خطبة بتاريخ٢٩ يونيو ٢٠١٦ للشيخ طارق يوسف امام مسجد اولي الالباب في امبرديج بنسلفانيا في مركز الزهراء بدترويت من اراد التواصل مع الشيخ هذا صفحته الرسمية علي الفيس / shikhtareq وهاتفه7184914934
Пікірлер: 9
@ashrafelgaml68524 жыл бұрын
ابدعت يامولانا سماحة الشيخ طارق اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وآله الغر المحجلين الطاهرين ابتداء من قيام الدنيا الي اخرها
سلام علیکم کیف احصل علی حساب الشیخ طارق یوسف یعنی احب اکلمه فی عده مواضیع
@soudaziz18 жыл бұрын
ارجو الجواب كان من عند الشيخ شخصين واشكرك.
@nearfar6768 жыл бұрын
هذا الشيخ معك الذي رد
@soudaziz18 жыл бұрын
اشكرك يا شيخ طاق.
@soudaziz18 жыл бұрын
تعدد الزوجات في الإسلام ولدت ببلدي مصر ووجدت بها مفهوما راسخا بأن لي الحق بأربع زوجات، وأن الأصل في الزواج هو التعدد، وقمت بواجب الخطابة في المساجد بهذا النهج الذي ورثته عن الأجداد من الفقهاء، ولم أجد من يعارض التعدد إلا من منظور اجتماعي. كما وجدت أن أهم ما يهتم به الرجال حين يعددون هو حسبة ليالي المبيت بين الزوجات والقدرة على الإنفاق، ويرون بهذا بأنهم قد قاموا بواجب العدل الذي نص عليه القرءان رغم قول الله تعالى [ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم]، لكنهم اختزلوا ذلك أيضا في أن عدم الاستطاعة مرجعه ميل القلب لإحداهن وذلك أمر فيه عفو من الله، وذلك وفق ظنهم وفقههم المختزل. لكن بعد أن كبر سني ووهن عظمي وتدبرت الآيات بجدية وجدت الأمر على غير ما اعتقدت، ووجدتني أراجع نفسي، وأقوم بواجب التدبر الذي تركناه واستبدلناه بالنقل عن الفقهاء بلا عقل. فوجدت الله وقد نبه على التقوى مرتان في الآية الأولى من سورة النساء، ونبه على الخوف مرتان بآية واحدة أيضا وهي آية الجمع بين الزوجات وهي الآية الثالثة. لكني وجدت ملمحا يسبقهم، وهو ما يقوله الله تعالى بالآية الأولى من سورة النساء: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً{1} فهي التقوى التي ذكرها الله مرتان بآية واحدة تسبق الآية التي ستذكر التعدد. ثم كانت آية التعدد وهي الآية الثالثة من سورة النساء، ويتلاحظ أن بها كلمة [خفتم] مرتين وليست مرة واحدة كما يحب الفقهاء أن يقولوا لكنهم أكلوا كلمة [خفتم ] الأولى لغرض في نفس يعقوب.... ويتلاحظ أن الله ذكر اليتامى بأول الآية .... لكن فقهاء التفسير لم يعيروا الأمر التفاتا ولم يعلموا بأن حق اليتامى متعلق بذلك الزواج الثاني، كما لم يعلموا بأن الزواج الثاني محدد بأم الأيتام فقط وليس مفتوحا للرجل الزواج من أي امرأة أو فتاة....وهاكم قول الله في التعدد:. { وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ{3}. إنها آية واحدة جمعت كل أحكام التعدد وشروطه فالله يشترط لذلك خمسة شروط : 1. الأول أن تكون بيدك أيتام ترعاهم رعاية شرعية صحيحة ومتكاملة. 2. أن تكون الزوجة الثانية والثالثة والرابعة هي الأرملة أم هؤلاء الأطفال الأيتام الذين تكفلهم. 3. والثالث أن يتحقق الخوف من عدم الإقساط إلى اليتامى...أي عدم تمكنك من رعايتهم على الوجه الأكمل الذي تعنيه كلمة رعاية. 4. والرابع هو موافقة الزوجة الأولى....