Рет қаралды 86,434
في سينما المصريين منذ بدأت مطلع القرن العشرين، كل بواب هو عثمان، وكل سفرجى هو إدريس، وكل امرأة سمراء هي عثمانة
ينحدرون من عرق أسمر إما سوداني أو نوبي، يعملون في مطابخ المصريين بالأفلام ككومبارس، وإن تحدثوا كانوا مادة للسخرية وإلقاء النكات والهزل، ما يراه المصريون جزءا من روح فكاهتهم التي لا ترحم احداً، بينما يعتبره السودانيون تعالياً عليهم، فما قصة العداء بين مصر وتونس منذ حريق المك نمر حتى مباراة أم درمان!؟
للتواصل على تويتر : / step_agency
للتواصل على الفيس بوك : / stepnewsagency
الويب سايت : stepagency-sy.net
للتواصل عبر الايميل: contact@stepagency-sy.net