المركز الإسلامي في هامبورغ.. ذراع إيران في ألمانيا

[@احمدبارافي]

لازم من زمان تتخذ اوروبا اجرائات صارمة

[@Johanman2029]

التشيع مذهب سياسي توسعي قمعي

[@Khalid81751]

على كل دولنا العربية اتخاذ نفس الإجراءات بحق الارهاب الشيعي

[@daliibrahim5620]

ماذا يفعل هذا جامع قبيح هناك في حدائق المانيا الجميلة ..كم قبيح منظره و وجوده هناك غير اخلاقي في حديقة و منتزه المانيه

[@DiaaHenawi]

قرار صائب وانا احيي المانيا بقرارها

[@Mro918]

كل خبرية ما بتعجبك بتقول اسرائيل انتم ايرانيين اذهبوا إلى ايران وأفتح حسينيات قد ما بدك وتركوا الغرب بسلام

[@Natalya_p12]

يجب حظر جميع المساجد وليس مساجد الشيعة فقط بل والسنة اشد خطرا من الشيعة

[@مهاعلي-ذ5ي]

وأكثرية الفرس لا زالوا يعيشون بعقلية جدهم إسماعيل الصفوي والمضحك المبكي في الأمر ان إيران توزعُ الكتب المسيئة للعرب والمسلمين في جميع معارض الكتب الإيرانية المشاركة في الدول العربية وبطبعات أنيقة واسعار زهيدة، والانكى منه أن هناك إقبالاً عربياً شديداً على شرائها واقتنائها؟ في حين أن َّالكتب التي تنال من القومية الفارسية في معارض الكتب العربية التي تقام في إيران يمنع عرضها وتصادر فورا، وبعد ذلك كله نتحدث كعرب بلا حياء عن الكرامة والكبرياء والغيرة ! فهل لمن لا غيرة له على عروبته ودينه الحق بأن يتصف بكونه عربياً مُسلماً ؟ يقول أبو منصورالثعالبي" من أحب الرسول أحب العرب. ومن أحب العرب أحب اللغة العربية". وإذا أستبدلنا مفردة الحب بنقيضها الكراهية أصبحت الجملة ( من كره الرسول كره العرب. ومن كره العرب كره لغتهم العربية ).إنها كراهية سياسية خبيثة معجونة بالدين، ثعابين سامة تتخفى تحت العمامة تلدغ العرب والإسلام كلما سنحت لها الفرصة وتغافل عنها العرب. هل يعقل إن من يكره العرب كل هذا الكراهيه ويتآمر عليهم منذ الفتح الإسلامي حتى الآن يمكن أن يحب عربياً حتى ولو كان من آل البيت ؟ أليس آل البيت عرباً أقحاحاً ومن يحبهم، يفترض منه أن يحب قومهم العرب الذين هداه الله عن طريقهم إلى نور الإيمان بالله ورسوله بعد ضلال مبين وشركٍ مجوسي دفين ؟ وقد أشارالقرطبي إلى الشعوبية ووصفها بأنَّها حركة تبغض العرب وتفضل الفرس والعجم". وذكرالزمخشري في كتابه الشهير (أسس البلاغة) بأن الشعوبيين"هم الذين يصغرون شأن العرب ولا يرون لهم فضلا على غيرهم". لذلك يمكن أن نصف العربي الذي يدافع عن الفرس على حساب عروبته بأنه شعوبي أيضا لأنه يزيد من شأن الفرس ويصغر من شأن قومه العرب. نأمل أن يستفيق العرب بشكل عام والعراقيون بشكل خاص ممن يدافعون عن نظام العمائم وولي الفقيه الفارسي من سباتهم العميق. ويدركوا حقيقة موقف الفرس الصفويين تجاههم والخطط الفارسية الإيرانية للهيمنة على مقدراتهم السياسية والاقتصادية بحجة التشيع ونصرة المذهب. وأن يتحرروا من أغلال الصفويه ويرجعوا إلى أحضان عروبتهم وإسلامهم .

