الرد على دكتور عبد القادر الحسين في زعمه أن إبراهيم عليه السلام هو إمام المتكلمين

[@abdallaazzam907]

جزاك الله خيرا فعلا يتركون السهل للصعب

[@srajarabic]

جزاكم الله خيرًا

[@ansarahmed4920]

والله المستعان وعليه التكلان جزاكم الله خيرا ⚘️👌

[@AbuWilly.]

احبك في الله شيخنا.

[@Eqnaa3]

أحبك الذي أحببتني لأجله

[@amominah]

جزاك الله خيراً

[@سلیمانسالم-ر2ع]

جزاكم الله خيرا واحسن اليك وارجو منك لو استطعت أن تعمل مقاطع صغيرة حتى تعم الفائدة

[@mohamedabdilahi641]

جزاكم الله خيرا

[@amominah]

استفدت كثيراً في الدقيقة ١٤

[@sbzush]

جزاكم الله خيراً. هل يمكنكم رفع المحتوى على الـPodcast؟ أعتقد سيصل إلى جمهور أكبر إن شاء الله.

[@MMM-zf9po]

الدكتور يريد القول أنه يجوز التغير على الله سبحانه وتعالى عن ذلك وأنه ليس من خصائص الحوادث وكذا ينفي دليل التمانع الذي قال به أهل السنة الأشاعرة مع أن القرآن واضح في ذلك ( اذا لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض ) ( لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا ) ثم إن الأمر الذي لا أفهمه لماذا شيوخ السلفية لا يجلسون لمناظرة شيوخنا خاصة وأن هؤلاء طالبوا بها مرارا وتكرارا حتى يتبين الحق فنأخذ به نحن عوام المسلمين

[@Eqnaa3]

@@MMM-zf9po يا أخي هداك الله هذا الذي كتبته اسمه تلبيس!! التغير هذه لفظة مجملة بالغة الإجمال، وأنا لا أجيز أن تقال في الله تعالى لا إثباتا ولا نفيا لأنها لم تثبت. والذي يقولها مثبتا أو نافيا، يستفصل منه: ماذا تقصد؟ إن كنت تقصد مطلق معنى التحول من حال إلى حال أو من فعل إلى فعل، فهذا من نفاه فقد عطل رب العالمين عن جميع صفات الأفعال وعن صفة الكلام والإرادة وصيره صنما لا حياة فيه!! وأما إن كنت تقصد تغير المخلوقات الذي له حقيقة تليق بالمخلوق، قد يظهر لنا شيء منها في بعض أنواع المخلوقات دون بعض، فهذا لا تجوز نسبته إلى الله قطعا! فقول القائل إن التغير من خصائص الحوادث بهذا الإطلاق اليوناني، باطل وفاسد وهذا ما نقرره ونبينه، فلا تخلط الكلام! وأما أني أنفي دليل التمانع، فتلبيس آخر، بل قررت صراحة أنه راجع إلى معنى صحيح لا ينازع فيه عاقل، وهو ما قرره رب العالمين في القرآن! وإنما أرد على المتكلمين طريقتهم في الحجاج به، والفارق بين القضيتين إن لم تفهمه من هذه المحاضرة، فالتمسه في غيرها من محاضرات هذه القناة إذ قد أطلت النفس فيه وزدت وأعدت وكررت بما أرجو أن فيه الكفاية لمن أراد الحق متجردا في طلبه! أما أنك تفهم أو لا تفهم لماذا لا يجلس فلان ليناظر فلانا، فهذا لا يعنيني ولا ألتفت إليه، والسلام

[@MMM-zf9po]

@@Eqnaa3 الذي أومن به أنه تعالى اتصف بالكمال المطلق أزلا لذا يستحيل في حقه التغير ولهذا المعنى أشار الإمام الطحاوي : ( مَا زَالَ بِصِفَاتِهِ قَدِيمًا قَبْلَ خَلْقِهِ، لَمْ يَزْدَدْ بِكَوْنِهِمْ شَيْئًا لَمْ يَكُنْ قَبْلَهُمْ مِنْ صِفَتِهِ، وَكَمَا كَانَ بِصِفَاتِهِ أَزَلِيًّا كَذَلِكَ لَا يَزَالُ عَلَيْهَا أَبَدِيًّا ) ( لَيْسَ بَعْدَ خَلْقِ الْخَلْقِ اسْتَفَادَ اسْمَ "الْخَالِقِ"، وَلَا بِإِحْدَاثِ الْبَرِيَّةِ اسْتَفَادَ اسْمَ "الْبَارِي ) أما بخصوص جلوس الأطراف للمناظرة فمن أجل أمتنا الإسلامية من أظهر الله تعالى على يديه الحق اتبعته فالأمر إذن يهم كل أهل العلم من كلا الفريقين ثم إن هذا كان هو ديدن السلف الصالح

[@Eqnaa3]

@@MMM-zf9po الذي تؤمن به هذا مجمل لا يصح أن تتركه بلا تفصيل! ما معنى يستحيل في حقه التغير؟؟ هل نزل عليكم نص من السماء مفاده أن الله يستحيل عليه التغير مثلا، ولم نقف نحن عليه؟؟ هذا مصطلح فلسفي يوناني يجب تحريره حتى يتبين كلا المتنازعين عليه وجه الحق من الباطل!! قول الإمام الطحاوي المنقول لا دليل فيه على ما تريد! نعم الله تعالى لم يزل موصوفا بالكلام أزلا، يتكلم متى شاء، وبالفعل أزلا، يفعل متى شاء، لكن كيف يكون موصوفا بأنه يتكلم من الأزل، عند من يعتقد أنه لا يصدر منه الكلام كلمة بعد كلمة، فيكون في حال متكلما بها، ثم يكون في حال لاحق موصوفا بأنه قد تكلم بها في الماضي، وكذلك في الأفعال والمشيئات؟؟ هذا داخل في المعنى اللغوي للتغير أو التحول، ولا إشكال! ومن نفى هذا وقال إنه محال، فعقيدته على خلاف ما قرره الطحاوي!!

[@Saarimul_masloolUnapologetic]

Shaikh how to respond to *we dont religion to understand morals* Also what are the implications of the statement *Morality is an evokutoinary adaptation* .. Please

[@MMM-zf9po]

( والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا )