مشكورين على جهودكم التنويرية و اخص بالشكر الأستاذ مكرم على محاضرته القيمة جدا و الذي بدا فيها مسلح بترسانة معرفية واسعة شاملة ان نحت مصطلح العرقبادة هو عمل ذكي و ريادي و سباق ومن واجبنا استدخاله و تعميمه في الفضاء العمومي العالمي سواء في المراكز الأكاديمية و البحثية و في الحقلين السياسي و القانوني و ذلك من اجل إثراء و تكريس و تصليب السردية الفلسطينية عالميا بما يترتب عليه من حقوق مادية و معنوية و سياسية و تاريخيّة للشعب الفلسطيني. انه صراع الأدمغة و الفكر و الرموز و الرواية بعناوين مختلفة. و الأستاذ مكرم مفكر و أكاديمي و مناضل متميز ان مصطلح العرقبادة يحتاج ايضاً إلى فعل نضالي على الأرض مضاد للعرقبادة و الاحتلال لان الهدف هو التحرر من واقع العرقبادة و الاحتلال الصهيوني و أنا اقترح ان يتم استخدام و تداول هذا المصطلح في الخطاب السياسي الرسمي الفلسطيني و العربي الشعبي و النخبوي ليس فقط لأجل تكريسه بل من اجل ان يكون احد روافع أو قواعد النضال الوطني التحرري ،
@EmanHabeeb627 ай бұрын
حيّاكم وبيّاكم وألف شكر وتقدير وإكبار لجهودكم، وبالخصوص الأعظم للأستاذ والدكتور مكرم خوري مخّول. وبعد أنْ أستثني الأَتباع الكبيرة للتو-راة الأصلية غير الإمپريالية، فحريٌّ بالذِّكْر أنَّ هذا الوباء الصُّه-يوني الاٌستعماري الجزّ-ار إذْ نشهده بأيّامنا، لكنّه متجذِّرٌ وفعّال مُذ كتبوه في التّو-راة اللّاحِقة، واٌستمرّوا بتطبيقه وعلىٰ مدىٰ ألفَي عام ولَمّا يزل. وكونهم نجحوا في اٌحتلال أغلب الشعوب، فالسَّبب هو سرقاتهم للمال من كل مكان وبطُرُقِ الغدر والمكْر ومنذ نشْأتِهم.وتاليًا أنّهم وبالتّرهيب أو باالتّرغيب تسلّقوا وركبوا أكبر القِوىٰ، وتنكُّرّوا بأسمائها؛ كاٌستعمار غربي أو شرقي، قومي أو ديني. فحيثُما الفِتَن والحروب فهناك أولئِك الصّعاليك السّاديّون؛ كُل البشر عندهم كدروعٍ بشرية، ويخرجون وحدهم منها سالمين غانمين!
@EmanHabeeb627 ай бұрын
حيّاكم وبيّاكم وألف شكر وتقدير وإكبار لجهودكم، وبالخصوص الأعظم للأستاذ والدكتور مكرم خوري مخّول. وبعد أنْ أستثني الأَتباع الكبيرة للتو-راة الأصلية غير الإمپريالية، فحريٌّ بالذِّكْر أنَّ هذا الوباء الصُّه-يوني الاٌستعماري الجزّ-ار إذْ نشهده بأيّامنا، لكنّه متجذِّرٌ وفعّال مُذ كتبوه في التّو-راة اللّاحِقة، واٌستمرّوا بتطبيقه وعلىٰ مدىٰ ألفَي عام ولَمّا يزل. وكونهم نجحوا في اٌحتلال أغلب الشعوب، فالسَّبب هو سرقاتهم للمال من كل مكان وبطُرُقِ الغدر والمكْر ومنذ نشْأتِهم. وتاليًا أنّهم وبالتّرهيب أو باالتّرغيب تسلّقوا وركبوا أكبر القِوىٰ، وتنكُّرّوا بأسمائها؛ كاٌستعمار غربي أو شرقي، قومي أو ديني. فحيثُما الفِتَن والحروب فهناك أولئِك الصّعاليك السّاديّون؛ كُل البشر عندهم كدروع بشرية، ويخرجون وحدهم منها سالمين غانمين!