / thmanyah
إذاعة ثمانية: podcasts.sa