علم اللاهوت الدفاعي 8 الفصل السابع والأخير

  Рет қаралды 659

holy bible

holy bible

Күн бұрын

Пікірлер: 5
@Eagle_Jona
@Eagle_Jona 3 ай бұрын
بوركت فانت مصدر اساسي لدفاعاتي بل وسبب رئيسي في نجاتي من خدع المشكيين فشكرا لك
@oliviafawzy8081
@oliviafawzy8081 3 ай бұрын
❤❤❤ربنا يعوض تعب محبتكم ❤
@NizarSoroShamon
@NizarSoroShamon 3 ай бұрын
تعيش وتخدم الإنجيل يا قاهر الشبهات وفاضح الكذبات ومبطل التشككات. ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
@angelangel3951
@angelangel3951 3 ай бұрын
ربنا يباركك ويبارك حياتك وصحتك ووقتك 🙏🙇‍♀️💐
@NizarSoroShamon
@NizarSoroShamon 3 ай бұрын
حجة الملحد أن الكون كله لا يحتاج إلى خالق، وأن انسانية البشر تغني عن الشريعة الإلهية، وأن العلم بديل عن الإله ، حسنا، لنسأل ثم نناقش : ١- الكون كله متغير وخاضع تحت قوانين الطبيعة فليس ذاتي الوجود فليس إلها بل يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها ، وهذا مؤيد بمنطق لا شيء يأتي من لا شيء وفاقد الشيء لا يعطيه ، والكمال لواحد فقط لا أكثر . ٢- قمة انسانية البشر في عدالة العين بالعين والسن بالسن ، بينما سيرة حياة وتعاليم الرب يسوع المسيح فوق عدالة العين بالعين والسن بالسن وفوق إنسان الأرض، والذي يؤمن سيعيش نعمة المحبة في الدنيا قبل الآخرة . ٣- العلم نتاج عقل الإنسان، فليس افضل من عقل الإنسان صانع الحضارة، وليس شخصية حقيقية لها إرادة وحكمة وقدرة، وبما ان علوم البشر تتقدم فهي بدأت من الصفر ولها نهاية بنهاية الإنسان، والتغير ليس للسرمدي فليس العلم ذاتي الوجود فليس إلها بل يحتاج إلى خالق . هل توجد معادلة رياضية تبرهن على وجود شيء من لا شيء بدون خالق يكون الكامل بذاته ولا يحتاج إلى سواه قبل خلقه أي شيء ؟؟؟ اتمنى الرد بجواب علمي تجريبي . بهذا نعرف ان خالق الإنسان ليس مادة وطاقة ليس فيهما عقل افضل من عقل الإنسان صانع الحضارة ، بل خالقه هو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله، قادر على كل شيء ولا يعمل ضد كماله، يوثر في كل شيء ولا يتأثر بشيء ، خلقنا وعلمنا وانقذنا بفضل محبته لنعود إليه بالصورة التي يريدها لنا على شبه جسد يسوع القائم من الموت بلا فساد . الكمال حقيقة لا جدال عليها، وبها نقبل الوحي الإلهي في الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد، لأن الإله الحقيقي هو المسؤول عن حفظ رسالته إلى يوم الدين بلا تقلب ولا تبديل ولا تناقض ولا تصحيح ، ورسالته اعز عنده من الكون كله . حوار بلا ثوابت متفق عليها يعني كل طرف منتصر بما يعقل، لذا وجب تحديد الثوابت قبل هدر الوقت والجهد في اجترار الموجود قبلا . الكمال نقيض النقص والإهمال فلا مجال للجدال على مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل . نعرف الإله الحقيقي من رسالته وتدابيره التي تفصح عنه، وهنا ينفرد الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد بتقديم الإله الحقيقي الذي خلقنا لمجده وبفضل محبته، فعمل الفداء التام المقبول عنده عوضا عن عجز البشر ، وايضا نعرف طبيعته واحدا بوحدة الجوهر