النص التاريخي الذي يثبت وجود فاطمة الصغرى التي عرفت بالعليلة بنت الحسين ع | الشيخ عقيل الحمداني

[@user-gr5nx3bl1y]

السلام عليك يا سيدتي ومولاتي يا فاطمة العليلة وعلى ابيك ابا عبدالله الحسين

[@user-tu2vt8rk1u]

آللهم صل على محمد وآل محمد

[@user-ro5jb8hu6r]

❤️اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ولعن عدوهم ❤️

[@iole1070]

السلام عليكم…عظم الله اجورنا واجوركم باستشهاد مولانا الحسين عليه السلام واهل بيته وصحبه ..اجرتكم مولاتنا فاطمة بنت الحسين عليها السلام على هذه المعلومات القيمة

[@mamajed6618]

اللهم صلي على محمد وال محمد

[@dfgh12mkm54]

أحسنتم ياشيخ جزاكم الله خير

[@user-bp3yp7pm7y]

سردك لقصة التخطيط العسكري لمخيم الحسين باسلوب مفهوم يجذب القلب والعقل السلام عليك يا ابا عبد الله الحسين

[@user-iu9wp9gb6x]

أحسنت سماحة الشيخ نسألكم الدعاء

[@user-ql4sb2ks2b]

يا حسين

[@user-py4wk8gr2r]

ياحسين

[@meraed7]

السلام عليكم عظم الله اجوركم ارجو ارسال رقم سماحة الشيخ

[@user-yz4wp9fp8y]

كان للإمام الحسين ( عليه السلام ) ثلاث فواطم : 1_ فاطمة الكبرى ( ولدت في أواخر سنة 20 ه‍ـ و توفيت سنة 110 ه‍ـ و عمرها 90 سنة ) و أمها الرباب بنت إمرؤ القيس ( 6 هـ _ 62 هـ ) و هي التي قصدها الإمام الباقر بقوله : لما حضر الحسين بن علي ما حضره ( يعني الوفاة ) دعا ابنته الكبرى فاطمة فدفع إليها كتابًا ملفوفًا و وصية ظاهرة . المصدر : الكافي الشريف للكليني ج 1 ص 303 و قال عنها ابن حبان في كتابه الثقات ج 5 ص 301 : ماتت و قد قاربت التسعين سنة . و قال ابن حجر العسقلاني في كتابه تقريب التهذيب ج 2 ص 654 : ماتت و قد أسنّت . 2_ فاطمة الوسطى ( ولدت نحو سنة 48 ه‍ـ و توفيت سنة 126 ه‍ـ و عمرها نحو 78 سنة ) و أمها أم جعفر سلافة القضاعية ( نحو 7 هـ _ 49 هـ ) و هي المعروفة بالعليلة التي بقيت في المدينة عند السيدة أم سلمة زوج النبي و يعبر عنها أحيانًا بالصغرى لكنها من حيث الترتيب تكون الوسطى و هي التي قصدها الإمام الصادق برواية الغراب . عن المفضل بن عمر الجعفي، عن جعفر بن محمد الصادق، عن أبيه، عن علي بن الحسين عليهم السلام قال: لما قتل الحسين بن علي جاء غراب فوقع في دمه ثم تمرغ ثم طار فوقع بالمدينة على جدار فاطمة بنت الحسين ابن علي عليهما السلام وهي الصغرى فرفعت رأسها فنظرت إليه فبكت بكاء شديدا وأنشأت تقول : نعب الغراب فقلت من .... تنعاه ويلك يا غراب قال الامام فقلت من ؟ .... قال الموفق للصواب إن الحسين بكربلا .... بين الأسنة والضراب فابك الحسين بعبرةٍ .... ترضي الاله مع الثواب قلت الحسين ؟ فقال لي .... حقًا لقد سكن التراب ثم استقل به الجناح .... فلم يطق رد الجواب فبكيت مما حل بي .... بعد الدعاء المستجاب قال محمد بن علي: فنعته لأهل المدينة فقالوا: قد جاءتنا بسحر عبد المطلب فما كان بأسرع أن جاءهم الخبر بقتل الحسين بن علي عليهما السلام المصادر : بحار الانوار للمجلسي ج 45 ص 171 و 172 و تاريخ دمشق لابن عساكر ج 70 ص 24 و مقتل الحسين للخوارزمي ج 2 الفصل 12 ص 92 و بغية الطلب في تاريخ حلب لابن العديم ج 6 ص 2647 و فرائد السمطين لإبراهيم الجويني ج 2 ص 163 و 164 3_ فاطمة الصغرى ( ولدت سنة 51 ه‍ـ و توفيت سنة 117 ه‍ـ و عمرها 66 سنة ) و أمها أم إسحاق بنت طلحة التيمية ( نحو 28 هـ _ بعد 110 هـ ) و هي التي تزوجها ابن عمها الحسن المثنى بن الحسن المجتبى ( سلام الله عليهما ) فأولدها عبد الله المحض و الحسن المثلث و إبراهيم الغمر و زينب و أم كلثوم ثم توفي عنها في المدينة مسمومًا بأمر الوليد بن عبد الملك سنة 90 أو 92 هـ المصادر : الحدائق الوردية للشهيد المحلي ج 1 ص 339 و عمدة الطالب لابن عنبة ص 100 و الاعلام للزركلي ج 2 ص 187 و دائرة المعارف الحسينية للكرباسي فخلف عليها عبد الله المطرف بن عمرو بن عثمان بن عفان فأولدها رقية و القاسم و محمد الأصغر الملقب بالديباج لِجماله ثم توفي عنها في مصر سنة 96 هـ المصادر : تاريخ الاسلام للذهبي ج 6 ص 403 و الطبقات الكبرى لابن سعد ج 5 ص 321 و التاريخ الكامل لابن الاثير ج 5 ص 21 فلم تتزوج بعده حتى ماتت و خطبها والي المدينة ابن الضحاك بعد وفاة زوجها عبد الله المطرف العثماني فرفضته فضغط عليها و توعدها بجلد ولدها الاكبر عبد الله المحض فشكته الى يزيد بن عبد الملك فعزله عن ولاية المدينة و أمر بتغريمه 40 ألف دينار و جلده و كان ذلك سنة 104 هـ و هي صاحبة الخطبة التي ألقتها في الكوفة و كان مطلعها : الحمد لله عدد الرمل و الحصى و زنة العرش إلى الثرى .

