3. هذا هي تعاليم الظالمون اﻹرهابيون محمد وآل محمد هذا هو اﻹسلام راجع مستدرك الوسائل للطبرسي -كتاب الجهاد - باب حكم الشراء من أرض الخراج والجزية) عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي أبن أبي طالب قال: (لا تشتر من عقار أهل الذمة ولا من أرضهم شيئا، لأنه فئ المسلمين، ولا تشتر من رقيقهم إلا ما كان سبايا أو خراسانيا أو حبشيا أو زنجيا أو هذا النحو). ____________ شاهد الحقد المتوراث عن جعفر الصادق عن أبيه عن جده عن الحسين بن علي ابي طالب . وصية اﻹمام علي إلى أبنه الحسين ، أن اﻹمام علي يفتي بإغتصاب بيوت وممتلكات المسيحيين ﻷنها من غنائم الجهاد اﻹسلامي {{ يقول لاتشتر من عقار أهل الذمه ولامن أرضهم شيئا ﻷنها فيئ المسلمين }}. يعني الحسين إذا أنتصر على بني أميه فسوف يقوم اﻹمام الحسين بتهجير العوائل الغير مسلمه من أجل اﻹستيلاء على بيوت وممتلكات المسيحيين . ونطرح السؤال على المخدوعين بدين محمد هل ترضى لﻹرهابيون الوهابيون أن يغتصبوا بيتك وممتلكاتك ؟ إذا قلت كلا فيجب عليك أن تترك اﻹسلام