الإلهي لاهوته عاملا بصفاته الذاتية عبر اقانيمه الآب والابن والروح القدس . الهرطقة تفسير يخالف حقيقة ان الكمال للخالق في طبيعته وصفاته ووعوده وتدابيره ، لهذا السبب لا نؤمن بأي كتاب يكرر هرطقات لم ينصرها الله قبل عام الفيل : ١- بدعة باسيليدس انكرت صلب يسوع المسيح ظنا منه أن المسيح ليس له جسد حقيقي، وهذا يخالف نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود وتحققت في صليب يسوع المسيح وحده . ٢- هرطقة آريوس انكرت أزلية المسيح بل جعلت الآب إلها يخلق المسيح إلها آخر أدنى مرتبة في الالوهية ، وهذا نقيض أزلية حكمة الخالق ويصب في هرطقة تعدد الآلهة المنفصلة. ٣- هرطقة مقدونيوس انكرت ازلية الروح القدس، وهذا نقيض أزلية الحياة في الذات الإلهية، فلا قدوس من ذاته غير الإله الحقيقي الحي الكليم ازلا وأبدا . الإله الكائن بذاته وهب آدم وجودا من ماء وتراب الأرض . الإله الحكيم الكليم وهب آدم عقلا ناطقا حرا مبدعا ... الإله الحي وهب آدم نسمة حياة فصار آدم نفسا حية عاقلة ناطقة .... هذه هي صورة الله في آدم ، ليعيش على مثاله في المحبة والقداسة والصلاح والسلام والتسامح ... بحريته اختار آدم أن يسمع لحواء ويترك الوصية الوحيدة التي تلقاها من ربه ، ففقد صورة خالقه وصار مستحقا العقاب بالموت. الموت للجسد بخروج نسمة الحياة منه. الموت للروح بخسارة رضوان الخالق إلى غضبه. الموت للنفس حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية. العودة إلى الصورة التي يريدها الخالق لنا تكون بفضل تدخله في طبيعتنا الضعيفة بسر التجسد لعمل الفداء التام المقبول عنده عوضا عن عجز البشر كونهم خطاة وليسوا ندا لله في إرضاء العدل الإلهي ، وبهذا صار فضل خلاص البشر للخالق وحده لا شريك له. التجسد بلسان عربي مبين هو أن الله القى كلمته المسيح في مريم العذراء فتمثل لها بشرا سويا هو يسوع الإنسان الذي ذهب طوعا إلى الصليب وتمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح. التجسد برهان عملي على وجود الإله الحقيقي المحب للبشر والقادر على كل شيء ولا يتأثر بشيء مما خلق. يسوع الإنسان ملآن من لاهوت كلمة الله المسيح كما زورق غارق في البحر مملوء من ماء البحر ولكن ليس كل البحر محدود في الزورق . لماذا التجسد والفداء ؟ لأن آدم وحواء وقعا في مكر إبليس ولم يصنعا الخديعة ، وبفضل محبة الخالق اكرمنا بنعمة الخلاص من لعنة الخطية والموت الثاني بعمل تجسد كلمته المسيح في يسوع الإنسان فصار موت يسوع الإنسان موتا للمسيح غير محدود . القبر الفارغ يبطل الشك الفارغ .
Caleb Pressley Shows TSA How It’s Done
0:28
Barstool Sports
Рет қаралды 60 МЛН
SLIDE #shortssprintbrasil
0:31
Natan por Aí
Рет қаралды 49 МЛН
#behindthescenes @CrissaJackson
0:11
Happy Kelli
Рет қаралды 27 МЛН
E361 Navigating the Bible: The Pentateuch
44:18
Saddleback Church
Рет қаралды 285 М.
ممثلة أمريكية تكشف سر احتراق بيوت الأغنياء في لوس أنجلوس
12:05
الدكتور راغب السرجاني
Рет қаралды 123 М.
How Similar Are ARABIC and HEBREW? (Massive reboot)
23:38
Langfocus
Рет қаралды 240 М.