القصيدة الشامية للشاعر العربي الكبير سميح القاسم

Рет қаралды 26,790

9 жыл бұрын

"القصيدة الشامية" كتبها الشاعر العربي الكبير سميح القاسم لسوريا التي يعشقها كلُّ عربي وتسكنُ روحَهُ ووجدانه.
كُتبت القصيدة عام 1996، ونُشرت في ديوان "الممثل وقصائد أخرى"-.2000

Пікірлер: 23

@NG-iy5rq 5 жыл бұрын

رحل سميح القاسم وترك القلوب كسيرة، هذا الرجل اعتقل وسجن عشرات المرات لكنه ظل عروبيا ومخلصا لقضايا المجتمعات العربية. يرحم ترابك يا سميح القاسم.

@ottoleonel9765 3 жыл бұрын

you prolly dont care but if you guys are stoned like me during the covid times you can stream pretty much all of the latest movies and series on InstaFlixxer. Been streaming with my gf for the last few days xD

@ottocasen4903 3 жыл бұрын

@Otto Leonel Yup, I have been using instaflixxer for months myself :D

@Ishtar.03 2 жыл бұрын

ما اجمل شعراء فلسطين 💓!

@NG-iy5rq 4 жыл бұрын

شاعر كبير شهرته ضربت الآفاق

@user-xk9ne1xj5i 7 жыл бұрын

الله يرحمك

@NG-iy5rq 3 жыл бұрын

هذا الشاعر وقف على منبر الشعر خمسين عاما، مناضلا وصريحا ومحبا لشعبه وأمته. سميح القاسم رحمه الله

@mdobaidullahmallick6684 4 жыл бұрын

الايمان تجدد بمجرد رؤيتك يا استاذي القاسم

@fayzahabas5937 2 жыл бұрын

سلام الله عليك سميح القاسم يتميز الدرزي بالطيبة والذكاء والتفوق في الأداب ؟!.

@rojintel313 2 жыл бұрын

علم الأحمر تاج فوق رؤوسنا .... انا رمز مطرقة ومنجل .... انا رمز تناقض بين العمل وراس المال .....

@user-hm7mo9zx5o Жыл бұрын

💟😍

@fayzahabas5937 2 жыл бұрын

سلام الله عليك سميح القاسم احببتك في قصائدك في المنهج الدراسي ؟:انك الثاني بعد محمود درويش نتشابه في حب الوحدة وعشق الحرية محمود جنون الإبداع والعشق والولاء للوطن سيء الحظ في الحب والزواج؟ : ترك حبيبته حالت بينهما بندقية؟!!!.

@Ishtar.03 2 жыл бұрын

ثالث متوسط؟

@rojintel313 2 жыл бұрын

وفاة الرفيق كاسترو ما يعادل خسارة الاتحاد السوفياتي السابق .....

@rachideljachi2298 3 жыл бұрын

بعد التحية ’دعاء’ المذعنين رشيد الجشي من دفتري العتيق..!! هذا دُعاءُ القانِتين ومن رَجوا *حُسْنَ الِختامِ ووَدَعوا الأدْنانا هو صالِحُ ُفِي كلُ حيْنِ ِ.إنْما * يَحلو إذا ما قِيلَ.في رَمضانا من قامَ فِي سَحَرِ ِ وناجى رَبَهَ * يا ليْتَ لا يَنسى الْدُعاءَ.أوانا من قالَهُ عَشْراً.بِقـلبِ ِصادِقٍ * إني َضْمَنْتُ بأن يَروحَ جِنانا &&&&&&&&&& يا واحِـدُ ُ..قد أَوجَـدَ الأَكْوانا * جِئنا لبابِكَ. نَرْتَجي الإحْسانا فانْظُرْ تَرانا قد خَرَرْنا سُجَّداَ َ* يا ذا الْجَلالِ..فلا تَردُ خُطاناْ جِئْنا رِحابَكَ ِضارِعيْن ..لَعَلَنا * قد نُفْضي سِراً..كتْمُهُ أْضْنانا يا ربُ. إفتحْ بابَ وُدِكَ دونَنا *واعْذُرْ صُقوراً أصبحت غِرْبانا واعْذُرْ رجالاَ بالغشايا هونوا * دونَ العدُوِوناطَحوا الْحيطانا وارْحَمْ عِباداً لِلرَجاءِ. تَوافَدوا * جُـدْ بِالقَبولِ لَكي نَبُثَ رَجانا @@@ يا عالِمٌ. أعَلِمْنا عن أفـذاذِنا *عِلْماً يُداعِبُ ذِكْـرُهُ الوِجـدانا يا مُبْدِعُ ُ زَيِّـنْ بِهِمْ إبداعَنا * وامْنَحنا شِعراً صادِحاً رَنانـا وارْزقنا نَثْراً قد يفي أُفذاذنا * واجْعَلْهُ يَقْـطُرُ حِكمِةً وبِيانا فالقولُ لا يَحلو بِغيرِ رُعاتِنا * والنَظُمُ لن يلقى لـهُ مِيـزانا يا رافِعُ’ إرْفَعْ بِهم عن أنْفِنا * كي َيَلْمِسوا الأطوادَ والأفنانا وانْزِلْ بناعن درِكهم يا ربنا * دَرْكاً يُناسِبُ أَعْـبُـداَ َ.وقِـيانـا يا أولُ ُعَجِّلْ بِهِمْ عن رَكبِنا * واسْبُقْ بِهِـمْ يا رَبنـا الْـغُـزلانا يا آخِرٌ أخِّرْ بِساعةِ أخْذِهِمْ * بل خُـذنا عنهم نَلَبِس’ الأكفانا يا مُمْهِلٌ.أمْهِلْ وُلاةَ أُمورِنا * يا أنت من قـد.أمْهـلَ الشيْطانا &&&&&&&&& يا ربُ.هذا بَوحُ كُلِ’مصانعٍ * جاَبَ الْربَى والـبيدَ والشُطْئانا ودوى صَداهُ بِمُدْلَهِمٍ حالِكٍ * وَصَلَ الرَباطَ وحَـطَ في عَمَّانا إنَّا جُموعٌ دُجِنَتْ وتَطَوَعَتْ * جِئْـنا الْعزيـزَ نَبُـثُهُ الأشْجانا جِئنا نَبوحُ بِوجْدِنا بِأحِبـةٍ * من بعـدِ وجـدٍ أسْهَدَ الأجْفانا ألوجْدُ أضنانا وأنْزلَ دَمعَنا * سَيْلاَ جرى.قـد شابَهَ الطـوفانا بل إنهُ كالطودِ أرخى فوقنا * كَسَرَ الضُلوعَ وَرَوعَ الوِجْدانا لو أننا..دَهـرِاً كَـتَمْنا وَجْدَنا * فاليومُ بـتنا نَرفُضُ الكتمانا أيلول العام 1982 رشيد الْجشي