وصلت الرسائل التي تحاول إيصالها ، رغم الدبلوماسية التي تكبلك. بارك الله فيك في دفاعك.
@Anas-alabbas3 ай бұрын
حلقة مميزة ألقت الضوء علي مشكل السودان التاريخي ولا زال التحية لك الوراق وللسفير
@mojahedmoh63193 ай бұрын
تحية للسفير خالد موسى.. و لك غسان
@ShahinazAhmed-x9g3 ай бұрын
فعلا❤
@Abdelazim-qz8oc3 ай бұрын
لك التحية يا سعادة السفير لهذا الفكر السياسي لسبر اغوار مشاكل السودان السياسية والاقتصادية التي وضع حجر اساسها النخبة المستنيرة في ذلك الوقت ولا يشاركهم احد في ذلك الوزر. دعما لرأيى بالدليل القاطع انه عندما تم إنشاء موتمر الخريجين كان بالإمكان ان يكون حزبا مستقلا يسعي الي وضع لبنة دولة المواطنة وارساء دستور دايم وتمهيد الطريق لدولة الموسسات بعيدا عن صناعة الاصنام السياسية والتي أصبحت سمة بارزة منذ تلك الفترة وحتي يومنا هذا. موتمر الخريجين كان بإمكانه ان ينشىء دولة مؤسسات مثلما فعل الموتمر الافريقي في جنوب أفريقيا بقيادة المناضل نلسون مانديلا. نجح نلسون مانديلا ورفاقه في تأسيس دولة الموسسات بعد نضال ظن كثير من الناس انه ضرب من ضروب النطح علي الصخر ولكن وضوح الرؤيا وعدم استصعاب المشوار والناي بمشروعهم السياسي والوطني عن الاطماع الشخصية هي من أرست دولة الموسسات. خلافا لذلك بدل ان تسير نخبة السودان بنفس هذا الطريق لجت الي اقصر الطرق لتحقيق مكاسبهم الشخصية وذلك بالارتماء في حضن الطائفية وهم يدركون تماما ان دولة الموسسات والمواطنة تتقاطع منهجيا مع وجود الطائفية. فلذلك انا في اعتقادي ان النخبة المستنيرة كانت تنقصها الرؤية الوطنية الخالصة لبناء دولة مواطنة كان بإمكانها ان تجنب السودان شرور ما يعيش فيه الان.
@HusamuddineIsmail3 ай бұрын
جميل كالعادة يا غسان. الحلقة دي سنة كم؟
@hamdanyusuf23323 ай бұрын
قصه السيدين دي ما حا تخلص سيدين الشر سيدين الجوع
@hamdanyusuf23323 ай бұрын
علي اي تطلعات تتحدث
@abobakerelfadli98593 ай бұрын
كم عدد المدارس و الخريجين عند الاستقلال ؟ و لماذا لا تتحدثوا عن كل فترة حكم و ماذا فعل فيها حكامها .. يعنى السلطة جات عند جيل جديد فماذا فعل ؟؟؟؟؟ طبيعة الشخصية الحالية تلوم سابقها و عندما جاءت اليها رآينا الخراب ..