الشيخ وليد إسماعيل وتفويض الصفات لله ؟

هل الشيخ وليد إسماعيل يقول بتفويض الصفات لله أم تم فهم كلامه بطريقة خاطئة.. ؟ كلام مهم
‪@MShmsDin‬ ‪@waleedismail1‬

[@talamineibrahim6368]

جزاكم الله خيرا نحن فىزمان الفتن نسأل الله أن يهدي طلبة العلم

[@mohamed7]

وجزاكم بمثله

[@elansaryansary7169]

نسأل الله أن يعين كل من أراد النفع في اي مجال كان.. خاصتا في هذا الدين العظيم الذي خلقنا الله لأجله.

[@mohamed7]

امين

[@Ahm7d0]

جزاكم الله خيراا

[@mohamed7]

وجزاكم بمثله

[@mustafajamal4894]

التفويض في معان الصفاة الخبرية هو من منهج أهل السنة والجماعة . والسلف يقول بالتفويض والحنابلة يقولون بالتفويض وامامهم احمد بن حنبل يقول بالتفويض والذهبي يقول بالتفويض لكن الذين سلفهم ابن تيمية لا يقولون بالتفويض لان ابن تيمية لا يرضى بذلك فهم تبعا له وهم مسلمون له فيما يقول

[@mohamed7]

أهل السنة كأحمد وغيره يقولون بتفويض الكيف لا المعنى .. فانتبه

[@yousefherzallah1184]

بس الشيخ العلامة ابن قدامة المقدسي يقول بالتفويض ويقول انه هو مذهب اهل السنة من السلف الكرام واذا لم تصدق ذلك فارجع الى تحرير موقف ابن قدامة في التفويض للشيخ عبدالرحمن بن ربعين وستجد ذلك جليا وكذلك المذهب الحنبلي جل علماؤه على مذهب التفويض بشكل عام واسمع الى كلام محمد عبدالواحد وهو ينقل كلام الحنابلة في تفويض معاني الصفات هذا لمن اراد الانصاف جزاك الله خيرا

الشيخ وليد اسماعيل سليم العقيدة ونحسبه كذلك والله حسيبه وبارك الله فيك على المداخلة الطيبة وحسن الظن بوركتم واحسن الله إليكم

[@mohamed7]

وفيكم بارك الله

[@muhannadaljondi9885]

نحن نعلم أن الشيخ وليد جزاه الله خيرا لا يقول بالتفويض ونحبه ونقدرة لا تتكلم بدين الله بدون علم

[@mohamed7]

حفظه الله

[@mohamed7]

شكلك مش سامع المقطع

[@nemerelnemer5329]

جزاك الله خيراً و كلامك صحيح و صواب

[@mohamed7]

وجزاكم بمثله

[@fbelke2]

