جامعة السلطان مولاي سليمان كلية الأداب والعلوم الإنسانية الفصل الرابع التركيب1 الأسس الفلسفية والعلمية للنظرية التوليدية مصطفى عقلي مسلك الدراسات العربية شعبة اللغة العربية وآدابها
Пікірлер: 18
@LaHcEn93oUaGhzAz2 ай бұрын
جزاك الله خير الجزاء على هذا الشرح الواضح والمفصل
@benchikhzizou8175 Жыл бұрын
ما شااااااااء الله استاذ في القمة
@sihamennaji7880 Жыл бұрын
بارك الله في صحتك شرح في المستوى وبشكل مبسط
@khadijaachoulid Жыл бұрын
شرح ممتاز باركالله فيك
@aymaneouissal88834 жыл бұрын
شكر موصول لاستاذنا الفاضل د مصطفى عقلي
@ostadharab39173 жыл бұрын
شكرا بزااااف نريد أن نراك مجددا أستاذنا الفاضل نشكرك كثيرا نشالله كل حرف في ميزان حسناتك
@younesselazali44187 ай бұрын
شكرا جزيلا
@sooso703 жыл бұрын
شكرا للدكتور على هذا الشرح الواضح الموضِّح
@blanc77663 жыл бұрын
شكرا
@mahjoubahouta61314 жыл бұрын
شكرا جزيلا استاذ وافيت وكافيت في الشرح
@منوعاتبيدار2 жыл бұрын
حياك الله معلى الدكتور على هذا الشرح الممتاز لهذه المادة
@bankhayiwalid61742 жыл бұрын
شكرا جزيلا لك استاذ على هذا الشرح
@monaabdo78832 жыл бұрын
الله اوفقك ويحفظك يارب العالمين
@Khadija-n1o3 ай бұрын
تبارك الله عليك أستاذ هل يوجد جزء ثاني لهذا العرض
@مريممريم-ك2ن3ث4 жыл бұрын
شكرا استاذ على الشرح المبسط لكن مند مدة لم تضع لنا اي محاظرة وشكرا
@mustaphaelgorgi8781 Жыл бұрын
مصدر المعرفة الأول هو الله وحده قال تعالى أقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم . والله خلقكم في بطون امهاتكم لا تعلمون شيئا . وعلم آدم الأسماء كلها. ف اغلب معرفة الإنسان من الوحي السماوي و ما بني عليه . ثم ما أعطىالله للانسان من ملكات وجهاز صوتي وقدرة فكرية وذهنية على توليد الأفكار والاسماء من خلال التجارب والتفاعل.
@mustaphaelgorgi8781 Жыл бұрын
الدماغ ما هو إلا آلة لتلقي المعلومات عبر الحواس أما العقل فيقوم بتحليل ومقارنة واستدماج وتركيب وتطوير هذه المعلومات والاستخلاص والاستنتاج انطلاقا من تجارب متعددة. ولهذا فالدماغ غير العقل. ف ما علاقة العقل بالروح ؟
@mustaphaelgorgi8781 Жыл бұрын
لماذا تعتمد اللغة في تركيبها على الفعل والفاعل والمبتدا والخبر ؟ ربما بسبب الإرادة الفاعلية بالنسبة للجملة الفعلية، وللاخبار عن الشيء بالنسبة للجملة الاسمية. ولماذا لم تعتمد على غير ذلك؟ لاشك أن الله برمج عقل ودماغ الإنسان على هذا النمط والقالب من التركيب المنطقي . ثم حسنه من خلال التنويع في البلاغة و البيان وحسن التركيب وبراعة الأسلوب والقدرة على تنويع الخطاب والاطناب والمجاز والحذف انطلاقا من التجارب والتفاعلات .