اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله و صحبه وسلم تسليماً كثيراً ﷺ
@قناةالتوحيدوالسنةالسلفية-م4د2 жыл бұрын
حفظ الله شيخنا عبد المجيد جمعة والشيخ لزهر وحسن آيت علجت
@karimladjelat31752 жыл бұрын
هذه المقالة لحوم العلماء مسمومة ...صاحبها الحافظ ابن عساكر في كتابه تبيين كذب المفتري،اه،هي ليست باية،ولا حديث وهي كلمة حق لكن البعض يريد منها الباطل،يوجهها حسب هواه،من العلماء الذين يحرم الوقيعة فيهم،لا شك أنهم علماء الهدى اهل السنة،السلفيين،اما علماء الضلالة،والبدع فلا حرمة لهم،فهم قطاع الطريق الى الله،واهل فساد،واضلال لعباده،هذا اصل مهم فليعلم،لاتجمعوا الناس،وتكتلوهم على غير منهج الانبياء،والصحابة،واهل القرون الثلاثة المفضلة،فالعبرة بالحق ولو قل اهله،والكثرة أن كانت مجانبة للحق،متبعة الباطل فلا تغتر بها،فانها غثاء كغثاء السيل،وانظر إلى الصحابة رضوان الله عليهم يوم حنين لما غرتهم كثرتهم،بماذا عاتبهم الله،،ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيءا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت...الاية،وكما قال بعض السلف.الزم سبيل الهدى ولاتغتر بكثرة الهالكين،ولا تستوحش من قلة السالكين،وقالوا اعرف الحق،تعرف رجاله،هدانا الله للحق.
@karimladjelat31752 жыл бұрын
الجرح والتعديل ،والرد على المخالف,والنصيحة لله،ورسوله،ولكتابه،ولايمة المسلمين وعامتهم،اصل من اصول الدين لها رجالها المبيضين من رب العالمين،ولو لا اهل المحابر لخطبت الزنادقة فوق المنابر كما قال الشافعي،والكلام في اهل البدع،والمخالفين ليس من الغيبة المحرمة،كما ذكر العلماء كالنووي،وغيره،بل هو فرض كفاءي،له من الأجر كالمجاهد بالسنان،
@karimladjelat31752 жыл бұрын
المقيضين،وليس ما سطرته
@karimladjelat31752 жыл бұрын
من هم العلماء الذين حرضوا على الجزائر ،هلا ذكرتهم لنا،الا ذكرت العلماء الذين كانوا سببا في أحقان دماء الجزايريين،ونشرت فتاويهم في الجبال ،وكان وراءها خير كثير،السعودية بلاد الحرمين،بلاد التوحيد،والسنة،والعلماء،اتحداكم أن تجدوا أمثال ابن باز،والعثيمين،واللحيدان،وصالح الفوزان.وربيع المدخلي،وعبد المحسن العباد،وغيرهم كثير،كتبهم شاهدة على علمهم،صحة معتقد،وسداد منهج، ذكرت سابقة الجزائريين في حفظ القران،حنى الخوارج كانوا اقرا من الصحابة،فلم يغن ذالك عنهم شيءا،وسماهم الرسول كلاب النار, ذكر من اوصافهم ما يوجب التحذير منهم،وعدم الاغترار بهم،وبما يحملون من بعض أوصاف الخير،نريد علماء ربانيين،لا حزبيين،ولا بدعيين، ولا مخلدين للارض،اكالين بالدعوة،و الدين, الم يسافر علماء من المغرب الى الامام مالك بالمدينةالنبوية،فهي معقل العلم منذ الزمن البعيد،اعلم أن هذا العلم دين فلننظر عمن ناخذ ديننا ،هذه أمانة الله، ثم ايتوني بعالم في الجزائر ينشر التوحيد والسنة،و يحذر من البدعة،بلا مداهنة،ولا خوف من أحد إلا الله،لا نجد الاالطرقيين والصوفيين،او الإخوان المفسدون،او الاشاعرة المعطلون،او المقلدة المالكيون،المتعصىبون، وأهل الحق من السلفيين مضايق عليهم،مغضوب عليهم، لأنهم يقولون الحق،ويرحمون الخلق،ويتحرون الصدق،لا كغيرهم،لماذا كل هذا العداء والكره،والكيد لأهل الحق،والجماعة، لا عجب،لانها دعوة الحق،قال تعالى..لقد جءناكم بالحق ولكن اكثركم للحق كارهون .،الاية،يااهل السنة استوصوا بأنفسكم خيرا فإنكم غرباء،والعاقبة للمتقين،،،وكان حقا علينا نصر المؤمنين.