[@مهاعلي-ذ5ي]

اكيد انتي رافضيه مجوسيه حقوده عن المسلمين انتم يالروافض معروف عنكم الكذب وتدليس ونشر الفرقه والفساد بين الناس حتى أهل أوربا ماسلموا منكم يازنادقه..... دين الروافض المجوسي في زوال

[@مهاعلي-ذ5ي]

وأكثرية الفرس لا زالوا يعيشون بعقلية جدهم إسماعيل الصفوي والمضحك المبكي في الأمر ان إيران توزعُ الكتب المسيئة للعرب والمسلمين في جميع معارض الكتب الإيرانية المشاركة في الدول العربية وبطبعات أنيقة واسعار زهيدة، والانكى منه أن هناك إقبالاً عربياً شديداً على شرائها واقتنائها؟ في حين أن َّالكتب التي تنال من القومية الفارسية في معارض الكتب العربية التي تقام في إيران يمنع عرضها وتصادر فورا، وبعد ذلك كله نتحدث كعرب بلا حياء عن الكرامة والكبرياء والغيرة ! فهل لمن لا غيرة له على عروبته ودينه الحق بأن يتصف بكونه عربياً مُسلماً ؟ يقول أبو منصورالثعالبي" من أحب الرسول أحب العرب. ومن أحب العرب أحب اللغة العربية". وإذا أستبدلنا مفردة الحب بنقيضها الكراهية أصبحت الجملة ( من كره الرسول كره العرب. ومن كره العرب كره لغتهم العربية ).إنها كراهية سياسية خبيثة معجونة بالدين، ثعابين سامة تتخفى تحت العمامة تلدغ العرب والإسلام كلما سنحت لها الفرصة وتغافل عنها العرب. هل يعقل إن من يكره العرب كل هذا الكراهيه ويتآمر عليهم منذ الفتح الإسلامي حتى الآن يمكن أن يحب عربياً حتى ولو كان من آل البيت ؟ أليس آل البيت عرباً أقحاحاً ومن يحبهم، يفترض منه أن يحب قومهم العرب الذين هداه الله عن طريقهم إلى نور الإيمان بالله ورسوله بعد ضلال مبين وشركٍ مجوسي دفين ؟ وقد أشارالقرطبي إلى الشعوبية ووصفها بأنَّها حركة تبغض العرب وتفضل الفرس والعجم". وذكرالزمخشري في كتابه الشهير (أسس البلاغة) بأن الشعوبيين"هم الذين يصغرون شأن العرب ولا يرون لهم فضلا على غيرهم". لذلك يمكن أن نصف العربي الذي يدافع عن الفرس على حساب عروبته بأنه شعوبي أيضا لأنه يزيد من شأن الفرس ويصغر من شأن قومه العرب. نأمل أن يستفيق العرب بشكل عام والعراقيون بشكل خاص ممن يدافعون عن نظام العمائم وولي الفقيه الفارسي من سباتهم العميق. ويدركوا حقيقة موقف الفرس الصفويين تجاههم والخطط الفارسية الإيرانية للهيمنة على مقدراتهم السياسية والاقتصادية بحجة التشيع ونصرة المذهب. وأن يتحرروا من أغلال الصفويه ويرجعوا إلى أحضان عروبتهم وإسلامهم .

[@واحدن]

هذا المركز يشوه صورة الإسلام السمح الإسلام الحقيقي الذي يبتعد عن السياسة ولكن ايران تستغل الإسلام لتمرر سياسيتها الخبيثة في العالم بسم الإسلام التشيع ليس دين وإنما وبعيد كل البعد عن الإسلام الحقيقي هذة المراكز شبيه بالمراكز اليهودية في العالم لتمرير غايات بعيدة عن الاسلام

[@Maze_killer_123]

كانه ايران وصعاليكه من الشيعة ينشرون العلم والتكنلؤجيا في دول العالم هههههه

[@سیدعلیسواعدی-ي1غ]

مذیع طائفی

[@youssefhussein1]

لز كان خطر على اللمانيا لما انتظروا ٣٠ سنه .لاكن انه طلب إسرائيل

[@Johanman2029]

من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها

[@eagleANF]

الان اكتشفوا السرطان الذي يدعى اسلام ويجب استئصاله قبل ان يدمر اوروبا