وهذا مستقى من قوله تعالى [فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً] أي تبقى الأولى ولا تتزوج الثانية 5. والخامس أن حق الزوجة الأولى في الموافقة مُقدّم على حق الأيتام في الرعاية، وذلك لأن الأيتام يمكن أن يجدوا أكثر من كفيل أما الزوجة فلا كفيل لها إلا زوجها لذلك فحقها ألا يصيبها ضرر مُقدّم على حق الأيتام فضلا عن أنه لا ضرر ولا ضرار لإنجاز أي ممارسة شرعية.... والعدالة هنا فضلا عن كونها ميزان بين كفتين لكنها أيضا هي في عدم كسر خاطر الزوجة الأولى ومن الطبيعي أن يلغى السماح بالتعددية في حال عدم تحقق تلك الشروط. وليس الأمر كما قال الفقهاء بأنه يمكنك أن تتزوج أي فتاة بكر أو امرأة ثيب....بل لابد من توافر تلك الشروط الخمسة حتى يحق لك الزواج الثاني ....ومن أم الأيتام فقط....وبغير ذلك يكون تعديا واعتداءا وتطاولا على الشريعة وعلى حقوق الزوجة الأولى. والناظر بعين فاحصة يجد أن الزواج الثاني مُرتّب لمصلحة اليتيم وليس لمصلحة الرجل الذي يصبو لنكاح امرأة، ويكفيك أن السورة في آياتها الثلاث الأولى ومنها آية التعدد إنما تتناول أمر اليتيم ومصلحته وتقوى الله. فأين التقوى وأين كفالة الأيتام من رجل يتزوج من امرأة أو فتاة تصغر زوجته أو لأن زوجته لا تنجب فهو يتزوج كي ينجب، أو لأن زوجته مريضة فهو يتزوج امرأة غير مريضة......أرأيت لو كنت أنت المريض أكان من الإنسانية وقواعد الأخلاق أن تتزوج هي بغيرك بعد أن تطالبك بالطلاق؟.....إنه لا يفعل ذلك إلا عديمي المروءة ومن خالفوا أسس النخوة والأخلاق.....وهو ما يتصور الفقهاء أنه فقه إسلامي بينما الإسلام بريء منه، لذلك فالتعدد هنا لأجل إصلاح المجتمع وليس لإرواء شبق الرجال من شهوة النساء. أما عن الزواج من ملك اليمين فقد كان بغرض منحهن الحرية، وبذات شروط موافقة الزوجة الأولى. ولأن ملك اليمين هن بنات ولدن لأب وأم من الرقيق فيصبحن ملك يمين... ولحرص الإسلام على اكتسابهن الحرية ولكرامة والد ووالدة ملك اليمين وهما من العبيد... فإن الإسلام حرّض المسلمين على نكاح ملك اليمين بعد إذن أهلهن حتى يندمج الجميع بحياة أسرية بها تجانس من صنع الإسلام.... فهذا لم يكن لأجل صبوة الرجل إنما لأجل إصلاح مجتمع انتشر به الرقيق وظهرت أجيال لا ذنب لها إلا أنهن ولدن لأبوين من الرقيق....فهو زواج لإصلاح مجتمعي وليس لغرض إطفاء شهوة وبعد إذن الزوجة الأولى التي تحظى بالأسبقية في الرأي في أمر التعدد فهذا من تقوى الله لأنه لا تقوى لله مع إضرار الغير.....وممارسة المباح لا يجب أن ينشأ عنه أذى وإلا صار حراما. ولا يتعلل أحد بفعل الصحابة فأنت لا تعلم إن كانوا قاموا بالتعدد وفق الشروط التي ذكرناها أم بدونها....وهم غير معصومين فكما تناوبوا الهجوم على الدول بزعم نشر الإسلام وكما تقاتلوا فيما بينهم لذلك فإننهم قد صدق فيهم قول ربنا تبارك وتعالى {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ }آل عمران144. مستشار/أحمد عبده ماهر محام بالنقض ومحكم دولي وكاتب إسلامي عملته كوبي زي ما هو وعايز ردك عله يا شيخ طارق وجزاك الله خيرا.
@nearfar6768 жыл бұрын
كلام فارغ لا يحتاج لتعليق او رد ينقضه اجماع انبياء الله في التوراة وعمل النبي والصحابة واهل البيت وفقهاء السنة ولا يجوز خرق اجماع كل هؤلاء بظن انه يفهم اكثر من هولاء جميعا