Рет қаралды 4,350
هذه هي الحلقة الرابعة من سلسلة قصائد مغناة، نتكلم فيها عن قصيدة الشاعر الكبير مظفر النواب ( الريل وحمد ) والتي كتبها في خمسينيات القرن الماضي للتسلية وشاءت الصدف ان تظهر وتنتشر ويغنيها ياس خضر ومن ثم العديد من المطربين من بعده من مختلف أنحاء الوطن العربي ، والقصيدة هي تصوير لقصة حقيقية تدور حول حياة امرأة من ريف جنوب العراق وتحديدا قرية ام شامات والتي التقى بها الشاعر وسردت له قصتها في القطار ( الريل )
ولصعوبة معانيها وكلماتها قررنا شرح ابياتها وايضاح فكرة القصيدة
كلمات القصيدة :
مرينا بيكم حمد واحنا بقطار الليل
واسمعنا دگ گهوة وشمينا ريحة هيل
ياريل صيح أبقهر صيحة عشك ياريل
هودر هواهم ولك حدر السنابل كطه
***
يابو محابس شذر يالشاد خزامات
ياريل بله بغنج من تجزي بمشامات
ولا تمشي مشية هجرقلبي بعد مامات
هودر هواهم ولك حدر السنابل كطه
***
جيزي المحطهْ بحزن وونين يا فراقين
ما ونسونه بعشقهم عيب تتونسين
ياريل جيم قهر،أهل الهوى أمجيمين
هودر هواهم ولك حدر السنابل كطه
***
ياريل طلعوا دغش والعشق جذابي
دق بيه طول العمر ما يطفهْ عطابي
نتوالف ويه الدرب وترابك ترابي
هودر هواهم ولك حدر السنابل كطه
***
أرد أشري جنجل وألبس الليل خزامه
وارسم بدمع الضحك نجمه وهوى وشامه
وياحلوه بين النجم طباقه لحزامه
هودر هواهم ولك حدر السنابل كطه
***
چن حمد فضة عرس چن حمد نرگيله
مدگگ بمي الشذر ومشله أشليله
ياريل ثگّل يبويه وخلي أناغيله
يمكن أناغي بحزن..منغه..ويحن الكطه
***
آنه أرد ألوك لحمد ما لوكن لغيره
يجفلني برد الصبح وتلجلج الليره
ياريل باول زغرنه لعبنه طفيره
هودر هواهم ولك حدر السنابل كطه
***
كضبة دفو يانهد لملمك برد الصبح
ويرجفنك فراقين الهوى ياسرح
يا ريل لا…لا…تفززهن..تهيج الجرح
خلهن يهودرن حدر الحراير..كطه
***
جن كذلتك والشمس والهوى هلهوله
شلايل بريسم والبريسم أله سوله
و اذري ذهب يا مشط يالخلگك شطوله
بطول الشعر والهوى البارد ينيم الكطه
***
تو العيون أمتلن ضحكات وسواليف
ونهودي زمن والطيور الزغيره تزيف
ياريل سيس هوآنه وماأله مجاديف
هودر هواهم ولك حدر السنابل كطه
النص و التقديم : مهيمن مصطفى
تصوير و مونتاج: ليث نزار
اللوحات المرسومة : الفنان فاضل عباس الدعمي