أمنيه أن يصاب الصرطان في الصرطان حتى يذكر المعنى الحقيقي الوجدان النقيب حتى يستذكر أن وجدان صارعت من الموت ولالم التي كانت حياتهه مليئه بالاحزان والقصص القصيرة جدا عند الله تعالى والقصائد المتوهجه وجعآ من شدة الألم الذي عانته وجدان ، وحاولت للوقوف من جديد. وهاهيه وجدان نعم استطاعت زرع الصور الشعريه والقوافي في كل مكان وكانت معطاءه ومؤثره كثير من الناس عاشو عمرهم وبلغو ال90 ولم يقدمو للعالم اي شيء بسيط هي صنعت اسم لها في الدنيا بقوتها وموهبتها وكانت قدوة للناس الضعفاء هذا كافي انها كانت انسانه عاشت دنياها بإنجاز إلى رحمه الله تعالى شاعرة العراق..... وجدان في ذمه الله