قال الكفار ( أن بقران غير هذا أو بدله ) ياتي في كل زمان من الكفار من يجدد مقلتهم. ثانياً قال تعالي (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتي تتبع ملتهم) هل رضي اليهود والغرب لازم للمسلمين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لعنة الله على كل من تعدى على كتاب الله من المنافقين الجدد لقد حكى رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم عن ذلك في حديث حذيفة بن اليمان. . يردون ليطفوا نور الله بافواهم ويابى الله إلا أن يتم نوره ولو كره المشركون
@Kopk-b9k Жыл бұрын
صدق الله اذا قال(وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا ) القران وحى لله وليس فلسفه ماركسيه بشريه او نص بشرى يعتريه النقص وواقع به الخطا وبحاجه الى التعديل والتقويم والقران ليس تابع للقيم العلمانيه الباليه المعاصره حتى يتبعها اما اولياء الشيطان من المترديه والنطيحه ومن يدور فى كنفهم ينادون بكل وقاحه واسفاف وخبث تطويع الإسلام ليتلاءم مع الحضارة المادية الغربية الساقطه الفاسده اللى اتاحت ممارسه العهر والرذيله(الزنى )بالتراضى حتى لو كان ذلك الامر زنى بالمحارم فقد وصل الامر منتهاه من المرجفين والمهلوسين بان يعتبرون وحى الله خالق البشر اللى يعلم ما كان، وما يكون، وما لم يكن لو كان كيف سيكون قابل للتعديل والتطوير من قبل مخلوقاته من البشر فذلك امر فى قمه التخلف وكفر صريح بالله فقد بلغت الجراه ذروتها وقاموا يرجون لتفسير القران حصريا فى جذر الغه العربيه حصريا دون الاخذ فى التفسير الاصطلاحى وضاربين بعرض الحائط بكتب التفسير حتى يقومون بتشويه معانى القران فهولاء الذين امتهنوا القراءة المعاصرة للنّصوص يستهدفون من خلال الآيات التي ينتقونها الأمور التي يعترض عليها الغرب على الإسلام مثل: الرق والحجاب وتحريم الخمر والخنزير وإقامة الحدود كحد السرقة وحدّ الحرابة كما يحاولون التشكيك في أصول الإسلام ومصادره من حيث ثبوت القرآن وقراءاته وجمْعه القول بـ”تاريخية النص“ وهي نظرية أسسها المستشرقون كوسيلة لقطع الصلة بين القرآن الكريم والواقع المعاصر وادعاء بأنه لا يمكن تطبيق أحكامه على واقعنا اليوم وتسللوا وقفزوا الى السُّنَّة النبويه باعتبارها مفسرة للقرآن فإما أن يدَّعوا الاكتفاء بالقرآن وحده أو يسلبوا منها العصمة وينفوا كونها وحيًا أو يدَّعوا عدم ثبوتها أو يزعموا مخالفتها للعقل والحس أو مخالفتها للقرآن أو معارضتها للنصوص الأخرى أو مصادمتها للقيم والأخلاق فالأصل في القرآن أنّه كتاب يدعو إلى تقويم أوضاع البشر المنحرفة عن منهج الله و قال تعالى: {إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ}
@ahmedbaradwan66193 жыл бұрын
كتاب عربي مبين، بلسان عربي. الناقدين للقرآن هم من خريجي السربون وليسوا عرب قحاح ويصعب عليهم حقيقة النص فهو قول الله. فبئس القوم انتم
@ismainboularas75873 жыл бұрын
هذه طعون زندقية تستهدف القرآن ؛والسنة والعقيدة والتشريع ؛وسماسرتها عرب؛ كاركون والجابري؛ وشرفي؛ وادونيس؛ و أصحاب البضاعة هم المستشرقون كنودلكة؛ و مرجيليوت وبلاشير وغيرهم