العالم كله علماني و المغرب كذلك 🇲🇦✌️👑. شكرا سيدي أ.عصيد 🙏 🙏 🙏 واصلوا أعانكم الله خيرا 👍👍👍.
@khalidbenmohamed372421 сағат бұрын
كل التقدير والاحترام للاساذ المحترم السيد أحمد عصيد
@abderrahimouchdiri529923 сағат бұрын
التردد بين الحداثة والتقليد في المناهج الدراسيه، وفي النظم التعليمية ، خلق أيضا مواطنين بشخصية معطوبة ، يعانون من ازدواجية وانفصام و تيهان ما بين الانفتاح على الفكر الحديث بكل تجلياته ، و التمسك بالمبادئ الكونية للحقوق والحريات الأساسية ، و ما بين المحافظة و التمسك بما هو تقليدي موروث ، له ارتباط بنهج السلف "الصالح ".
@universalmelody638923 сағат бұрын
محتوى جدا منير و ضابط للتاريخ و قراءة التحولات الكبرى لثقافة الشعوب. سكرا لك دكتور احمد عصيد
@elmahdibechchar53033 минут бұрын
اللهم إنصر المغرب ملكا و شعبا ☝🏼🇲🇦
@ااىقات23 сағат бұрын
تحياتي لك استاذ بفضلك تنورنا
@Hichampro630 минут бұрын
تحية وتقدير لك دكتور أحمد عصيد كلام صحيح
@RtTima23 сағат бұрын
❤❤❤
@omarkabbouh412019 сағат бұрын
تركيا اليوم تترحم على اتاتورك ،رغم إسلامية أردوغان لم يستطيع تجاوزها ومع ذلك قرر عدم تطبيقها في سوريا .
@Kiko10821 сағат бұрын
👍🏼👍🏼👍🏼👍🏼👍🏼
@mohamedbayoumi733Күн бұрын
لا يمكن تصور دولة حديثة دون علمانية. المخزن اراد اخراج علمانية من داخله بالتدريج، لذلك فالدولة المغربية علمانية في الحقيقة في ظل امارة المومنين. من صالح المغاربة مؤسسة امارة المومنين لانها تحمينا من التطرف ومن التيه الديني، ولكن بشرط حرية المعتقد وحرية ممارسته. العلمانية لا تتبنى اي دين ولكن في نفس الوقت تحافظ على حرية ممارسة الافراد لدينهم بأمن وطمأنينة. من رحم كل هذا تخرج علمانية الدولة المغربية.
@Nkinin22 сағат бұрын
هل هناك حرية في المغرب فيما يتعلق بالدين
@خديجةالوافي-ر7و22 сағат бұрын
❤
@Alm784117 сағат бұрын
ااظن كذلك ان الشعب عرف العلمانية عن طريق الشيوخ ، هؤلاء الدين يتعمدون تشويه مفهوم العلمانيه لدى البسطاء . و المواطن بدوره لا يكلف نفسه يفتش و يقرأ.
@HassanAlaoui-l7m18 сағат бұрын
بل أتاتورك و علمانية المخزن. علمانية مخزنية تقودها مؤسسة إمارة المؤمنين و وزارة الأوقاف !! فمتى طالب رجال الدين بتطبيق نظام العلمانية في بلدانهم بنية ديموقراطية بنائة حتى يخرج علينا سعادة الحاخام التوفيق من وزارته في الشؤون الدينية بعلمانيته دون أن تگون له نية مخزنية ماكرة تحرف من قواعد و أسس العلمانية المعمول بها لذى الدول الديموقراطية ؟!