Рет қаралды 28,403
وكأن إدلب لا يكفيها ما عانته من أمن الأسد وإجرام الأسد وشبيحة الأسد حتى تتعرض ثانية لنفس التشبيح والإجرام على يد عصابة الجو.لا.ني وشبيحته وما يسمى بالأمنيات.
ما حصل للناس في اعتصامهم أمام وزارة الداخلية المطالب بالإفراج عن المعتقلين ليس بجديد وهو استمرار لنهج تلك العصابات التي استباحت السوريين في إدلب وأريافها ومحيطها.
متى يدرك الأهالي أن سحب أولادهم من الهيئة واجب وطني وأخلاقي وديني؟؟
متى يتحرك الجيش الوطني لحماية أهالي إدلب وإنقاذهم من عصابات التشبيح؟؟
هل قصر أهالي إدلب يوماً بنصرة الثورة السورية ليتم تركهم اليوم دون أي دعم أو حماية؟؟
أين مؤسسات الإئتلاف والحكومة المؤقتة وهيئة التفاوض مما يحصل في إدلب؟؟
وأسئلة ونقاط هامة تم نقاشها بحلقة اليوم من حلقات #حديث_إبن_البلد
#أمريكا #تركيا #ألمانيا #أخبار #الأردن #مصر #السعودية #الامارات #دمشق #بغداد #القاهرة #سوريا #دبي #روسيا #إيران #قسد #إسرائيل #غزة #طوفان_الأقصى #الحدث #فرانس24 #باريس #لندن #واشنطن #خطاب_السيد #العربجي #ولاد_بديعة #الجزيرة_مباشر #كسر_عظم