المتمسك بما كان عليه النبي وأصحابه، لا يزيد في مسائل الاعتقاد كلمة واحدة لم تكن في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. فهذه العقائد التي ينشرها اليوم بعض المسلمين، فيقولون لله صفة اليدين والعينين والوجه والساق وغيرها مما يسمونه الصفات الخبرية، لم يكن شيء منها في العصر الذي بعث فيه رسول الله صلى الله عليه ولا في عصر أصحابه الذين بقوا من بعده، ولا في عصر التابعين ولا في عصر أتباع التابعين، وإنما نشأت هذه الاعتقادات في عصور متأخرة، غلبت فيها العجمة على الداخلين في الإسلام الذين أُشكل عليهم تفسير الآيات المتشابهات، فانقسم الناس فيها على مذاهب، فمنهم من نهى عن الخوض فيها وأوكل علمها إلى الله ومنهم من قال بتفسيرها تفسيرا حرفيا دون الرجوع إلى المحكم من كتاب الله، ومنهم من فسرها بما يقتضيه السباق واللحاق في سياق ورودها في الفرآن، فأما مذهب أئمة السلف في عهد أتباع التابعين ومن بعدهم، فهو المذهب الذي فيه النهي عن الخوض في تفسير المتشابهات، وأجابوا من سألهم عنها بأن الإيمان بها واجب والسؤال عن تفسيرها بدعة في الدين، وثبت عنهم القول بوجوب إمرارها كما جاءت، وأمروا بعدم التعرض لمعانيها وقالوا بأن تفسيرها تلاوتها. وهذا المذهب هو المذهب المجمع على ثبوت صحته من جميع الفرق الإسلامية، وأما ما انتشر في عهد أتباع التابعين من الأحاديث التي ورد فيها تشبيه لله بما في خلقه من اليدين والعينين والوجه والساق وغيرها من الألفاظ الموهمة للتشبيه، فقد نهى الإمام مالك عن روايتها ووصف من يرويها بأنه ليس فقيه. وتقسيم التوحيد إلى توحيد للأسماء والصفات وتوحيد للألوهية وتوحيد للربوبية، لم يكن له وجود في عهد النبي وأصحابه،، وهذا التقسيم، لا رواية فيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا عن أصحابه، فما كان في عهد رسول الله إلا الإيمان والإسلام والإحسان، ونبذ الشرك ونبذ عبادة الأصنام والأوثان، واتباع الوحي الذي أنزله الله على نبيه المصطفى، والذي أوجب الله فيه على الناس الإيمان بالله وملائكته والكتاب والنبيين، واليوم الآخر، والذي أم الله فيه تباع الكتاب والسنة فيما أمر به الله ونهى عنه في القرآن وما بينه الرسول الكريم لأصحابه الكرام. فالاعتقاد الحق هو إسلام الوجه لله، وهو شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت من استطاع إليه سبيلا، والتعبد لله بما شرع لا بالبدع ، ولا بما يخالف ما كان رسول الله وأصحابه. فعلينا معاشر المسلمين، أن نترك التعصب لاي فرقة من فرق الإسلام وعلينا أن نتبع رسول الله، فليست الأشعرية ولا الحنبلية ولا السلفية ولا الصوفية، بديلا عن اتباع ما كان عليه النبي وأصحابه، وعل كل متبع لأي فرقة من هذه الفرق، أن يكون مرجعه الكتاب والسنة فيما وقع فيه الاختلاف المعتبر بين علماء المسلمين، وعلينا معاشر المسلمين نبذ التفرق والاختلاف، وعلينا الاعتصام بالقرآن والسنة، دون زيادة عليها أو تغيير أو تبديل، وليعذر المسلمون بعضهم بعضا في تفسير ما لا رواية فيه عن رسول الله المعصوم، فيما اختلف في شرحه العلماء الأعلام بالاجتهاد، واا مجال لإنكار أن مسائل الاعتقاد نوعان، فما كان منها من القرآن، فذلك هو الاعتقاد الصحيح الصريح المقطوع به، وما كان من قبيل الاجتهاد، في تفسير المجمل والمتشابه، فذلك من العلم الذي يؤتيه الله لمن يشاء من عباده العلماء الذين رفع الله درجتهم وأمر المسلمين باتباعهم، وقل رب زدني علما، بشرط أن لا يتعصب مسلم للمذهب الذي ارتضاه لنفسه، ولا لعالم من العلماء، فكل يؤخذ منه ويترك إلا المعصوم رسول الله صلى الله عليه وسلم. الكتاب المعتمد في الاعتقاد في عهد الصحابة والتابعين وأتباع التابعين هو القرآن العظيم، ففي القرآن الكريم الآيات البينات على تفرد الله بالربوبية والإلهية والملك والعظمة والجبروت والعلم والقدرة والإرادة، فهو الله عالم الغيب والشهادة الذي لا إله إلا هو، الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور، له الأسماء الحسنى، تعالى الله عما يصفون ، الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا أحد، السميع البصير العليم الذي لا يعزب عن علمه مثقال ذرة في السموات ولا في الأرض، خالق الخلق وباسط الرزق، وخالق السموات السبع ومن فيهن، الفعال لما يريد، الذي لا يُسأل عما يفعل وهم يسألون، المحيط بكل بشيء والقادر على كل شيء، الذي خلق الجن والإنس ليعبدوه، والذي خلق الملائكة عبادا مكرمين لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون، والذي تسبح له السموات السبع ومن فيهم، والذي خلق الإنسان وكرمه بالعقل وسخر له ما في السموات وما في الأرض، جميعا منه، والذي بعث في بني آدم الأنبياء و الرسل، فمن آمن برسالاتهم وأطاعهم أدخله الجنة ومن كفر برسالاتهم وعصاهم أدخله النار.، وأثنى الله على المؤمنين الذين آتاهم الله الكتاب فهم يتلون الكتاب حق تلاوته ويؤمنون به ويتبعون أمره ونهيه ويرجون رحمته ويخافون عذابه، وينزهون الله سبحانه وتعالى، فلا يصفونه بصفات البشر، ولا يشركون بالله ولا ينسبون لله الصاحبة والولد، فمن أسلم وجهه لله وهو محسن، فله أجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون.... منقول

[@abuanaselmasry]

أخي الكريم أنت انتهجت نهج أهل السنة في تقديم حسن الظن في أخوتنا في الإسلام والسنة، أما هؤلاء فهم أهل زيغ وهوى يتبرصون بالمسلمين الدوائر.