[@user-it9nb1rj5u]

حسنتم وبارك الله في جهودكم ان شاء الله توظع في ميزان حسناتكم ❤موفقين

[@user-yz4wp9fp8y]

@@user-it9nb1rj5u شكرًا جزيلًا اختي العزيزة التوفيق للجميع ان شاء الله

[@user-wi6li3zp6m]

فاطمه الكبرى حضرت الواقعه و فاطمه الوسطى بقت بالمدينه و فاطمه الملقبه بصفيه حضرت الواقعه و ماتت بالسبي مع اختها خوله و اثنينهن مدفونات بلبنان

[@user-yz4wp9fp8y]

@@user-wi6li3zp6m ريم لا أختي فاطمة الصغرى غير صفية فاطمة الصغرى تزوجت أولًا من ابن عمها سيدنا الحسن المثنى بن الحسن المجتبى و بعد موته بسنة تزوجت من عبد الله المطرف بن عمرو بن عثمان بن عفان و أمها هي السيدة أم إسحاق بنت طلحة بن عبيد الله التيمية و ذلك بإجماع المؤرخين ولدت سنة 51 هـ و توفيت سنة 117 هـ و عمرها 66 سنة و أما صفية فإن كتب الأنساب و التاريخ لم تذكرها من ضمن بنات الحسين ( عليه السلام ) إلا رواية واحدة ذكرها العلامة المجلسي في كتابه بحار الانوار ج 45 ص 321 نص الرواية : ( قال: أنا الأخنس بن زيد، قلت: وما صنعت يوم الطف، قال: أنا الذي أمرت على الخيل الذين أمرهم عمر بن سعد بوطي جسم الحسين بسنابك الخيل، وهشمت أضلاعه، وجررت نطعا من تحت علي بن الحسين وهو عليل حتى كببته على وجهه وخرمت اذني صفية بنت الحسين، لقرطين كانا في أذنيها ) أما خولة فلم تذكرها كتب الأنساب و لا كتب التاريخ نهائيًا و لا توجد رواية واحدة تتكلم عنها

[@user-wi6li3zp6m]

@@user-yz4wp9fp8y بس غير للحسين ثلاث فواطم الكبرى و حضرت معه و العليله الثالثه منو اذا ما كانت صفيه انا اعرف ان الحسين ماله بنت اسمها صفيه و هذا لقبها و خوله الاغلب يرجح انها نفسها زينب بنت سلافه لان هاي البنت ما معروف اي شي عنها وين كانت وين صارت وين قبرها فالذلك الاغلب رجحو انها يمكن تكون المعروفه عندنا باسم خوله

[@user-gu1wy9or5u]

القناه التلفزيونيه شسمهه

[@user-mm9bn1vp1c]

صوت العقيلة

[@user-rd2zb5or7e]

يعني الهدهد اشتغل مخبر سري مثل ماعدنا حاليا

[@user-du7nf9fo4f]

هذا الروايه ضعيفه لوجود ٦ مجاهيل فيها وهناك روايات تصقطها التي توكد وجود بنت واحدة للحسين ع حضرت كربلاء واسمها الصغرى

[@user-yz4wp9fp8y]

