مبادرة من جائزة عبداللطيف الفوزان لعمارة المساجد يتم فيه مناقشة مجموعة من تصاميم المساجد تقديم أ.د. مشاري النعيم إعداد م.عبدالرحمن لرضي م. ساره الأمير جرافيكس م. حسين الكاف م.سارة الأمير تصوير واخراج م. حسين الكاف
Пікірлер: 5
@anasezzatamin6 ай бұрын
جزاكم الله خيراً على هذه السلسلة الرائعة رغم أني غير متخصص فى العمارة أو مهتم بما له علاقة بالفنون الإسلامية إلا أن حبي لبيوت الله دفعني للبدء بمشاهدة الحلقة الأولي فأعجبتني جداً ونويت بإذن الله إستكمال باقي حلقات السلسلة لهذا العام والإطلاع علي ماقدم منها فى المواسم السابقة والبدء أيضاً في قراءة كتاب عن الفنون الإسلامية بإعتبارها جزء لايتجزأ من حضارتنا وثقافتنا مرة أخرى جزى الله الأستاذ مشاري وكل القائمين على هذه السلسلة كل خير تحياتى لكم من مصر وكل عام وأنتم بخير
@Sifar_H6 ай бұрын
كطالبة دكتوراه متخصصة في المساجد أجد أن القوقعة هي مرجع المفهوم الذي قاد التصميم. أما كرمز للمحلية طبعا لا، فهي ترمز لعنصر طبيعي منتشر في المنطقة و تم استوحاء فكرة التصميم منه. و ايضا بخصوص علاقة قاعة الصلاة بالمآذن. العلاقة الوحيدة التي أراها برأيي و تحليلي المتواضع هي مواقع المآذن بالنسبة للمسجد فهي تنتمي للنصف الاول كأنها تدعم إتجاه الدخول الى المنطقة الطاهرة منطقة الصلاة.
@طالبالهاشم-خ3غ7 ай бұрын
شكرا لك د.مشاري ولكل من شارك في تصميم وانشاء مسجد د.غازي القصيبي رحمه الله نعم هنا تساؤلات عما اذا كانت القوقعة ترمز الى المحلية حيث انها تعيش في كل الشواطيء وهل توجد علاقة بين قاعة الصلاة والمآذن؟ حولها
@Sifar_H6 ай бұрын
كطالبة دكتوراه متخصصة في المساجد أجد أن القوقعة هي مرجع المفهوم الذي قاد التصميم. أما كرمز للمحلية طبعا لا، فهي ترمز لعنصر طبيعي منتشر في المنطقة و تم استوحاء فكرة التصميم منه. و ايضا بخصوص علاقة قاعة الصلاة بالمآذن. العلاقة الوحيدة التي أراها برأيي و تحليلي المتواضع هي مواقع المآذن بالنسبة للمسجد فهي تنتمي للنصف الاول كأنها تدعم إتجاه الدخول الى المنطقة الطاهرة منطقة الصلاة.