[@mohamed7]

الله المستعان

[@Mohamed-Karim.]

السلام عليكم معلوم ان السلفية يقررون ان هناك قدرا مشتركا بين الخالق و المخلوق في الصفات و انها على الحقيقة اللغوية و من الصفات الرحمة و معلوم ان الرحمة لغة انفعال و رقة السؤال المطروح هو : اذا قلتم ان هناك قدرا مشتركا في هذه الصفة لزمكم ان الله تعالى له رقة و انفعال و ان نفيتم هذا المعنى لزمكم ابطال نظرية القدر المشترك في معاني الصفات تفضل ما هو القدر المشترك في صفة الرحمة ؟

[@dradnanalani3846]

جزاك الله خيرا شيخنا

[@mohamed7]

وجزاكم بمثله

[@iaaamer1]

مشكلة وليد هي قوله: أما صفة اليد المذكورة في الآيات لم يطلب الله منا معرفتها هل هي على الحقيقة أم المجاز وأظنها زلة لسان منه وأي أحد يفهم منها أنه مفوض لا يمكن لومه على هذا الفهم بل اللوم على القائل

[@mohamed7]

احضر مقطعه تعقيبا على كلمته..

[@iaaamer1]

@@mohamed7 هو كتب هذا من حسابه على تويتر: ا وليد هل أنت جهمي ؟ لا هل انت مفوض ؟ لا هل أنت تقول أن اليد هي القدرة ؟ لا رفع الإلتباس ؟ قال الله تعالى عن خلق آدم عليه السلام ( قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ) وقال الله عن وصف اليهود لله سبحانه ( وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ ۚ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا ۘ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ ۚ) أقول يجب التفريق بين فهم معنى الآية وإثبات الصفة المذكورة في الآية ؟ فالآية الأولى تتكلم عن عِظم خلق آدم وأن الله فضله بإن خلقه بيديه … وهذا هو معنى الآية ! والآية الثانية أن الله معطاء كريم سخي وليس ببخيل كما تدعي اليهود ! وهذا هو المعنى المطلوب من كل مسلم فهمه من الآيات ولا يختلف عن هذا إثنين ! أما صفة اليد المذكورة في الآيات لم يطلب الله منا معرفتها هل هي على الحقيقة أم المجاز بل قال السلف أمروها كما جاءت أي على الفهم الذي جاءت به الآيات والمتعارف عليه من معنى اليد لغة تحت قوله تعالى ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ۖ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ) وعندما سُئل الإمام مالك عن الإستواء قال الإستواء معلوم والكيف مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة ! أي أن الإستواء معلوم باللغة ولكن كيفية الإستواء مجهولة لم يطلع عليها أحد ! والإيمان بالإستواء واجب لأنه أتى في القرءان والسؤال عنه بدعة وقصد الكيفية … فالإمام مالك فوض كيفية الإستواء لله ونسبها للمجهول لأنه غير معلوم ! وهذا الذي أردته من المقطع المبتور المنشور والله تعالى أعلى وأعلم …

[@HabibatAl-Mustafaa]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، الشيخ وليد إسماعيل معروفة عقيدته والحمد لله ثبتنا الله وإياه ولكن سؤالي هو لماذا الشيخ وليد إسماعيل يقول لسنا مطالبين بمعرفة الصفات هل هي على الحقيقة أم المجاز! هنا الشيخ أخطأ وجل من لا يخطئ

[@mohamed7]

هو لم ينفي اليد هو أراد التركيز على معنى معين فأبرزه

[@HabibatAl-Mustafaa]