أخي مرتضى تعرف قاعدة التسامح السندي في الروايات التي تتكلم عن حادثة تاريخية ؟ فوفق هذه القاعدة نستطيع أن نأخذ بالروايات الضعيفة ما دامها لا تسيء لنبي أو إمام معصوم ثانيا : عند قراءتك للتاريخ بشكل أدق و بجمع الروايات ( قويها و ضعيفها ) ستجد أن للإمام الحسين ( صلوات الله عليه ) ثلاث فواطم يختلفن عن بعض و هن : 1_ فاطمة الكبرى ( أواخر 20 هـ _ 110 هـ ) أمها الرباب بنت امرؤ القيس الكلبية ( 6 _ 62 هـ ) و فاطمة هذه التي قال عنها ابن أخيها الإمام الباقر ( عليه السلام ) : لما حضر الحسين ما حضره دعا إبنته الكبرى فاطمة فدفع إليها كتابًا ملفوفًا و وصية ظاهرة . المصدر : الكافي الشريف للكليني ج 1 ص 303 و قال عنها ابن حبان في كتابه الثقات ج 5 ص 301 : ماتت و قد قاربت التسعين سنة و قال ابن حجر العسقلاني في تقريب التهذيب ج 2 ص 654 : ماتت و قد أسنت و قال اليافعي في كتابه مرآة الجنان ج 1 ص 184 : و فيها _ يعني في سنة 110 هـ _ توفيت فاطمة بنت الحسين و عندما نطابق الروايات مع الحسابات التاريخية فحينها ستكون فاطمة الكبرى قد ولدت في أواخر سنة 20 هـ و توفيت سنة 110 هـ و هذا يساوي 90 سنة و يتطابق في أنها أكبر أبناء الإمام الحسين و يتطابق في أنها بنت الرباب التي تزوجها الحسين في أواخر سنة 19 هـ في زمن عمر بن الخطاب و هي زوجته الأولى و يتطابق في أنها أكبر من أختها سكينة 2 _ فاطمة الوسطى ( نحو 48 هـ _ قيل 126 هـ ) أمها أم جعفر سلافة القضاعية ( نحو 7 هـ _ 49 هـ ) حيث قال العلامة المازندراني في كتابه المعالي : و فاطمة التي بقيت في المدينة هي و جعفر شقيقين . و قال أنها في أيام واقعة الطف كانت صغيرة . و بما أن أمها أم جعفر توفيت نحو سنة 49 هـ قبيل زواج الامام الحسين من السيدة أم إسحاق بنت طلحة في منتصف سنة 50 هـ و على فيصح أنها ولدتها قبيل وفاتها بقليل ( يعني سنة 48 هـ ) حينها سيكون عمرها لا يزيد عن 13 سنة و هذا يتطابق في أنها كانت صغيرة أيام واقعة الطف و روي في هذا الكتاب أيضًا أن الحسين ( عليه السلام ) تركها عند مولاتنا أم سلمة ( صلوات الله عليها ) زوج النبي ( صلى الله عليه و آله ) لعلة ألمّت بها قبيل خروجه من المدينة . و هذه هي التي قال عنها الامام الصادق ( عليه السلام ) : لما قتل الحسين بن علي جاء غراب فوقع في دمه ثم تمرغ ثم طار فوقع بالمدينة على جدار فاطمة بنت الحسين بن علي عليهما السلام فرفعت رأسها فنظرت إليه فبكت بكاء شديدا وأنشأت تقول : نعب الغراب فقلت من .... تنعاه ويلك يا غراب قال الامام فقلت من ؟ .... قال الموفق للصواب إن الحسين بكربلا .... بين الأسنة والضراب فابك الحسين بعبرةٍ .... ترضي الاله مع الثواب قلت الحسين ؟ فقال لي .... حقًا لقد سكن التراب ثم استقل به الجناح .... فلم يطق رد الجواب فبكيت مما حل بي .... بعد الدعاء المستجاب قال محمد بن علي: فنعته لأهل المدينة فقالوا: قد جاءتنا بسحر عبد المطلب فما كان بأسرع أن جاءهم الخبر بقتل الحسين بن علي عليهما السلام المصادر : بحار الانوار للمجلسي ج 45 ص 171 و 172 و تاريخ دمشق لابن عساكر ج 70 ص 24 و مقتل الحسين للخوارزمي ج 2 الفصل 12 ص 92 و بغية الطلب في تاريخ حلب لابن العديم ج 6 ص 2647 و فرائد السمطين لإبراهيم الجويني ج 2 ص 163 و 164 3_ فاطمة الصغرى ( 51 هـ _ 117 هـ ) أمها أم إسحاق بنت طلحة التيمية ( نحو 28 هـ _ بعد 110 هـ ) و هي زوجة الحسن المثنى ( 39 هـ _ 92 هـ ) و ذلك بإجماع المؤرخين فقد أجمعوا على أن فاطمة التي تزوجها الحسن المثنى هي بنت أم إسحاق و هذه كانت حاضرة في كربلاء و عمرها لا يتجاوز العشر سنين فقد روت قائلة لابنها عبد الله المحض : دخلت الغاغة علينا الفسطاط و أنا جارية صغيرة . المصدر : الأمالي للشيخ الصدوق 228