المحاور والضيف يتحدثان في نفس الوقت.. لا الأسئلة محددة، ولا الأجوبة وافية، ولا حوار منهجي يمكن أن تخرج منه بنتيجة واضحة. هذا كله بالرغم من أن الضيف يمكن أن يقدم مادة تاريخية مهمة.
@raisychipchip56842 ай бұрын
بعدثلك حادثة مولاي بوعزة عين الراحل الحسن الثاني رحمه. الكولونيل ..حمو ارزاز..عامل على المنطقة. بحضور .وزير الداخلية الراحل احرضان رحمع الله
@3amofin3 ай бұрын
..... الذهاب للمكتبة الوطنية للإطلاع على الأرشيف .. وحواذث وصور المقاومة لوما
@okk373 ай бұрын
المحاور يتكلم في نفس الوقت... غير خلي يعاود..
@miftah-41013 ай бұрын
كيهضر ليه على مليكة الشاوي وهو كينقز للجزائر. هذا مصيبة كحلة.
@AzizSouhi3 ай бұрын
صحافي ترتار
@benben81163 ай бұрын
ما لا شك فيه هو ان هذا الضيف هو بمثابة خزان كبير للمعلومات لكنه يقتل السرد عندما لا ينهي الجمل . مكتفيا بعبارة ( سميتو و كيسمو) و بالتالي يصبح الحوار مقطع الاوصال ... نفس الشيئ حدث في حواره مع عزام...... ربما يجب عليه كتابة الذاكرة حتى تنشر بعد وفاته. بما فيها عمليات الاغتيال التي قام بها .........
@جوادعدراوي-ر5ف3 ай бұрын
مكينش شي دباب واسترزاق كبر منكم😢
@BenBouazzaoui-jc4jq3 ай бұрын
بسبب إرهاب الجزائريين والجريمة، تعيد ألمانيا فرض ضوابط جوازات السفر على جميع حدودها الوطنية
@redasaadi11033 ай бұрын
بوعزاوي ؟ مالك ؟
@davidhanania70303 ай бұрын
😂😂😂
@davidhanania70303 ай бұрын
بسبب ناس بحالك لي عندهم عقلية نتاع الصرف الصحي ، سير الله يعطي بوك الحبس ، جزائريين ، مغاربة ، هاد ما تعرفو
@redasaadi11033 ай бұрын
@@davidhanania7030 من رباك ؟
@chakibabouzaid21153 ай бұрын
المشكلة مع هذا المتحدث هو أن كلامه غير منظم وتسلسله فوضوي ومن الصعب تتبعه. الأسوء أنه يدعي معرفة أكثر مما هو معقول أو في مستواه؛ مع العلم أنه حتى قبل شهور كان غير معروف للعموم. كلامه عن الدكتور نايف حواتمة (حكوجي) وعن ليلى خالد غير لائق وغير صحيح. اختطاف الطائرات قامت به الجبهة الشعبية (وديع حداد وجورج حبش) وليس الديمقراطية. يدعي معرفة الكل وكل التفاصيل وأنه كان مسؤل الأمن في بيروت!!!! 😅 وعلى علاقة وطيدة مع جبريل الذي مده بالأسلحة لمجموعة ثورية مغرببة لم يصار إلى ذكرها من قبل. ما يقوله عن الشهيدة ثريا الشاوي عير صحيح بالمرة؛ الأنكى من هذا أنه يوصفها بأنها قصيرة ودميمة، وكأنه كان يعرفها، وينسب اغتيالها إلى "اليد الحمراء"، مع العلم أن الرواية القابلة للتصديق هي اغتيالها من طرف أحد العناصر المحسوبين على المقاومة وهو مجرم سابق. كلامه وتحقيره لعباس المسعدي غير مقبول. يدعي قربه من عبد الله ابراهيم ومن الفقيه البصري ومعرفته بأدق التفاصيل، والواضح أنه قرأ ما كتب عن هذه الحقبة واستمع الى الفيديوهات الكثيرة على اليوتوب، وأصبح يعطي لنفسه دوراً أكبر بكثير مما لعبه في الحقيقة.