الشيخ لا ينفي ولكنه يحيل العوام أصحاب العقول القاصرة من حيث لا يدري لتفويض المعنى وليس الكيفية بقوله لستم مطالبين بمعرفة الصفات هل هي على الحقيقة أم المجاز وقال أيضا من جاء من العوام ليسألني عن الأمر سأبين له بأن الصفات على الحقيقة ولكن بقية العوام الذين عقولهم قاصرة احالهم. للتفويض وهذا ما فهمته من كلام الشيخ وأسأل الله أن أكون مخطئة بهذا لأن الشيخ وفقه الله لما يحب ويرضى كان يتكلم عن الفتنة الحاصلة بين المأولين والثابتين كما هو حالنا نحن أهل السنة والجماعة فلحل الأمر قال لستم مطالبين بمعرفة الصفات هل هي على الحقيقة أم المجاز يعني أحال العوام لفهم الآية بلازمها وانتهى وليس إثبات الصفة على حقيقتها كما هي عقيدة أهل السنة والجماعة أنا راجعتُ كلام الشيخ لمرات عديدة حتى أفهمه بشكله الحقيقي وهذا ما فهمته للأسف مع توضيح الشيخ لعقيدته السليمة أحال بعض العوام من أصحاب العقول القاصرة لتفويض معنى الصفة وعدم الاهتمام به ! @@mohamed7

[@mohamed7]

@@HabibatAl-Mustafaa لم يرد الشيخ تفويض المعنى ... لان القول بتفويض المعنى يعنى عدها من المتشابه الذي لا يعلمه إلا الله. والشيخ لم يرد هذا

[@MUAADH-99]

صحيح تعبنا ونحن نشرح لهم 😅

[@mohamed7]

الله المستعان

[@اياس-ث3ز]

وليد اسماعيل يقول ان جمع الصفات تجسيم هاذا قول الجهمية لماذا لا ترد على وليد

[@mohamed7]

اتقوا الله

[@عبدالله-د3و3ظ]

ترقيع لمن تبرأ من حول الله وقوته. الله له يدان شاء من شاء وأبى من أبى. اتق الله أنت.

[@mohamed7]

الله يصلح حالكم

[@عبدالله-د3و3ظ]

اللهم آمين وإياكم يارب @@mohamed7

[@Msddad]

يا أخي الكريم.. الرجل يقول: لسنا مطالبين بمعرفة الصفات الوارد في النص هل هي على الحقيقة أم المجاز فظاهر الكلام أنه ليس مهما هل العوام يؤمنوا بيده سبحانه كصفة حقيقة مستقله أم هي مجرد كناية عن القدرة أو الكرم! فهل هذا منهج أهل السنة في مخاطبة العوام من قريب أو بعيد!!! لا أقول أن هذا تفويض ولا أنه مذهب المفوضة ولكن أقول أن هذا المسلك هو مسلك اللاكتراثية، فلا يهم صفة الله المستفادة من الآية هل هي صفة حقيقة أم مجازية، المهم أن تفهم آثار الصفة المستفادة من الآية!! هذا مذهب من؟ يعني هل قال هذا الكلام ابن تيمية ! هل قاله ابن القيم طيب؟ هل قاله ابن باز !؟ ابن عثيمين؟ ولاحظ اني أتكلم عن ظاهر الكلام ولا يهمني ماذا يريد المتكلم وماذا يقصد ؟ الظاهر هو الذي أسألك عنه والظاهر قبيح وقبيح جداً، ولا تجعل خصومتك مع الحدادية تعميك أن ظاهر الكلام قبيح ولم نسمع به قط في الدروس العقدية، يعني عجيب وما توقعتها منك أخي الكريم قل : الكلام ظاهره قبيح ولكن نحسن الظن بالرجل لأن عقيدته معروفة ولعله لم يحضّر جيدا أو لم يسغ الكلام بشكل جيد، أما أن تخرج تقول: الكلام صحيح ولا غبار عليه ... فهداك الله وراجع نفسك وإني لك ناصح، نسأل الله الثبات والهداية لي ولك وللجميع

[@mohamed7]

أحيلك لحلقة كاملة يبين فيها مراده.. اسمعها بارك الله فيك

[@Msddad]

@@mohamed7 وفيكم بارك... إنما أتكلم عن الظاهر.. هل قرأت يوما نحو هذه العبارات في شيء من كتب اعتقاد أهل السنة... سبحان الله، فلنقل: مراده صحيح لكن العبارة لم تكن موفقة.. أما هذا الدفاع المستميت فلا يزيد الحدادية إلا إصراراً أن مخالفيهم أصحاب هوى... الله يهدينا جميعاً وانا ما كنت أتوقع أن تقف هذا الموقف... بعض كلمات في أقل تقدير فيها إجمال ما ينبغي... ولكن أن نقول عن كلامه كله صحيح ولا غبار عليه... فثقيل مثل هذا الوصف.. وما كنت أظن يخرج منك وأنت طالب علم.... الله يهدينا و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[@Elilmu_Nur]

