السعودية وعلمائها يكفيهم أن اشترك في عدائهم الايرانيين والاتراك والتكفيريين وجميع الفرق الضالة.

[@abosmrahsarah2366]

الله اكبر 😍

[@ابوصالح-ظ8ص2ق]

بلادنا مستهدفة حتى من بعض خونة العرب ويأبى الله إلا أن تظل شامخة في كل المجالات الحمد لله والشكر 🇸🇦

[@F7L_ALSUFIAT]

🇸🇦🇸🇦🇸🇦❤❤

[@AH-vl3nm]

*دُمة خفاقاً يا راية التوحيد رغم كيد الأعادي* . 🌿.,،؛

[@أبوحذيفةحمدانآلعلي]

فدُمت يا دولة التوحيد شامخة... في ظل آل سعود يخفِق العلم 🇸🇦🌹🇱🇾 ليبي يحب المملكة مرّ من هنا

[@loloamra9462]

عاشت السعوديه ..

[@ahmadpiah3965]

تحت راية التوحيد من مجد الى مجد ..

[@سَرْهَجَة]

للتاريخ .. المؤتمر الإسلامي العام الجلسة العاشرة، صباح الأحد ١٦ ذي الحجة سنة ١٣٤٤هـ الموافق ٢٦ يونيه سنة ١٩٢٦م: رئيس الوفد التركي أديب ثروت: "أني اذكّر أن اخواننا من الترك الذين كانوا في هذه الديار رُبطوا وسُلموا للانكليز ولكن مضى ذلك وأراد الله سبحانه أن يأخذ الانتقام من الظالم فارسل جلالة الملك عبدالعزيز آل السعود لاخذ هذا الانتقام، وزاد على ذلك بأن دعى عموم المسلمين و في جملتهم حكومة الجمهورية التركية . لقد كان الأتراك يخافون من هذه البلده ولكن لما جاء جلالة الملك عبدالعزيز، وطهر هذه الديار المقدسة، زال ذلك الخوف ؛ولهذا لما دعينـا لهذا المؤتمر جئنا فرحين مسرورين، ودخلت هذه الديار لا أحمل سلاحا ولامدية، وكنت مطمئنا شاكرا لجلالة الملك عبدالعزيز، ودعوت له اثناء طوافي بالبيت الحرام لمحافظته على الحرمين الشريفين وعلى الأمن فيها، لم يبق شيء اقوله الا أن اتمنى من هيئتكم الموقره أن تضع القرارت الموافقة لمصلحة البلاد. واتمنى لجميع الاعضاء السلامة والتوفيق". (جريدة أم القرى. العدد ٧٨ السنةالثانية. ١٩ ذي الحجة سنة ١٣٤٤هـ . ٢٩ يونيه سنة ١٩٢٦ م )