#الشيخ_بسام_جرار

[@UC_QmMLrmrlU6So2_NVIc8GQ]

﴿وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا﴾ ‏[الإِسۡرَاءِ 85].

[@hamad8541]

وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا سورة النساء آيات 157-158

[@لكالمجدالأبديياالله]

سبحان الذي أعطاك علم وفقه وتدبر ورسوخ.

[@UC_QmMLrmrlU6So2_NVIc8GQ]

﴿رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلَاقِ﴾ ‏[غَافِرٍ 15]. هنا التاكيذ لأنه العبد هو بشر و لكن هو من يعبد الله سبحانه و تعالى إذا أين هيا الروح عند البشر

[@UC_QmMLrmrlU6So2_NVIc8GQ]

﴿يُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ﴾ ‏[النَّحۡلِ 2]. هذا يعني من امره لهذا الامر لا يكون من خلال التوزيع او يفرق الله سبحانه و تعالى الروح هكذا لأنه لو كان للبشر روح لن يرسل الملائكة بالروح

[@hamadksa5646]

نثبت ما اثبته القران

[@جمالعيدعيد-غ5ز]

اللهم صل على محمد وآل محمد

[@Personal877]

الوفاة هي الموت حسب تفسير البغوي. اذا كانت سورة المائدة١١٧. فإذا توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم. هل كان المسيح هو الرقيب عليهم قبل الوفاة؟ ماذا رأى الناس واعتقد في تلك الأيام؟

[@almohanna3889]

هذا كلام فاضي هي القبض ورافك ألي يهني روح وجسد ولاية الثانيه توضح فلما توفيتني كنت انت عليهم الرقيب عليهم

[@ahmedhamid4280]

وقال بعضهم ، كما ذهب اليه الزمخشري والبيضاوي : ان ( الوفاة ) بمعنى من الاستيفاء ، من (استوفي الشيء) و (توفي الشيء) أي أخذه كاملا. قال البيضاوي : ( اني متوفيك ) آل عمران 55 (أي مستوفي أجلك ، ومؤخرك إلى أجلك المسمى عاصما إياك من قتلهم . او قابضك من الأرض ، من (توفيت مالي ). أو متوفيك نائما إذ روى انه رفع نائما . أو مميتك عن الشهوات العائقة عن العروج إلى عالم الملكوت . وقيل : أماته الله سبع ساعات ثم رفعه إلى السماء ؛ واليه ذهبت النصارى . تلك التفاسير هي تمحلات على اللفظ لاستدراج المعنى إلى ما يقصدون لا إلى ما يعنيه ظاهر اللفظ وباطنه . ففي الواقع القراني لا يرد اسم ( الوفاة ) على الاطلاق بمعنى الاستيفاء . انما يرد فعل (وفي) وحده بهذا المعنى ، او بمعنى (فاء) وليس من قرينة لفظية او معنوية في آيات وفاة المسيح تعني الاستيفاء او الوفاء ؛ بل كل القرائن اللفظية والمعنوية فيها تعني وفاة الموت . وبعضهم فسّر وفاة المسيح بمعنى النوم ، اذ رفعه الله في حالة نوم الى السماء ، في سِنة الكرى . وقد رأينا ان الوفاة بالمعنى المجازي ، أي النوم ، او المنام ، لم ترد الا في موضعين ( الانعام 60 ، والزمر 42 ) بقرينة لفظية تحولها من المعنى الحقيقي الى المعنى المجازي ، من أصل خمسة وعشرين موضعاً تعني كلها وفاة الموت ، بالمعنى الحقيقي. وما نقله البيضاوي وغيره : (روى أنه رُفِع نائماً ) لا أصل له لا في الإنجيل ولا في القرآن . فتفسير الوفاة بمعنى النوم في موت المسيح تهريج ، لا تخريج. فالوفاة في لغة القرآن تعني الموت الحقيقي ، كما تشهد به آيات القران كلها كما نقلناها . وفي تفسير (متوفيك) آل عمران 55 قال الرازي : ( متوفيك أي مُميِتك ، وهو مروي عن ابن عباس ومحمد بن إسحاق ؛ قالوا مع وهب : تُوفي ثلاث ساعات ثم رفعه ؛ ومع محمد ابن إسحاق: توفي سبع ساعات ثم احياه الله ورفعه) . ونقل السيوطي في ( الإتقان 1: 116) : متوفيك أي: مُمِيتك. ومن جمع آية النساء إلى آية آل عمران يتضح ان السيد المسيح مات ، ولم يتشبهوا في موته ، ولم يمت احد بدلا عنه. وما نفي القتل والصلب في آية النساء إلا لاثباته في حقيقته ، بحسب الأسلوب البياني. يا عُميان: لماذا تتمسكون بآيتين و تتناسون 25 آية قرآنية ??? كفى كَذِباً و تدليساً و نِفاقاً يا مُفَسري القرآن على نفي موت السيد المسيح في القرآن ، والمسيح يقول لكم في سورة مريم ( وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ ((( أَمُوتُ ))) وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا)33. و إن تفلسف رجل الدين وقال: أن هذا الموت سيكون لاحِقاً في عودة السيد المسيح في يوم القيامة و قَتلِه للمسيخ الدّجال إلخ من المهاترات والخُرافات ، فنقول له ، إذاً على هذا القياس و بناأً على الآية التي تتكلم عن النبي: يحي بن زكريا أنه لم يَمُت لغاية اليوم ، إذ تقول الآية: وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ ((( يَمُوتُ ))) وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا. ( سورة مريم15). أين المَفَّرُ. ؟؟؟ 👹🐪🐫