هناك آيات أخرى أو أحاديث يفهم منها أن لله يد أو يدين أما هذه الآية فهي واضحة وتدل على كرم الله تعالى ولا يفهم منها غير هذا. فأين مشكلتك أنت مع هذا؟

[@Msddad]

@@Elilmu_Nur راجعي كتب الإعتقاد السلفي ستجد هذه الآية دليل على إثبات صفة اليد، فهنيئا لأهل البدع بكلام الأستاذ وليد فقد هدم مذهبهم وقلقل مضاجعهم بكلامه الذي لم يقله أحد قبله.. الله يهديكم

[@Elilmu_Nur]

@@Msddad كتب الإعتقاد السلفي؟ هل لديكم كتب أخرى غير القرآن والسنة تثبتون بها العقيدة الواضحة البينة كما تدعون؟ هل يصعب عليك إعادة ما تقوله هذه الكتب في هذه الجزئية؟ فلا أظن الأمر يحتاج لكتاب كامل في توضيح أمر من المفروض أن يكون واضحا لدى عموم المسلمين ولا يحتمل التأويل كما تدعون؟

[@Elilmu_Nur]

مالمشكلة في التفويض؟ أليس هذا هو منهج السلف؟ منْ من السلف قال أن اليد حقيقية؟ وعندما تقولون يد حقيقية، هل تقصدون حقيقية بمعنى عضوا؟ أي أن لله عز وجل أعضاء؟

[@mohamed7]

نحن اغنياء عن الخوض في تفاصيل السلف نهى عنها .. نحن نثبت الصفة التي أثبتها الله لنفسه ولا نكيف ولا نشبه . أما مذهب السلف في التفويض فهو تفويض الكيف وليس المعنى

[@Elilmu_Nur]

@@mohamed7 والله يا شيخ لم تجب على أي من أسئلتي قلت مذهب السلف التفويض في الكيف وليس المعنى والسؤالين مازالا قائمين لأنهما يخصان المعنى ولا يخصان الكيف من من السلف قال أن اليد حقيقية؟ وهل معنى اليد حقيقية أنها عضوا؟

[@mohamed7]

@@Elilmu_Nur مذهب السلف إثبات الصفة على الحقيقة والكف عن الخوض في كلام باطل

[@Elilmu_Nur]

@@mohamed7 إذا كان السؤال عن الحقيقة كلام باطل فلماذا تقولون به إذن وتنكرون على من ينهى عن الخوض فيه؟ ألا ترى يا شيخ أنك تناقض مذهبك وتؤيد مذهب غيرك؟

[@mohamed7]

@@Elilmu_Nur حبيبي افهم تعليقي صح

[@ahmadalquraan2000]

لكن مذهب أهل السنة والجماعة يفوضون والا ما معنى اليدين عندك

[@MohammadSalim-w7j]

يا شيخ محمد موسى ماهي الشهادة التي يحملها وليد اسماعيل تؤهله ان يكون شيخ ؟ ارجو المساعدة يا شيخنا الكريم .

[@mohamed7]

لا يشترط في الشيخ ان يكون ذا شهادة أكاديمية

[@MohammadSalim-w7j]

@@mohamed7 يعني اي واحد ممكن يكون شيخ دين . ويفتي ويناقش ويحاور .زي محمد سمير يقول عندنا قاعدة قامت وقعدت .هل سمعت هذة القاعدة يا شيخنا الكريم؟ لم اسمع بهذة القاعدة في حياتي على الاطلاق .كيف يزيد قاعدة على قواعد الاسلام ؟ الله يرحم والديك يا شيخ

[@MohammadSalim-w7j]

@@mohamed7 شيخ الدين على ما اعلم يجب ان يكون حاملا للعلم .

[@mohamed7]

@@MohammadSalim-w7j وهذا لا يشترط فيه الشهادة.. إنما يشترط ان يتعلم بالطريقة الصحيحة للعلم للشرعي

[@mohamed7]

@@MohammadSalim-w7j قاعدة شو؟ وشو قصة محمد سمير؟

[@muhannadaljondi9885]

ليتك صمتت واتق الله انت ولا تتكلم بدون علم

[@mohamed7]

أظنك لم تسمع المقطع

[@houssemjaouadi9234]

???????