الشروط العشر لصناعة المفكر الإسلامي - الأستاذ محمد أحمد الراشد
Пікірлер: 14
@م.حسنشەمێرانی-ظ1ث11 күн бұрын
جزاك الله عن ابناء الصحوة خیر الجزاء،نصحت والفت وبینت الحقائق،فتقبل الله منك واسكنك الجنة بلطفه...آمییین
@الخميس-ط5س10 күн бұрын
الف رحمه على روح الشيخ
@user-zs5sd4jd9c18 күн бұрын
رحمك الله تعالى وغفر لك وادخلك الجنة
@abuhafs895717 күн бұрын
رحمه الله تعالى وأسكنه الفردوس الأعلى من عمالقة الفكر الإسلامي الرشيد
@NH-vj2yd16 күн бұрын
رحمك الله تعالى وأدخلك الفردوس الأعلى بلا حساب آمين.
@mohamedchelbi619511 күн бұрын
اللهم ارحمه واغفر له وأسكنه الفردوس الأعلى وارزق أهله وذويه ومحبيه جميل الصبر والسلوان
@user-ce5ru1fo3s6 жыл бұрын
بوركتم و نفع الله بكم ، تطوافة سريعة في محاولة لصناعة المفكر المسلم...
@gaminglife16355 жыл бұрын
الله يطول في عمرك
@prjawharfmpt19496 ай бұрын
❤❤❤❤❤❤❤👍👍👍👍👍👍👍👍👍
@belkari54583 жыл бұрын
كيف ستصنع مفكر وانت نفسك لست مفكر يا سيد استخدم مصطلحات دقيقة انت لا تصنع عقل انسان او انسان من الافضل لك ان تستخدم كلمة مناسبة قول ادخال الفكر الاسلامي الى العقول او صقل التفكير عند المسلمين
@whoami43722 жыл бұрын
لديه إنتاج فكري وحركي والمفكرين درجات وليس بنفس الدرجة
@haas-hamdyacademyforartsan30495 жыл бұрын
ما ذكره المتحدث في الدقيقة 32:30 لم يرد عن رسول الله صلى الله عليه و سلم، بل هو أثر عند عبد الله بن عمر و لا يصح نسبته أو رفعه إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم.
@MrAlrawy7 күн бұрын
بل حديث صحيح بمجموع طرقه والمحاضر الاستاذ الراشد محدث....واليك طرق الحديث: روي هذا الأثر من طرق ثلاثة عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، وبمعانٍ متقاربة: الطريق الأول: عن يعلى بن عطاء، عن أبيه، قَالَ: "كُنْتُ آخِذًا بِلِجَامِ دَابَّةِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو، فَقَالَ: كَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا هَدَمْتُمَ الْبَيْتَ، فَلَمْ تَدَعُوا حَجَرًا عَلَى حَجَرٍ. قَالُوا: وَنَحْنُ عَلَى الإِسْلاَم؟ قَالَ: وَأَنْتُمْ عَلَى الإِسْلاَم. قلت: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: ثُمَّ يُبْنَى أَحْسَنَ مَا كَانَ. فَإِذَا رَأَيْت مَكَّةَ قَدْ بُعجَتْ كَظَائِمَ, وَرَأَيْت الْبِنَاءَ يَعْلُو رُؤُوسَ الْجِبَالِ، فَاعْلَمْ أَنَّ الأَمْرَ قَدْ أَظَلَّك". رواه ابن أبي شيبة في "المصنف" (7/ 461)، وأبو عمرو الداني في "السنن الواردة في الفتن" (462) وابن الجعد في "مسنده" (2108) وهذا إسناد محتمل؛ لأن عطاء العامري، والد يعلى، لم نقف على نص بتوثيقه، وقد نصوا على أن ابنه يعلى من موالي عبد الله بن عمرو بن العاص، والذي يظهر أن المراد هو أبوه ، لأن الابن ـ يعلى ـ لم يدرك عبد الله بن عمرو. ومعلوم أن المولى خصيص بمولاه. وقد كان شعبة يعتني بالأحاديث التي يسندها يعلى عن أبيه إذا لم يرسلها. كما جاء في "التاريخ الكبير" للبخاري (6/463) أن شعبة قال: كان يعلى يحدثني عن أبيه فيرسله، فأقول له: فأبوك عمن؟ قال: أنت لا تأخذ عن أبي !! وأدرك عثمان رضي الله عنه، وأدرك كذا. وجاء في "تاريخ دمشق" لابن عساكر (74/ 196): "قال شعبة وحدّثني يعلى بن عطاء، عن أبيه: أنّ رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلّم يستأذنه في الجهاد. قال شعبة: ولم يذكره عن عبد الله بن عمرو بن العاص، فتهاونت به. فقال: لا تأخذ هذا عني، عن أبي، وقد ولد أبي لثلاث سنين بقين من خلافة عمر؟!" انتهى. والحاصل : أن الإسناد محتمل للتحسين والقبول في مثل هذه الأبواب الإخبارية. الطريق الثاني: يزيد بن أبي زياد، عن مجاهد، عن عبد الله بن عمرو بن العاص أنه قال: "إِذَا رَأَيْتَ الْبِنَاءَ ارْتَفَعَ إِلَى أَبِي قُبَيْسٍ, وَجَرَى الْمَاءُ فِي الْوَادِي ؛ فَخُذْ حِذْرَكَ" رواه عبد الرزاق في "التفسير" (3/183)، ونعيم بن حماد في "الفتن" (1/43)، والفاكهي في "أخبار مكة" (1/339، وأيضا3/42)، ولكنه عند كل من نعيم، والفاكهي عن ابن عمر، وليس ابن عمرو، والغالب أنه خطأ مطبعي، والصواب: ابن عمرو. بالواو، خاصة وأن الفاكهي يرويه من طريق عبدالرزاق. ويزيد بن أبي زياد متفق على ضعف حديثه ، ونكارة كثير منه. ينظر "تهذيب التهذيب" (11/330). ومع ذلك ، فقد تابعه الأعمش، عن مجاهد، عن عبد الله بن عمرو قال: إذا ظهرت بيوت مكة على أخاشبها فخذ حذرك. أخرجه إبراهيم الحربي في "غريب الحديث" (2/ 544)، والربعي في "منتقى من أخبار الأصمعي" (ص100) ولكن رواه الأعمش بالعنعنة، ولم يصرح بالسماع، وثمة اختلاف مشهور في سماعه من مجاهد. يمكن مراجعته في "جامع التحصيل" (ص188-189) الطريق الثالث: مسلم بن خالد، عن ابن خثيم، عن يوسف بن ماهك، عن عبد الله بن عمرو بن العاص أنه قال: "إِذا رَأَيْتُ بُيَوتَهَا، يَعْنِي بِذَلِكَ مَكَّةَ، قَدْ عَلَتْ أَخْشَبَيْهَا، وَفُجِّرَتْ بُطُونُهَا أَنَّهَارًا، فَقَدْ أَزِفَ الْأَمْرُ". رواه الأزرقي في "أخبار مكة" (1/ 282) وابن خثيم هو عبد الله بن عثمان بن خثيم، مختلف في توثيقه وتضعيفه، فوثقه ابن معين في رواية، وأبو حاتم قال: صالح الحديث، والنسائي في رواية، وابن سعد. وضعفه ابن معين في رواية، والنسائي في رواية، وعلي بن المديني، وقال ابن حبان: كان يخطئ. ينظر "تهذيب التهذيب" (5/315) وكذلك الشأن في الاختلاف في مسلم بن خالد، ترجمته في "تهذيب التهذيب" (10/129) والذي يظهر : أن تعدد هذه الطرق - رغم ضعفها في مقاييس النقد الصارم - دليل على أن للأثر أصلا من كلام عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، وأن نفس الناقد تطمئن إلى صدور هذا الكلام ، أو نحوه ، عنه رضي الله عنه، فالضعف يسير، والمتن ليس بمنكر.