[@agadirtazi2500]

متوفيك تعني آخذك واستعيدك لانه اتى الى الحياة بروح القدس لو توفاه الله لكان دفن على الارض وبني البشر لا يعلم ما هي روح القدس في قوله تعالى ....ويسألونك عن الروح قل الروح من امر ربي وما اوتيتم من العلم الا قليلا .... الانسان لا يعلم اي شيء عن الروح

[@UC_QmMLrmrlU6So2_NVIc8GQ]

اذا كان عند البشر الروح إذا لماذا هب الله سبحانه و تعالى و مده بالروح لي سيدنا عيسى عليه السلام لأنه لو كان للبشر روح هو ليس بحاجة أن يهب و يمده الله سبحانه و تعالى بالروح اليس يولد البشر و معه الروح و لكن لماذا سيدنا عيسى عليه السلام هب الله سبحانه و تعالى و مده بالروح او أنه اصبح لذيه اتنتان

[@ابوالليث-ك4ي]

الروح تنفخ في الجنين بعد ١٢٠يوم ويكتب له اربع رزقه. أجله.عمله.شقي ام سعيد لايوجد٤٠يوم

[@halloun88]

مناقض لتفسير ابن عباس والبخاري من نصدق؟

[@sa3ed_card]

شو المناقض

[@almohanna3889]

هي نعني القبض او انتهاء مسؤلتي عن قومي والاية الثاني توضح فلما توفيتني كنت انت الرقيب عليهم وهذا يدل عدم نزول عيسى الان محمد هو خاتم الانبياء عقيدة عودة المسيح هذي عقيدة مسيحية يرجع بصفة رب لو نعترض نزل عيسى على اي مذهب او عقيدة اشعرية او صوفية اوجهمية وهذا ينطبق على المهدي لماذا لم يكون هو الرسول صلى الله عليه وسلم هو من كي نخذ الدين الصحيح بدون مذاهب وفرق

[@cameliorojo8566]

قبض (استيفاء) المسيح عليه السلام كقبض الدين من المدين معناه بأن مدة مكوثه في الأرض انتهت ولا رجعة له لا للدجال ولا لغيره، وإن كان الأمر عكس ذلك لما قال الله تعالى (متوفيك).

[@v-mjahd4940]

Camelio Rojo الشاهد من تفسيرك ضعيف ولا يدل على عدم وجود الدجال

[@cameliorojo8566]

F . B . I اعطيني دليل تضعيفك لا تعطيني كلام مرسل بدون دليل، أنا استشهدت بتفسير الشيخ بسام وهو ذات تفسير الشيخ الشعراوي فإن كانت متوفيك هي للقبض والإستيفاء على أي أساس سيرجع المسيح للأرض؟ هذا مناقض للآية نفسها! لا تغلب الإسرائيليات على كتاب الله

[@v-mjahd4940]

اذا انت منكر للدجال ولا ؟ عشان بكون الموضوع واضح

[@cameliorojo8566]

F . B . I جاوب تفسير الآية تحديداً وأنت خبرني في دجال وإلا لأ؟

[@لكالمجدالأبديياالله]

كذبت يا كافر.