القصيدة الجبريلية لأبي الحسن محمد بن أحمد الهنائي..إلقاء زاهر بن سالم ٱل عبدالسلام

القصيدة الجبريلية لأبي الحسن محمد بن أحمد الهنائي..إلقاء زاهر بن سالم ٱل عبدالسلام
المصدر/ www.youtube.co...
إشترك في القناة وانشرها وشارك الفيديوهات للآخرين بارك الله فيك وفي ذريتك اللهم آمين
Subscribe to the channel and
publish it and Share videos to others
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يغفر لي ويغفر لكم ويرحمني ويرحمكم ويعفو عني ويعفو عنكم اللهم آمين يارب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
ولا تنسوني بالدعاء
بارك الله فيكم

[@mahmoodalmamari6551]

عليه سلام الله و على الملائكة اجمعين و صلوات ربي و سلامه على حبيبي محمد بن عبدالله خير خلقه و صفوتهم و شفيعنا و ساقينا و حبيبنا و هادينا صلواتٌ كثيره لا نحصيها عددا و لا مد الزمان مددا

[@windstorm4141]

القصيدة الجبريلية لشيخنا العزيز أبي الحسن محمد بن أحمد الهنائي. سلامٌ بِلَوْنِ الأُرْجُوانَةِ بَل أَحْلَى يُخَضِّبُ ثَوْبَ الوُّدِ فِي طَرْزِهِ الأَغْلَى سلامٌ بِلَوْنِ الأُرْجُوانَةِ بَل أَحْلَى يُخَضِّبُ ثَوْبَ الوُّدِ فِي طَرْزِهِ الأَغْلَى سلامٌ عَلَى جِبْرِيلَ فِي المَلَأِ الأَعْلَى سلامٌ عَلَى الرُّوحِ الأَمِينِ رُقاً تُتْلَى سلامٌ عَلَى النَّامُوسِ مِسْكٌ حُرُوفُهُ سلامٌ بِأَضْعافٍ يَزِيدُ وَلا يَبْلَى أَجِبْرِيلُ يَا نُوراً عَلَى نُورِ خِلْقَةٍ وَهَبْتُكَ حُبَّاً فِي الفُؤَادِ قَدِ اِسْتَعْلَى سَلامٌ عَلَيْكُمْ مَا حَيِيتَ بِقَدْرِكُمْ مَقَامُكُمُ فِي حَضْرَةِ القُرْبِ قَدْ حَلَّا فَإِنْ تَقْبَلُونَا عِنْدَكُمْ كَانَ سَعْدُنَا وَكُنْتُمْ بِبَابِ الجُودِ سَيِّدَنَا أَهْلَا وَإِنْ تَقْبَلُونَا فَازَ واللهِ سَهْمُنَا وَذَلِكَ فَضْلُ اللهِ أَرْجُو لَهُ بَذْلَا وَإِنْ تَقْبَلُونَا حَبَّبَ اللهُ عَبْدَهُ إِلَى المَلَأِ الأَعْلَى فَكَانُوا لَنَا ظِلَّا وُكُنَّا بِظِلِّ النُّورِ فِي خَيْرِ مَسْلَكِ وَسِرْنَا بِهَدْيِ المُهْتَدِينَ إِلَى المَوْلَى وَإِنْ تَقْبَلُونَا حَلّ فِي الأَرِضِ حَظُنَا وَكُنّا بِحُبِ الأَوْلِيَاءِ غَداً أَوْلَى فَيَا سَيِّدَ الأَمْلاَكِ بِاللهِ نَظْرَةً فَإِنِّي غَزَلْتُ القَلْبَ فِي حُبِكُمْ غَزْلَا وَإِنِّي بِجَاهِ المُصْطَفَى جِئْتُ رَاجِيَا أَنَالُ بِهِ رِفْداً وَأَعْطَى بِهِ السُّؤْلَا فَحَاشَاكُمُ الإِعْرَاضُ وَالبَابُ أَحْمَدٌ وَكَانَ لَكُمُ حِباً وُكُنْتُمْ لَهُ مِثْلَا عَلَيْهِ صَلَاةُ اللهِ مَا حَنَّ قَلْبُكُمْ وَمَا نَهَلَ العُشَّاقُ مِنْ ذِكْرِهِ نَهْلَا فَهَذَا سَلامٌ لَاحَ فِي نُورِ قُدْسِكُمْ فَخُذْهُ زَكِيّا النَّشْرِ وامْدُدْ بِهِ وَصْلَا سَأَلْتُ إِلهَ العَرْشِ يُولِيكَ نَظْرَةً تَقَرُ بِها عَيْناً وَيُزْجِي لَكُمْ فَضْلَا