تحية للوراق الاستاذ الجميل غسان ... دعي اقول كلاماً عادياً... تتجمل روح الإنسان بمدى معرفته وثقافته وعلمه ....ما أجمل السياحة التي يقدمها برنامج الوراق في ترسيخ نبل الوجدان السوداني وتأصيل الحياة الاجتماعية والثقافية لأزمان وأزمان سابقة ولاحقة...حقاً أقف مندهشا لا أقول كالتلميذ الذي ينتظر التعلم بشغف العلم والمعرفة .... القراءة والمعرفة هي روح الابداع وشغف المبدعين وبالضرورة تشكيل المجتمع ورسم الصور الزاهية للحياة وتسجيل أنبل الذكريات في قراءة القصص والسير الذاتية القراءة والمعرفة فيها ابحار وغوص عميق للثقافة المجتمعية .. ما أجمل الذين استطاعوا تشكيل الوجدان برسم الصور النبيلة .. ما أجمل اولئك الذي اسهموا في صناعة المجتمعات بأدوار سامية وبث روح الصفاء والإخاء المستكين في عوالم رحبة تسهم في قراءة الواقع والاحتفاء بالأنا والذات وما التاريخ إلا تشكيل للشخصيات العظام والاسهام الكبير للوطن بالرمزية الأصيلة وروح الإبداع وما لحقه من اسهامات تستحق الوقوف والتأمل .. فالتاريخ غذاء الروح وشغف النفس المتعطشة للمعرفة وللحقيقة .. شكري بلا حدود اخي غسان لهذا البرنامج الجميل وشكراً لمن أسهم في برنامج الوراق من المثقفين والأدباء والشعراء والعقد الفريد ...
@ahmedtagelsir21392 жыл бұрын
جمال الحلقة وروعة الضيف والتفاعل اللطيف بينه و أ. غسان أدخلنا بعمق في مذكرات الكاتبة حتى كأنك ترى تلك المواقف أمام ناظريك.. تحية بقدر ذلك الجمال
@wadalbeely52612 жыл бұрын
ياخ العلم نعمة ربانية فوق ذاك الوعي والقدرة على التحليل والتخصصية ..الدكتور متواضع في حديثه حرص على التحدث بلغة أقرب للمتقلي فهو غزير العلم والمعرفة اما غسان فهو عنوان المعرفة والالق ...لكم جميل اعمال العقل والتحليق بعيدا في فضاء العلم والمعرفة...منتهى الإبداع والشغف ..سياحة وامتاع وابحار نحو آفاق بعيدة
@zakariayahia1812 жыл бұрын
والله اتمنى كل برامجنا تكون دي دي
@eslamsardia2 жыл бұрын
التحية لكم ولعفويتها ولاظهارها ما تحمله المراه السودانيه تحديدا من حِنية وحياء مقرون بشغف وتحدي .. جزاك الله خير على ماتم من القاء الضوء والتوثيق
@mohamedahmed37345 ай бұрын
حلقات جميلة وممتعة...أتمني تقليل مداخلاتك أستاذ غسان وترك الضيف التماهي في السرد من دون قطع حبل افكارة...شكرا لك ولضيوفك...
@SuperBenismail2 жыл бұрын
ما من شك أن الحلقة فيها إنتصار للمرأة وإبراز دورها بالصورة التي تشاء هي...رغم أن الكاتبة كانت بعيدة عن غموض العمل الأدبي المعهود...إزدحام العمل بالشخوص ربما أضفى على حلاوة السرد. العمل يشتمل على شيء من طريقة ونسة النساء(النميمة)، وهذا قيمة أدبية أصيلة تحدث عن عالم النساء ربما يختص بها نساء مجتمعنا الى حد كبير...وربما هناك إشارة لكون الكاتبة نباتية أو من "جماعة الرفق بالحيون" ويتجسد ذلك في إطلاق سراح خروف الجيران الذي كان بين قاب قوسين أو أدنى من الذبح ...وربما يكون في الأمر انعكاس لعاطفة المرأة التي هي اميل للسلم!